الدكتور ريان
09-04-2000, 08:34 AM
اهلا اخوي عقلة وصباح الخير ....اناكنت منتظر احوال الطقس قالولي بعد برنامجكم
وخدعوني (امزح)
بعدين اقول..لدكتور ...هذا خطأ.وانت مخطىء.
الجوال غير مضر في اي مكان الا في بلدنا ينعل قلبك علشان يلقط الارسال ولالقط
الارسال تجيك حموضة علشان تتصل وتجيك قرحة في المعدة علشان ماينقطع الارسال
وتجيك جلطة دماغية اذا خلص الشحن ....والحمدلله بلدنا بعكس بلدان العالم
يعني علشان الحسد.
------------------
لاجديد تحت الشمـــــــــــس
يتساءل كثير من المستهلكين عما إذا كان هناك أخطار صحية من استخدام الهاتف الجوال على صحتهم .. وهناك قلق عام على مدى الأضرار إن وجدت وترجم هذا القلق إلى عدد من التساؤلات ومن أبرزها, هل هناك ضرر على الصحة أو زيادة في احتمال الاصابة بأمراض خطيرة ومن بينها السرطان نتيجة وضع الهاتف الجوال قريبا من الأذن؟
وهل هناك ضرر من السكن قرب أبراج الجوال أو محطات الإرسال الإذاعية أو حتى أبراج نقل الطاقة الكهربائية؟ لماذا تمنع المستشفيات وشركات الطيران استخدام الهاتف الجوال داخل المستشفى أو الطائرة؟
كل هذه التساؤلات المحي رة أجاب عليها استاذ الاتصالات بكلية الهندسة جامعة الملك سعود بالرياض الدكتور إبراهيم بن عبدالرحمن القاضي والذي بدأ حديثه التالي:
لا أضرار صحية
يؤكد أستاذ الاتصالات بجامعة الملك سعود الدكتور إبراهيم بن عبدالرحمن القاضي بأن الاجابة المختصرة على جميع التساؤلات السابقة هي ببساطة أنه ليست هناك أضرار صحية معروفة من استخدام الجوال أو السكن قرب أبراج الإرسال, مشيرا إلى أنه لا يوجد هناك دليل علمي أو حتى مؤشرات احصائية موثوقة تبين وجود أي ارتباط بين الاصابة بالأمراض المختلفة والتعرض للإشعاعات الكهرومغناطيسية الصادرة عن الهواتف الجوالة أو أبراج الإرسال أو حتى أبراج الكهرباء.
ماهية الأشعة
وحول ما هية الأشعة الكهرومغناطيسية قال الدكتور القاضي: إن الأشعة هي عبارة عن موجات كهربائية ومغناطيسية تتغير بسرعة وتقاس سرعة تغيرها بالتردد أو الذبذبة مشيرا إلى أن الإشعاعات الكهرومغناطيسية تحيط بنا في كل مكان ضاربا مثلا لذلك بقوله: الضوء الذي يمنحنا القدرة على الرؤية هو إشعاع كهرومغناطيسي والموجات اللاسلكية التي نستخدمها في الاتصالات هي أيضا إشعاع كهرومغناطيسي. وعن الفرق والاختلاف بين موجات الضوء والحرارة قال: إن التردد هو الفرق, فعين الإنسان حساسة للإشعاع المغناطيسي في ترددات معينة نسميها الضوء المرئي, وجلد الإنسان حساس لترددات الإشعاع الكهرومغناطيسي التي نحس بها كدفء وحرارة, كما أن هوائي الجوال أو التلفزيون أو طبق استقبال القنوات الفضائية حساس للموجات الكهرومغناطيسية اللاسلكية.
وأضاف الدكتور القاضي يقول: "إن واقع الأمر فإن الحياة وجميع صور الطاقة الموجودة على الأرض أتت إلينا كل يوم من الشمس بواسطة الإشعاعات الكهرومغناطيسية حيث تمكن الإنسان من استخدام الموجات الكهرومغناطيسية لنقل المعلومات والاتصالات ... وما ثورة الاتصالات والمعلومات التي نعيشها حاليا إلا ثمرة للتقدم العلمي والهندسي الذي وصلت إليه التقنية المتقدمة.
