PDA

View Full Version : .(((((فضيحة داعية)))))


فتى الامارات
20-01-2001, 01:43 AM
^1



يالله ياخوي ..مشتاقين نشوف الفضيحة ...
أنا مشتاق أكثر منك بس الصبر زين..

طيب وش رايك نسلي أنفسنا بشوية فيشار إلين تبدى المسرحية ..

طيب طيب

أقول : إنت شفته؟؟

من تقصد ؟؟

بطل المسرحية .

ياخي أزعجتنا ...الحين راح تبدأ المسرحية وتشوفه..خلك في فيشارك أحسن!!


* * دار هذا الحديث في مكان معين ..وبين أشخاص معينين ..وعن شخص معين ..

أما المكان ..فكان مسرحا علق على بوابته ..لوحة كبيرة عريضة يتوسطها عنوان المسرحية المنتظرة ..مسرحية فضيحة داعية

الأشخاص المتحدثون ..اثنان من الجمهور الحاقد

الشخص الذي كان يُتحدث عنه هو بطل المسرحية...

فمن هو ياترى ذلك البطل؟؟

البطل...رجل حاد عن الصف بعد أن كانت الجموع تنظر إليه إجلالا وتقديرا...فاللهم ثبتنا

البطل...رجل أعدته أمته لخذلان أصحاب الهوى ..فخذلها...فاللهم ثبتنا

رجل ..سقط صريعا في أوحال ظلامية سوداء.. بعد أن كان يحلق بجناحين من نور ..فاللهم ثبتنا

البطل...رجل أراد أن ينشر الخير ....فنشره الشر بمنشاره ....فاللهم ثبتنا

مشاهد من مسرحية الفضيحة كان صاحبنا هو بطلها ..كان المخرج أبليس..وكان الجمهور..كل حاقد على قافلة الدعاة..

بعد كل مشهد..

كان المخرج ..يبارك للبطل تأديته الدور المنوط بإتقان ..

وكان الجمهور الحاقد يصفق بحرارة ..

والبطل يزداد خورا ..وضعفا ..

كانت المسرحية عبارة عن ثمانية مشاهد ..ثمانية مشاهد فقط..أحكمت صياغتها..وكتبت كلماتها وأحداثها بكل مكر ودهاء..

المشهد الأول..

يتحدث صاحبنا عن الإنترنت ..وعن فوائدها في خدمة الدين ..وإقامة الحجة ..من حوله كانوا يتعجبون من حماسه ..واندفاعه ..أحد من كانوا حوله يقول بصوت خافت ..اللهم وفقه ..اللهم احفظه من أوحال الإنترنت ..

المشهد الثاني..

صاحبنا جالس أمام شاشة الكمبيوتر..يتصفح أحد محركات البحث ..ظهرت في زاوية الصفحة دعاية لموقع إباحي ..غض بصره..اقشعر جلده وانتفضت أعضاءه ..أغلق المتصفح ..قطع الإتصال ..طلب من الله المغفرة..

الجمهور لم يعجبه المشهد

المشهد الثالث..

صاحبنا يقوم بإلقاء نظرة على بريده الإلكتروني..تقع عينه على رساله تحمل إسما صارخا..يفتحها..الرسالة تحمل رابطا لموقع جنسي..يقرر صاحبنا أن يقوم بإبلاغ المسئولين حتى يتم حجب الموقع ..ولكنه يقول سوف أتأكد وأرى بعيني ..إن كان هذا الموقع يحمل في طياته مايستحق الحجب.....ويدق ناقوس الخطر.....ويدق ناقوس الخطر ....ويدق ناقوس الخطر......لم يغلق صاحبنا المتصفح هذه المرة ..وقشعريرة جلده كانت أقل من سابقتها..

الجمهور يصفق بحرارة ..والمخرج يهتف ..أيوه كذا .......

المشهد الرابع ..

صاحبنا يقوم بالبحث عن المواقع السيئة .. حتى يقوم بدوره في إنكار المنكر وإبلاغ المسئولين ..يمر على موقع ..يتصفحه ..يتأمله ..يتأكد من مادته هل تستحق الحجب أم لا..لم يعد لبدنه أدنى قشعريرة...في هذه اللحظات...يدق ناقوس الخطر ....ويدق ناقوس الخطر ...ويدق ناقوس الخطر... بعد ذلك يقوم بإبلاغ المسئولين ...

الجمهور يصفق بحرارة .. والمخرج يهتف ..أيوه ..أيوه

المشهد الخامس..

صاحبنا ..يقوم بإضافة بعض المواقع من النوع الخاص إلى مفضلته ...اكتشف طريقة جديدة لدخول المواقع التي كان يبلغ المسئولين عنها من أجل حجبها..تمنى ان لو لم يبلغ عنها..ساعات طويلة وصاحبنا متسمر أمام أوحال الإنترنت..

الدهشة تعلو وجوه الجماهير..فلم يكونوا ليتوقعوا أن تسير أحداث المسلسل المثيرة بهذه السرعة..

المشهد السادس..

قيام ليل ولكنه من نوع آخر يمارسه صاحبنا..ومناجاة ولكنها تصطبغ باللون الأحمر ..ومؤذن الفجر ينادي ..ولا من مجيب..صاحبنا تغلبه عيناه وهو على جهازه فيسقط ممددا على كرسيه ..قد أثقله التعب ..وأعياه السهر ..يفتح عينيه قبيل المغرب ..ينظر في ساعته ..يتمتم بصوت أجش ..الله يعيني على جمع الصلوات ..صلاة الفجر والظهر والعصر........

