درد شة
29-05-2000, 05:29 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لقد انعم الله على هذه الامة نعم كثيرة و اعظمها نعمة
الاسلام انها نعمة كبيرة و لكن الكفار يتمنون لو
يتساوى المسلمون و الكفار بما يعملونه هم من زنى
و مراقص و قلة الحياء
و الدليل ( ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونوا سواء)
و لذلك فانهم لا يتركون سبيلا الا و يسلكوه حتى يحققوا
هدفهم الهدام لانه يهدم الشخص كرامته و دينه و اخلاقه
و بيته و ممكن اذا زاد الحد هدم عائلته
فهم يقومون بالدعايات عن بلدانهم و يختارون صور
من مناطقهم الجميلة و لكن يصحبها البنات الشبه
عاريات يتبطحن على الشاطىء او في المراقص او في الاماكن
الترفيهية التي لا يحليها اكثر الا انها مختلطة بين الجنسين
و لا هناك هيئة تردعهم عن الخطأ و لا من يحزنون
المهم هنا ان اصحاب النفوس الضعيفة يبدأ يخطط للسفر
الى تلك البلاد و يتمتع بما تشتهي نفسه و يرمي زوجته و اولاده
عند اهلها تأكلها الغيرة و القهر و لكن ليس بيدها حيلة
طبعا هؤلاء يرجعون بلدهم و هم مبهورون بالغرب و
بنساء الغرب و بالحرية المطلقة للغرب لانه ليس لديهم
رادع يردعهم
و يبدأ يمل زوجته الطيبة و و يضحك عليها بكلمتين فيقول لها انا ذاهب فقط للتمشي و لا تهمني النساء ولا يعجبونني و لا افكر ان ارتكب المعاصي
مع العلم ان الانسان ضعيف ممكن لا يقصد ان يرتكب معصية و لكن و هو
هناك لا يضمن نفسه خاصة اذا كان ضعيف ايمانه
فأني ادعو الجميع في هذه الاجازة اذا كان لا بد من السفر ان يصطحبوا عائلتهم معهم حتى لا تجرأ نفسه للذهاب للاماكن المشبوهة
و ادعوا اولياء الامور ان لا يسمحوا لابنائهم للسفر لوحدهم و لا حتى
مع اصحابهم لانهم احيانا يكونوا هم الخراب
فهؤلاء الابناء امانة عندكم فحافظوا على هذه الامانة
لقد انعم الله على هذه الامة نعم كثيرة و اعظمها نعمة
الاسلام انها نعمة كبيرة و لكن الكفار يتمنون لو
يتساوى المسلمون و الكفار بما يعملونه هم من زنى
و مراقص و قلة الحياء
و الدليل ( ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونوا سواء)
و لذلك فانهم لا يتركون سبيلا الا و يسلكوه حتى يحققوا
هدفهم الهدام لانه يهدم الشخص كرامته و دينه و اخلاقه
و بيته و ممكن اذا زاد الحد هدم عائلته
فهم يقومون بالدعايات عن بلدانهم و يختارون صور
من مناطقهم الجميلة و لكن يصحبها البنات الشبه
عاريات يتبطحن على الشاطىء او في المراقص او في الاماكن
الترفيهية التي لا يحليها اكثر الا انها مختلطة بين الجنسين
و لا هناك هيئة تردعهم عن الخطأ و لا من يحزنون
المهم هنا ان اصحاب النفوس الضعيفة يبدأ يخطط للسفر
الى تلك البلاد و يتمتع بما تشتهي نفسه و يرمي زوجته و اولاده
عند اهلها تأكلها الغيرة و القهر و لكن ليس بيدها حيلة
طبعا هؤلاء يرجعون بلدهم و هم مبهورون بالغرب و
بنساء الغرب و بالحرية المطلقة للغرب لانه ليس لديهم
رادع يردعهم
و يبدأ يمل زوجته الطيبة و و يضحك عليها بكلمتين فيقول لها انا ذاهب فقط للتمشي و لا تهمني النساء ولا يعجبونني و لا افكر ان ارتكب المعاصي
مع العلم ان الانسان ضعيف ممكن لا يقصد ان يرتكب معصية و لكن و هو
هناك لا يضمن نفسه خاصة اذا كان ضعيف ايمانه
فأني ادعو الجميع في هذه الاجازة اذا كان لا بد من السفر ان يصطحبوا عائلتهم معهم حتى لا تجرأ نفسه للذهاب للاماكن المشبوهة
و ادعوا اولياء الامور ان لا يسمحوا لابنائهم للسفر لوحدهم و لا حتى
مع اصحابهم لانهم احيانا يكونوا هم الخراب
فهؤلاء الابناء امانة عندكم فحافظوا على هذه الامانة