الوحيد
29-03-2000, 12:27 AM
السلام عليكم,,,,
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين,,,,
الله المستعان,,,
قال تعالى : -( لقد أرسلنا نوحا إلى قومه فقال يا قوم اعبدوا الله مالكم من إله غيره إني أخاف عليكم عذاب يوم عظيم)-.
وقال تعالى: -( وإلى عاد أخاهم هودا قال يا قوم اعبدوا الله مالكم من إله غيره أفلا تتقون)-.
وقال تعالى: -( وإلى ثمود أخاهم صالحا قال يا قوم اعبدوا الله مالكم من إله غيره قد جاءتكم بينة من ربكم)-.
وقال تعالى: -( ولوطا إذ قال لقومه أتأتون الفاحشة ما سبقكم بها أحد من العالمين)-.
وقال تعالى: -( وإلى مدين أخاهم شعيبا قال يا قوم اعبدوا الله مالكم من إله غيره قد جاءتكم بينة من ربكم فأوفوا الكيل والميزان ولا تبخسوا الناس أشياءهم ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها ذلكم خير لكم إن كنتم مؤمنين)-.
وقال تعالى: -( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله )-.
وقال تعالى: -( يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون)-.
وقال تعالى : -( لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير)-.
وقال تعالى: -( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الكافرين أولياء من دون المؤمنين أتريدون أن تجعلوا لله عليكم سلطانا مبينا)-.
وقال تعالى: -( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين)-.
وقال تعالى: -( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الذين اتخذوا دينكم هزوا ولعبا من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم والكفار أولياء واتقوا الله إن كنتم مؤمنين)-.
وقال تعالى: -( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق)-.
وقال تعالى: -( قل أطيعوا الله والرسول فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين)-.
وأخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأكبر الكبائر,, وهي الإشراك بالله, وعقوق الوالدين, وقول الزور,,
كما حذرنا عليه أفضل الصلوات والتسليم من أمور كثيرة منها: التحاسد, والنجش, والكذب, والغش, التكبر, وإحتقار الآخرين, والتعالي على الخالق, والمخلوق, وإسبال الإزار,
وأمرنا بأوامر كثيرة منها : إعفاء اللحى, وحف الشوارب, والأكل باليمين, والإكثار من ذكر الله والإستعاذة من الشيطان, كما أمرنا بالإستغفار, و لزوم جماعة المسلمين, وطاعة ولي الأمر (المسلم),
كما أمرنا صلى الله عليه وسلم بالعدل في القول والعمل, وأمر أولي الأمر بالعدل بين الناس,, وأن يقيموا الشرع, وأن يطبقوا الحدود على الناس أجمعين دون التمييز بين الأنساب, والمكانة الإجتماعية أو المالية.
سبحان الله,,, أتساءل, أي هذه الأمور قصرنا فيها أو في إنكارها فيحرمنا الله عز وجل من إحدى نعمه وهي نزول المطر!
وقد يحق لي أن أتساءل بـ: أي هذه الأمور نفذناها كما ينبغي,,, والله المستعان على كل حال.
فأستغفر الله لي ولكم من كل ذنب,,, وأسأله تبارك اسمه أن يرينا وإياكم الحق حقا وأن يرزقنا اتباعة وأن يرينا الباطل باطلا وأن يرزقنا اجتنابه. وأن يغيث قلوبنا بالطاعة, والإيمان, وحب كل ما يقربنا إلى ذلك,,,
والسلام.
------------------------ النجدي.
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين,,,,
الله المستعان,,,
قال تعالى : -( لقد أرسلنا نوحا إلى قومه فقال يا قوم اعبدوا الله مالكم من إله غيره إني أخاف عليكم عذاب يوم عظيم)-.
وقال تعالى: -( وإلى عاد أخاهم هودا قال يا قوم اعبدوا الله مالكم من إله غيره أفلا تتقون)-.
وقال تعالى: -( وإلى ثمود أخاهم صالحا قال يا قوم اعبدوا الله مالكم من إله غيره قد جاءتكم بينة من ربكم)-.
وقال تعالى: -( ولوطا إذ قال لقومه أتأتون الفاحشة ما سبقكم بها أحد من العالمين)-.
وقال تعالى: -( وإلى مدين أخاهم شعيبا قال يا قوم اعبدوا الله مالكم من إله غيره قد جاءتكم بينة من ربكم فأوفوا الكيل والميزان ولا تبخسوا الناس أشياءهم ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها ذلكم خير لكم إن كنتم مؤمنين)-.
وقال تعالى: -( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله )-.
وقال تعالى: -( يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون)-.
وقال تعالى : -( لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير)-.
وقال تعالى: -( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الكافرين أولياء من دون المؤمنين أتريدون أن تجعلوا لله عليكم سلطانا مبينا)-.
وقال تعالى: -( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين)-.
وقال تعالى: -( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الذين اتخذوا دينكم هزوا ولعبا من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم والكفار أولياء واتقوا الله إن كنتم مؤمنين)-.
وقال تعالى: -( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق)-.
وقال تعالى: -( قل أطيعوا الله والرسول فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين)-.
وأخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأكبر الكبائر,, وهي الإشراك بالله, وعقوق الوالدين, وقول الزور,,
كما حذرنا عليه أفضل الصلوات والتسليم من أمور كثيرة منها: التحاسد, والنجش, والكذب, والغش, التكبر, وإحتقار الآخرين, والتعالي على الخالق, والمخلوق, وإسبال الإزار,
وأمرنا بأوامر كثيرة منها : إعفاء اللحى, وحف الشوارب, والأكل باليمين, والإكثار من ذكر الله والإستعاذة من الشيطان, كما أمرنا بالإستغفار, و لزوم جماعة المسلمين, وطاعة ولي الأمر (المسلم),
كما أمرنا صلى الله عليه وسلم بالعدل في القول والعمل, وأمر أولي الأمر بالعدل بين الناس,, وأن يقيموا الشرع, وأن يطبقوا الحدود على الناس أجمعين دون التمييز بين الأنساب, والمكانة الإجتماعية أو المالية.
سبحان الله,,, أتساءل, أي هذه الأمور قصرنا فيها أو في إنكارها فيحرمنا الله عز وجل من إحدى نعمه وهي نزول المطر!
وقد يحق لي أن أتساءل بـ: أي هذه الأمور نفذناها كما ينبغي,,, والله المستعان على كل حال.
فأستغفر الله لي ولكم من كل ذنب,,, وأسأله تبارك اسمه أن يرينا وإياكم الحق حقا وأن يرزقنا اتباعة وأن يرينا الباطل باطلا وأن يرزقنا اجتنابه. وأن يغيث قلوبنا بالطاعة, والإيمان, وحب كل ما يقربنا إلى ذلك,,,
والسلام.
------------------------ النجدي.