الطارق
09-11-2000, 10:37 PM
1- نائماً في مقبرة
في الثالثة ليلاً يتحرك في سريرة يبعد لحافه
عن جسده ويقف وهو شبيه النائم يسير خارج غرفة النوم برداء النوم ينزل درج البيت يخرج من
منزله وهو شبه نائم ، تبعد مقبرة عن منزلة مائتين متر يسير في طريقه حتى يدخل
تلك المقبرة وفي مكاننا من جنوب المقبرة يبرز حجاراً علامة قبر .
يقترب منه فجأة حتى يقف أمامه تفيق كل قوه أمام هذا القبر ، ينظر من حوله وعلامات الرعب قد خرجت من عينيه
وقد ذهل كيف جاء إلى هذا المكان وقد صرخ صرخة رعب أختلى توازنه بعدها وفقد رشده بعد ذلك اليوم .
2-صورة شبحا في السقف :
نائماً في منتف الليل وفجأة يصحو ينظر إلى السقف أمامه يركز نظره جيداً تمر عدة عشر ثواني وهو لا يصدق ما يرى شبحاً أبيض كالخيال بينه وبين سقف الغرفة ، يغمض عينيه يفتحها يجده أمامه ، يتملك كل الشجاعة التي لديه ، ينير المصباح ، ويختفي هذا الشبح ، وعلامات التعجب تطرح في عقل هذا الشخص دون أن يجد لها حل .
3-ذو شعر ينادي بإسمك :
في منتصف الليل وحيداً في الشارع الملل ينتابه ، جلس على سيارته . وهو يفكر ، فجأة يسمع صوتا غريباً ينادي بإسمه ، يستغرب هذا الصوت ، ينضر يمينا شمالا أمامً خلفا لا يجد شيء .
يستمر في تأملاته وبعد فترة يسمع هذا الصوت الغريب ينادي بإسمه يكرر ما فعله من قبل ينظر يمينا وشمالا وأمامه وخلفا ولم يجد شيء .
يبدأ الغلق والخوف ينتابه برغم ذلك يجلس مكانه وقد بدأ يركز من أين يأتيه هذا الصوت وينادي هذا الصوت بإسمه مرة أخرى لقد عرف مصدر الصوت وقد توقع من قبل أن يكون مصدر الصوت ذلك المكان لكن خوفه من ذلك المكان جعله لا يدقق النظر في هذا المكان ، أنه إذا مصدر الصوت بيتاً قديم خرب ما أكثر ما سمع عنه من قصصاً مرعبة ، بدأ ينظر لذلك البيت أخذ يدقق وفي نقطة معينه ويا الهي منظراً بشع وشعراً كثيف ينظر إليه وهو يبتسم ابتسامة مرعبة .
يصاب قلبه بالرعب يفر إلى بيته وهو مرعوب وكأنه في حلم يصل البيت قد شعر جميع أهله بمصابه وعلامات الرعب بادية على وجهه ، ولا يجد الا النوم ما يخفف عن ما رآه .
4-أصوات في منزل مهجور :
في منتصف الليل يخرج من بيته ، وفجأة يسمع صوتا غريباً من بيتا قريباً مهجور ، صوت أطفالاً يلعبون ويمرحون ويبكون ويصيحون يقشعر بدنه ويرجع إلى بيته وهو مرعوب .
5- في الطفولة وبينما كان في السادسة من عمره وهو يلعب أتى إليه طفلاً أخر وهو يصرخ ويقول له أن فلانه المجنونة - والتي كادت أن تقتل طفلاً منذ أكثر من سنة – خرجت من منزلها اليوم وأنها تبحث عن طفلاً لتقتله ، يصاب بالرعب ويجري إلى منزله وكأن هناك أكثر من ألف عفريت يطاردونه ويصل إلى بيته هو مرعوب خائف يبكي بحرقة .
وتمر الأيام والسنين وهو يحلم بتلك المرأة وقد ألتقي بها في بيتاً مهجور وهي تحاول قتله ويصح من نومه وهو في أشد الرعب ويستمر معه هذا الحلم حتى يبلغ العشرين من عمره وقد توفيت هذه المجنونة .
التعليق :
هذه قصص حدثت أو سمعت بها أو ما يشبهها حيرتني و استغربتها وأثارت في الكثير من التعجب :
فالقصة الأولى سمعت بها في الصغر
القصة الثانية حدثت لي وإن فسرتها تفسيراً علمياً
والقصة الثالثة أخبرني بها صديقاً عن أخر اعرفهما وأثق بهما جميعاً
والقصة الرابعة سمعتها من امرأة عن امرأة .
أما القصة الأخيرة فهي ربما تكون التفسير الأكبر لكل تلك القصص .
