مقدام النت
20-01-2009, 07:44 PM
يسعدني الانضمام إلى هذا المنتدى
كنت أتصفح جريدة الجزيرة قبل أيام فلمحت الخبر هذا ولمحت في داخل الخبر شيء غريب
وهو مما أدى إلى انتشار وتفشي الجريمة في مجتمعنا
--------------------- إليكم الخبر ---------------------
أحبطت مجموعة من النساء عملية اختطاف طفلة بعد أن كشفن وافداً يحتجزها خلف مدخل إحدى الشقق المفروشة وأجبرنه على تركها والهرب.
ووفقاً لهؤلاء النسوة فإن الوافد الأسمر البشرة قد يكون إفريقياً أو بنغالياً، وكان قد وجد الطفلة ذات الثلاثة أعوام تلهو قرب باب منزلها وتحايل عليها قبل أن يختطفها مصطحباً إياها سيراً على الأقدام.
وقد عمد إلى الاختفاء بضحيته في بناية للشقق المفروشة عندما صادف رجالاً عائدين من المسجد عقب أداء صلاة العشاء، إلا أنه وفي ذات اللحظة لاحظت نسوة كن يغادرن البناية الرجل ومعه الطفلة، وكان من الواضح أن لا علاقة تربط بين الاثنين، ومن ثم انطلقن في موجة من الصياح لتنبيه المارة الأمر الذي أربك الخاطف، الذي كان ملثماً، ودفعه إلى الهرب تاركاً الطفلة تبكي.
والد الطفلة الذي حمد الله على سلامة ابنته، فضّل عدم إبلاغ الشرطة عن الواقعة طالما أن طفلته عادت بسلام، وذلك على الرغم من إصرار أهل الحي على ذلك.
--------------------- نظرة في الخبر ---------------------
يا أحبتي التساهل في مثل الجرائم الخطيرة هو أهم أسباب تفشي الجريمة في مجتمعنا
وقبل ذلك ديننا أقّر بالعقوبة لمن يستحقها فلماذا التهاون؟
والله عجيب
المجتمع كل ما تقدم الزمن كل ما كثر انتشار الجريمة
والسبب
تهاوننا في إنكار المنكرات والتبليغ عليها
محبكم
مقدام النت
لا تنسني من الدعاء
كنت أتصفح جريدة الجزيرة قبل أيام فلمحت الخبر هذا ولمحت في داخل الخبر شيء غريب
وهو مما أدى إلى انتشار وتفشي الجريمة في مجتمعنا
--------------------- إليكم الخبر ---------------------
أحبطت مجموعة من النساء عملية اختطاف طفلة بعد أن كشفن وافداً يحتجزها خلف مدخل إحدى الشقق المفروشة وأجبرنه على تركها والهرب.
ووفقاً لهؤلاء النسوة فإن الوافد الأسمر البشرة قد يكون إفريقياً أو بنغالياً، وكان قد وجد الطفلة ذات الثلاثة أعوام تلهو قرب باب منزلها وتحايل عليها قبل أن يختطفها مصطحباً إياها سيراً على الأقدام.
وقد عمد إلى الاختفاء بضحيته في بناية للشقق المفروشة عندما صادف رجالاً عائدين من المسجد عقب أداء صلاة العشاء، إلا أنه وفي ذات اللحظة لاحظت نسوة كن يغادرن البناية الرجل ومعه الطفلة، وكان من الواضح أن لا علاقة تربط بين الاثنين، ومن ثم انطلقن في موجة من الصياح لتنبيه المارة الأمر الذي أربك الخاطف، الذي كان ملثماً، ودفعه إلى الهرب تاركاً الطفلة تبكي.
والد الطفلة الذي حمد الله على سلامة ابنته، فضّل عدم إبلاغ الشرطة عن الواقعة طالما أن طفلته عادت بسلام، وذلك على الرغم من إصرار أهل الحي على ذلك.
--------------------- نظرة في الخبر ---------------------
يا أحبتي التساهل في مثل الجرائم الخطيرة هو أهم أسباب تفشي الجريمة في مجتمعنا
وقبل ذلك ديننا أقّر بالعقوبة لمن يستحقها فلماذا التهاون؟
والله عجيب
المجتمع كل ما تقدم الزمن كل ما كثر انتشار الجريمة
والسبب
تهاوننا في إنكار المنكرات والتبليغ عليها
محبكم
مقدام النت
لا تنسني من الدعاء