فتى دبي
08-11-2005, 08:25 AM
لا أكاد أصدق عيناي في كثير من الأحيان وأنا أشاهد بعضاً إن لم يكن كل الأفلام العربية التي أقل ما يمكن أن يقال عنها بأنها أفلام هابطة.
فقد أصبح مخرجو ومخرجات تلك الأفلام (تجاوزاً أطلق عليها أفلام) يركضون وراء المادة تحت أي ثمن ومهما كانت النتائج والنتيجة تدمير شباب وشابات الأمة الإسلامية بوضع قصص عاطفية ومشاهد مثيرة ومناظر جنسية علي مرأي ومسمع ومشاهدة الملايين.. والمصيبة الكبري بأن دور السينما لا تكاد تجد فيها مقعداً واحداً... يقضون ساعات وساعات بمشاهدة تلك الأفلام الهابطة التي لا تهدف إلا للقضاء علي شباب الإسلام وإنجاح المخططات الغربية بإغراق أمة محمد بالشهوات والجنس... يا جماعة الخير اتقوا الله إن كنتم تعرفون الله أصلاً.
وأنا هنا أتساءل كيف تجرؤ فتاة أن تجلس أمام الكاميرا وملايين المشاهدين وهي تتبادل القبلات الحارة علي سرير النوم وأمامها المخرج ولمنتج والمصور ويعاد المشهد عشرات المرات وبعد كل هذا يتم عرضه أمام الملأ.. هل هذه إنسانة بالله عليكم.
أجيبوني بالله عليكم.. أو اتركوا كتاب الله ليجاوب حيث قال تعالي أولئك كالأنعام بل هم أضل... ماذا تركوا للبهائم والحيوانات بل حتي الحيوانات تستحي من صنع ذلك.
والأدهي والأمر أن والد هذه الفتاة يفتخر بها، وأ خاها يصفق لها، وزوجها يراقب إبداعها علي سرير النوم مع ممثل أو صديق لزوجته وهو يفعل ويصفق ويقول (برافوا... برافوا....) كل هذا وذاك تحت عنوان (الفن رسالة يجب أن تصل لقلوب وعقول المشاهدين)...
عودوا إلي الله قبل فوات الأوان وقبل الندم يوم لا ينفع مال ولا بنون... ألا تستحون من الله....
واعلموا أنكم ستقفون بين يدي الله و تشهد عليكم أجسادكم بما كنتم تعملون... بقي أن أقول أن الساتلايت/ الدش هو من علامات الساعة التي أخبر عنها الرسول صلي الله عليه و سلم في إشارة إلي أنه لن تقوم الساعة حتي تكون هناك فتنة في بيت كل مسلم.. فاحذروا يا أمة الإسلام من تلك الأفلام وراقبوا أولادكم لأنكم مسؤولون عنهم يوم القيامة.
فقد أصبح مخرجو ومخرجات تلك الأفلام (تجاوزاً أطلق عليها أفلام) يركضون وراء المادة تحت أي ثمن ومهما كانت النتائج والنتيجة تدمير شباب وشابات الأمة الإسلامية بوضع قصص عاطفية ومشاهد مثيرة ومناظر جنسية علي مرأي ومسمع ومشاهدة الملايين.. والمصيبة الكبري بأن دور السينما لا تكاد تجد فيها مقعداً واحداً... يقضون ساعات وساعات بمشاهدة تلك الأفلام الهابطة التي لا تهدف إلا للقضاء علي شباب الإسلام وإنجاح المخططات الغربية بإغراق أمة محمد بالشهوات والجنس... يا جماعة الخير اتقوا الله إن كنتم تعرفون الله أصلاً.
وأنا هنا أتساءل كيف تجرؤ فتاة أن تجلس أمام الكاميرا وملايين المشاهدين وهي تتبادل القبلات الحارة علي سرير النوم وأمامها المخرج ولمنتج والمصور ويعاد المشهد عشرات المرات وبعد كل هذا يتم عرضه أمام الملأ.. هل هذه إنسانة بالله عليكم.
أجيبوني بالله عليكم.. أو اتركوا كتاب الله ليجاوب حيث قال تعالي أولئك كالأنعام بل هم أضل... ماذا تركوا للبهائم والحيوانات بل حتي الحيوانات تستحي من صنع ذلك.
والأدهي والأمر أن والد هذه الفتاة يفتخر بها، وأ خاها يصفق لها، وزوجها يراقب إبداعها علي سرير النوم مع ممثل أو صديق لزوجته وهو يفعل ويصفق ويقول (برافوا... برافوا....) كل هذا وذاك تحت عنوان (الفن رسالة يجب أن تصل لقلوب وعقول المشاهدين)...
عودوا إلي الله قبل فوات الأوان وقبل الندم يوم لا ينفع مال ولا بنون... ألا تستحون من الله....
واعلموا أنكم ستقفون بين يدي الله و تشهد عليكم أجسادكم بما كنتم تعملون... بقي أن أقول أن الساتلايت/ الدش هو من علامات الساعة التي أخبر عنها الرسول صلي الله عليه و سلم في إشارة إلي أنه لن تقوم الساعة حتي تكون هناك فتنة في بيت كل مسلم.. فاحذروا يا أمة الإسلام من تلك الأفلام وراقبوا أولادكم لأنكم مسؤولون عنهم يوم القيامة.