في الثالثة ليلاً يتحرك في سريرة يبعد لحافه
عن جسده ويقف وهو شبيه النائم يسير خارج غرفة النوم برداء النوم ينزل درج البيت يخرج من
منزله وهو شبه نائم ، تبعد مقبرة عن منزلة مائتين متر يسير في طريقه حتى يدخل
تلك المقبرة وفي مكاننا من جنوب المقبرة يبرز حجاراً علامة قبر .
يقترب منه فجأة حتى يقف أمامه تفيق كل قوه أمام هذا القبر ، ينظر من حوله وعلامات الرعب قد خرجت من عينيه
وقد ذهل كيف جاء إلى هذا المكان وقد صرخ صرخة رعب أختلى توازنه بعدها وفقد رشده بعد ذلك اليوم .
2-صورة شبحا في السقف :
نائماً في منتف الليل وفجأة يصحو ينظر إلى السقف أمامه يركز نظره جيداً تمر عدة عشر ثواني وهو لا يصدق ما يرى شبحاً أبيض كالخيال بينه وبين سقف الغرفة ، يغمض عينيه يفتحها يجده أمامه ، يتملك كل الشجاعة التي لديه ، ينير المصباح ، ويختفي هذا الشبح ، وعلامات التعجب تطرح في عقل هذا الشخص دون أن يجد لها حل .
3-ذو شعر ينادي بإسمك :
في منتصف الليل وحيداً في الشارع الملل ينتابه ، جلس على سيارته . وهو يفكر ، فجأة يسمع صوتا غريباً ينادي بإسمه ، يستغرب هذا الصوت ، ينضر يمينا شمالا أمامً خلفا لا يجد شيء .
يستمر في تأملاته وبعد فترة يسمع هذا الصوت الغريب ينادي بإسمه يكرر ما فعله من قبل ينظر يمينا وشمالا وأمامه وخلفا ولم يجد شيء .
يبدأ الغلق والخوف ينتابه برغم ذلك يجلس مكانه وقد بدأ يركز من أين يأتيه هذا الصوت وينادي هذا الصوت بإسمه مرة أخرى لقد عرف مصدر الصوت وقد توقع من قبل أن يكون مصدر الصوت ذلك المكان لكن خوفه من ذلك المكان جعله لا يدقق النظر في هذا المكان ، أنه إذا مصدر الصوت بيتاً قديم خرب ما أكثر ما سمع عنه من قصصاً مرعبة ، بدأ ينظر لذلك البيت أخذ يدقق وفي نقطة معينه ويا الهي منظراً بشع وشعراً كثيف ينظر إليه وهو يبتسم ابتسامة مرعبة .
يصاب قلبه بالرعب يفر إلى بيته وهو مرعوب وكأنه في حلم يصل البيت قد شعر جميع أهله بمصابه وعلامات الرعب بادية على وجهه ، ولا يجد الا النوم ما يخفف عن ما رآه .
4-أصوات في منزل مهجور :
في منتصف الليل يخرج من بيته ، وفجأة يسمع صوتا غريباً من بيتا قريباً مهجور ، صوت أطفالاً يلعبون ويمرحون ويبكون ويصيحون يقشعر بدنه ويرجع إلى بيته وهو مرعوب .
5- في الطفولة وبينما كان في السادسة من عمره وهو يلعب أتى إليه طفلاً أخر وهو يصرخ ويقول له أن فلانه المجنونة - والتي كادت أن تقتل طفلاً منذ أكثر من سنة – خرجت من منزلها اليوم وأنها تبحث عن طفلاً لتقتله ، يصاب بالرعب ويجري إلى منزله وكأن هناك أكثر من ألف عفريت يطاردونه ويصل إلى بيته هو مرعوب خائف يبكي بحرقة .
وتمر الأيام والسنين وهو يحلم بتلك المرأة وقد ألتقي بها في بيتاً مهجور وهي تحاول قتله ويصح من نومه وهو في أشد الرعب ويستمر معه هذا الحلم حتى يبلغ العشرين من عمره وقد توفيت هذه المجنونة .
التعليق :
هذه قصص حدثت أو سمعت بها أو ما يشبهها حيرتني و استغربتها وأثارت في الكثير من التعجب :
فالقصة الأولى سمعت بها في الصغر
القصة الثانية حدثت لي وإن فسرتها تفسيراً علمياً
والقصة الثالثة أخبرني بها صديقاً عن أخر اعرفهما وأثق بهما جميعاً
والقصة الرابعة سمعتها من امرأة عن امرأة .
أما القصة الأخيرة فهي ربما تكون التفسير الأكبر لكل تلك القصص .