وخلص حديثه إلى أن شدة المجالات الكهرومغناطيسية المستخدمة في الاتصالات والجوال هي صغيرة جدا بحيث لا تؤثر مباشرة على صحة الإنسان أو تؤدي إلى الاصابة بالأمراض وبالتالي فليس هناك اضرار صحية مباشرة ومعروفة لاستخدام الجوال قرب الرأس أو السكن قرب أبراج الجوال وشرح هنا بقوله: "لكن لا يعني عدم وجود مخاطر لسوء استخدام الجوال, فالجوال مثل أي اختراع مفيد في أساسه قد يساء استخدامه ويقود بالتالي إلى نتائج سلبية.
أضرار خطيرة
وأوضح أستاذ الاتصالات الدكتور ابراهيم القاضي إلى أن هناك بعض النتائج السلبية والأضرار الجانبية مؤكدا أن بعضها خطير وذكر منها:
حوادث مرورية
إن أعظم أخطار استخدام الهاتف الجوال هو استخدامه أثناء قيادة السيارة حيث يصرف تركيز سائق السيارة ويعيق سرعة التصرف والاستجابة لتحديات الطريق من ناحية. ومن ناحية أخرى فقد يعطل احدى اليدين أو كلاهما إذا لم يستخدم الملحقات الاضافية في السيارة.
إن أخطار الحوادث الناتجة عن استخدام الجوال أثناء القيادة وعدد الاصابات والوفيات تتجاوز بكثير جدا أي أضرار صحية مزعومة ذكرتها بعض التقارير غير العلمية في وسائل الإعلام التي تبحث عن الإثارة.
آلام بالأذن
قد يحس بعض مستخدمي الجوال بالصداع أو آلام في الأذن, ولكن سبب ذلك ليست الإشعاع الكهرومغناطيسي (أو المغناطيس الموجود داخل السماعة في الجوال أو الهاتف الثابت) ولكنه ناشىء عن ضغط الجهاز على الأذن الخارجية, وكذلك عن الجهاد والتركيز الشديدين لسماع ومحاولة فهم الطرف الآخر على الخط, ويصدق هذا بشكل خاص على شبكة الجوال بالمملكة بسبب رداءة الشبكة وتدني مستوى الجودة والانقطاعات المفاجئة والمتكررة. وهذه مشاكل فنية مزمنة لا يتوقع أن تحل في المستقبل المنظور في ظل عدم وجود منافسة لشركة الاتصالات السعودية, وعدم وجود قوانين وتشريعات تلزم الشركة بمستويات جودة مقبولة تتفق مع المعايير العالمية ومع التكاليف الباهظة التي تتقاضاها الشركة.
المستشفيات والطائرات
إن الإشعاعات الكهرومغناطيسية التي تصدر عن الهاتف الجوال قد تتداخل مع الأجهزة والأنظمة الكهربائية الأخرى. وهذا أمر محسوس حيث يمكن للقارئ أن يسمع بوضوح صوت التداخل إذا قرب الجوال من جهاز الهاتف الثابت أو جهاز الراديو. ويتراوح تأثير هذا التداخل حسب الأجهزة المعرضة له, فقد لا يعدو الأمر صوتا مزعجا أو تشويشا , ولكنه قد يكون خطيرا جدا مثل التداخل مع أنظمة الملاحة والتوجيه في الطائرة, أو الأجهزة الطبية في المستشفيات, أو أجهزة تنظيم ضربات القلب التي يحملها بعض مرضى القلب من الناس. وهذا يفسر التحذيرات الشديدة في المستشفيات والطائرات من استخدام أجهزة الجوال أو عدم غلقها.
تجاوز للأصول
يشكل استخدام الجوال (أو النداء) أثناء الاجتماعات أو المحاضرات والدروس أو تركها مفتوحة أثناء الصلاة أحد أكبر مظاهر الاستخدام السيئ للجوال وضوحا . ويتراوح تأثير هذا من تجاوز الممنوع المطلق (أثناء الصلاة أو الدراسة أو اجتماعات العمل) إلى إزعاج الآخرين إلى تخطي الأعراف الاجتماعية واللياقة والأدب أثناء اجتماع الناس في الحفلات أو المناسبات الاجتماعية.
