مرشد
26-03-2004, 06:56 PM
ان لم نسمّ البطولة على شيخنا الشهيد «احمد ياسين» فمن يستحق ان نطلق عليه؟؟ وان لم تسطر الكلمات فخراً واعتزازاً وشرفاً؟؟؟ وليس رثاء على المجاهد الفذ الذي أثخن نفوس اليهود لعنة الله عليهم حقداً وانتقاماً فمن يستحق ان يرفع هامته عالياً؟؟
سنون وسنون تحداهم بايمان وعقيدة ورص الصفوف للجهاد بما يملك من حواس باقية ابقت اجفانهم لا تقبل غمض الطرف هلعا فمن الذي نفتخر به؟؟ هذا البطل الذي لا نقبل ان يقال عنه وصف القعيد فهو كان الحي ونحن اموات واحياؤنا في سبات؟!
هو المبصر ونحن بين دجى الظلام نتخبط لا نعرف ما هو الجهاد وما هو الارهاب!
ولا نعرف من الحليف ومن هو العميل! ولا نعرف هل نقتل في نفوس اجنتنا الجهاد بعد ان اصبح ارهابا؟!
ام نجاهد وابناؤنا حتى وان كان مصيرنا «غوانتانامو»؟؟
هذا الشيخ الشهيد اعطى للقوة ابلغ عنوان وأثر.. بل اعطى للمستحيل اعداماً لا يفر منه ابداً... هذا الشموخ لا يكفيه رصاصة غدر لتغتاله.. لقد عاش قويا.. واغتيل أقوى!
ولن يقف الجهاد.. ولن يقف حتى وان تاه بين اوراق الفتاوى!!
«فمن يعبد محمدا فإن محمداً قد مات ومن يعبد الله فإن الله حي لا يموت ابداً ابداً!»
سنون وسنون تحداهم بايمان وعقيدة ورص الصفوف للجهاد بما يملك من حواس باقية ابقت اجفانهم لا تقبل غمض الطرف هلعا فمن الذي نفتخر به؟؟ هذا البطل الذي لا نقبل ان يقال عنه وصف القعيد فهو كان الحي ونحن اموات واحياؤنا في سبات؟!
هو المبصر ونحن بين دجى الظلام نتخبط لا نعرف ما هو الجهاد وما هو الارهاب!
ولا نعرف من الحليف ومن هو العميل! ولا نعرف هل نقتل في نفوس اجنتنا الجهاد بعد ان اصبح ارهابا؟!
ام نجاهد وابناؤنا حتى وان كان مصيرنا «غوانتانامو»؟؟
هذا الشيخ الشهيد اعطى للقوة ابلغ عنوان وأثر.. بل اعطى للمستحيل اعداماً لا يفر منه ابداً... هذا الشموخ لا يكفيه رصاصة غدر لتغتاله.. لقد عاش قويا.. واغتيل أقوى!
ولن يقف الجهاد.. ولن يقف حتى وان تاه بين اوراق الفتاوى!!
«فمن يعبد محمدا فإن محمداً قد مات ومن يعبد الله فإن الله حي لا يموت ابداً ابداً!»