صدى الحق
11-09-2000, 12:12 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اضع بين يديكم ثلاثٌ مسائل مهمة في حياة المسلم وهي :-
لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب
رحمه الله تعالى
المسألة الأولى
أنّ الله خلقنا ولم يخلقنا عبثا ولم يتركنا هملا، بل أرسل إلينا رسولاً ومعه كتاب، مَن أطاعه فهو في الجنة ومَن عصاه فهو في النار، والدليل قوله تعالى
{ إنّا أرسلنا إليكم رسولاً شاهداً عليكم كما أرسلنا إلى فرعون رسولاً، فعصى فرعونُ الرسولَ فأخذناه أخذاً وبيلاً } .
المسألة الثانية
إنّ أعظم ما جاء به هذا الرسول صلى الله عليه وآله وسلم أن لا يُشرَك مع اللهِ في عبادته أحداً، والدليل
قوله تعالى
{ وإنّ المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحداً } .
المسألة الثالثة
أنّ مَن وحّد الله وعبد اللهَ لا يجوز له موالاة مَن حادّ الله ورسولَه ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم .
والدليل قوله تعالى
{ لا تجدُ قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يُوادّون مَن حادّ اللهَ ورسوله ولو كانوا ءاباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمانَ وأيّدهم بروحٍ منه ويدخلهم جنّات تجري من تحتها الأنهارُ خالدين فيها رضي اللهُ عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا إنّ حزبَ اللهِ هم المفلحون } .
اضع بين يديكم ثلاثٌ مسائل مهمة في حياة المسلم وهي :-
لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب
رحمه الله تعالى
المسألة الأولى
أنّ الله خلقنا ولم يخلقنا عبثا ولم يتركنا هملا، بل أرسل إلينا رسولاً ومعه كتاب، مَن أطاعه فهو في الجنة ومَن عصاه فهو في النار، والدليل قوله تعالى
{ إنّا أرسلنا إليكم رسولاً شاهداً عليكم كما أرسلنا إلى فرعون رسولاً، فعصى فرعونُ الرسولَ فأخذناه أخذاً وبيلاً } .
المسألة الثانية
إنّ أعظم ما جاء به هذا الرسول صلى الله عليه وآله وسلم أن لا يُشرَك مع اللهِ في عبادته أحداً، والدليل
قوله تعالى
{ وإنّ المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحداً } .
المسألة الثالثة
أنّ مَن وحّد الله وعبد اللهَ لا يجوز له موالاة مَن حادّ الله ورسولَه ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم .
والدليل قوله تعالى
{ لا تجدُ قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يُوادّون مَن حادّ اللهَ ورسوله ولو كانوا ءاباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمانَ وأيّدهم بروحٍ منه ويدخلهم جنّات تجري من تحتها الأنهارُ خالدين فيها رضي اللهُ عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا إنّ حزبَ اللهِ هم المفلحون } .