لا ضرر من سماعات الجوال
وحول ما تناقلت وكالات الأنباء العالمية "الأسبوع الماضي" تقريرا مفاده أن سماعات الأذن الملحقة بالهاتف الجوال يمكن أن تزيد قوة الإشعاعات بمقدار ثلاثة أضعاف أي انها اصبحت وسيلة ضرر.. قال الدكتور القاضي:
مصائب قوم عند قوم فوائد, فقد استغل عدد من المصنعين والمسوقين مخاوف الناس وقلقهم على احتمال وجود أضرار صحية للهواتف الجوالة, والهوس يتبنى آخر الصرعات, وذلك بإنتاج وتسويق عدد من الملحقات التي تستخدم مع الهاتف الجوال بدعوى الحماية من أضراره, ومن هذه الملحقات أغلفة توضع حول هوائي الجهاز أو سماعات كهربائية توصل بالأذن.. حيث يشتري الكثيرون مثل هذه الأجهزة والمكملات في محاولة لتقليص مخاطر الإشعاعات التي تنبعث من الجوال. وقد ازدادت حيرة الناس وقلقهم مع نشر تقرير في الأسبوع الماضي أظهر أن استخدام سماعات الأذن يمكن أن يزيد شدة الإشعاعات التي تنتقل إلى الإنسان بمقدار ثلاثة أضعاف بدلا من أن توفر له الحماية منها.
والسؤال هو أين الحقيقة؟ هل نستخدم الجوال أم لا نستخدمه؟ هل سماعات الأذن مفيدة أم مضرة؟ هل أغطية الهوائيات فعالة أم لا؟
إن الإجابة المباشرة هي أنه لم يثبت علميا حتى الآن وجود أي صلة بين الأضرار الصحية والإشعاعات الكهرومغناطيسية للهاتف الجوال, وأن الهواتف الجوالة المطروحة في الأسواق تلتزم بجميع معايير السلامة المطروحة والتوصيات المعتمدة سواء استخدمت الأجهزة المكملة أم لا.
ويمكن من الناحية الهندسية أن تعمل سماعات الأذن كهوائيات (بصورة غير مقصودة) وتؤدي إلى زيادة تركيز الموجات الكهرومغناطيسية في اتجاهات معينة بعدة أضعاف (ثلاثة أضعاف كما ذكر في تقرير الأسبوع الماضي) إلا أن هذا لا يعني ازدياد الخطر أو الأضرار إلى ثلاثة أضعاف, إذ أن الأخطار لم تثبت أصلا , ولكن إذا كان مستخدمو الجوال يخشون من كمية الإشعاعات فلا يجب أن يعتمدوا على سماعات الأذن. إلا أن لسماعة الأذن فوائد أخرى مثل عدم الحاجة إلى استخدام اليد أثناء المحادثات الهاتفية خصوصا أثناء قيادة السيارة أو الانشغال بأمور أخرى.
أما بالنسبة للأغلفة الخارجية أو الأغطية التي توضع على الهوائي والتي يدعي منتجوها ومسوقوها أنها تمنع مرور الإشعاعات إلى الرأس فقد كشفت الاختبارات التي قامت بها رابطة المستهلكين في بريطانيا أنها لا توفر حماية تذكر فهي لا تساعد في منع الإشعاعات, وقد تؤثر سلبا على أداء جهاز الجوال.
والخلاصة لك أيها القارىء الكريم أنه ليس هنالك أضرار صحية أو مخاطر لإشعاعات الجوال
_______________________________________________________
http://www.alriyadh-np.com/today/page3.html#6
------------------
***أزعلوا من عقلة***
oglah@swalif.com
بروكسي
09-04-2000, 06:47 PM
طانكس خيوه
بروكــــــ من اليوم يشخل النقال مكالمات ــــــــــــسي
ma3gool
09-04-2000, 10:43 PM
عقله
الحين تكذب العلماء اللي ما وراهم مصالح وتصدق حتة دكتور في جامعة الملك سعود تلقى شهادته متوسط وجاب واسطه وصار دكتور في الجامعه...؟؟!!!
وبعدين اكيد انك فاتح محل اتصالات تبيع جوالات وما تبي تخسر http://www.swalif.net/swalif1/ubb/smile.gif امزح
بصراحه ترى فيه ناس جاهم اورام في روسهم بسبب الجوال...ورح اسال المستشفى.. http://www.swalif.net/swalif1/ubb/frown.gif
------------------
كل شي معقول