ويصفق الجمهور بكل حرارة ...والمخرج يضحك بإعلى صوته ..بإعلى صوته....

المشهد السابع..

مجموعة من الشباب عند باب المسجد يتسائلون ..أين غدا صاحبنا ..لم نعد نراه إلا قليلا ..يقول أحدهم : ربما كان مسافرا ..

فيجيبه الآخر:

لقد سألت أخاه فأجابني بأنه موجود..

يقول ثالث :

ربما كان مشغولا..!!

فيجيبه الأول:

وهل من شغل يشغل عن الصلاة مع الجماعة ؟؟؟

يقررون زيارته في بيته ..يطرقون الباب ..وقع أقدام متهالكة ..يُفتح الباب ..صاحبنا يبدو بوجه شاحب وعينين كأنهما الجمر..يصرخ في وجوه القوم قائلا:

أذهبوا عني فلا أريد أن أراكم هنا مرة أخرى ...!!!!!!!

الجمهور يبدو في حالة ترقب...والمخرج أبليس يرمق البطل بنظرة ملؤها الإعجاب والتقدير..

المشهد الثامن..

بطلنا يعيش حالا غير حاله ..طموحات دونية ..واهتمامات حمقاء أو سمها إن شئت حمراء..رجل يقول ..حسبي الله على هالانترنت ..ماجابت لنا إلا البلاوي ..وآخر ..الله المستعان الآن عرفنا من هم " المتساقطون على طريق الدعوة "وثالث : اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على طاعتك ..حديث الشارع كله عن فلان ...الداعية الذي انتكس.بسبب الإنترنت.


* *
يغلق الستار ..وتضاء الأنوار ..ويضج المسرح بالتصفيق للمسرحية الرائعة التي تفنن في إخراجها أبليس وأبدع في مباركتها الجمهور الحاقد.

يقف أبليس أمام الجمهور شاكرا لهم حسن استماعهم .. ومحرضا إياهم على الإتيان بمسرحيات أنكى ..ومسلسلات أمر وأدهى..

ثم يختم المخرج حديثه قائلا:

أحبتي ..انتهت مشاهد المسرحية ..يمكنكم الإنصراف الآن ..لابارك الله فيكم ..ويضج المسرح بالتصفيق إعجابا وتقديرا

مهلا......مهلا.....المسرحية لم تنته بعد ..المسرحية لم تنته بعد..أقول لكم إن المسرحية لم تنته بعد.. لقد بقي المشهد التاسع ..مشهدي أنا ..المشهد الذي أخرج فيه عن النص المشئوم..

لم يتبين الجمهور صاحب الصوت ..كان الصوت منبعثا من خلف الستار الأحمر الذي أغلق قبل قليل.

وفجأة فُتح الستار بحركة عنيفة ...وتبين الجمهور صاحب الصوت ..كان صاحب الصوت هو البطل.

يرتعد أبليس ..ويكاد يسقط من على خشبة المسرح ..يحاول أن يبدو متماسكا ..ولكن هيهات ..فخروج البطل عن النص قد أذهله وأرعبه.

المسرحية لم تنته بعد ..اجلسوا أيها الجمهور اللعين ..

يحاول أبليس مقاطعته ..فيرد عليه بطلنا ..أسكت لابارك الله فيك ..

كان البطل يمسك بكتاب يجلله نور لم يعرف الجمهور كنهه ..ما إن رآه أبليس حتى صرخ : لا....

صوت البطل يرتفع .." قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم"..

ويصرخ المخرج أبليس ..اسكت ..اسكت..

يواصل البطل التلاوة .." إن الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون"

أبليس ينادي ..كفى

ويردد البطل.."ولا تتبعوا خطوات الشيطان" ..ثم يقول

نعم أيها الجمهور ..لقد سقطت ..ولكنها كبوة فرس..يسابق بعدها الريح ..

نعم أيها الجمهور ..لقد أذنبت ..وهاأنا أعود إلى الله بعد أن أدركت قبيح ذنبي..

نعم أيها الجمهور..لقد أبصرتم جناحي كسيرا ..فصفقتم ..ورأيتموني ذليلا فابتسمتم ..ولكني أعود الآن لا جعلكم تضربون كفا بكف ندما بعد أن كنتم تصفقون ..ولأجعلكم تبكون دما بعد أن كنتم تبتسمون..

ياويلكم مني..

سوف تعرفون من أنا ..حق لكم تدميري ..لأنكم أدركتم خطري عليكم ..حق لكم تخديري ..لأنكم أدركتم أن ساعة إستيقاظي قد حانت..حق لكم ثنيي عن طريقي لأنكم أدركتم أنه سيكون على أجسادكم ..وأسيادكم..

كتاب الله نوري ..ومحمد صلى الله عليه وسلم قائدي..وساأجعل الإنترنت حقل دعوتي..لن أكرر غلطتي ..

سأجعل لي هدفا أروم تحقيقه ..سأنشى موقعا ..سأكتب رسالة ..ساقرأ كتابا ..

حياتي على الإنترنت بدون هدف حقيقي جاد ..ستعيد لي مشكلتي التي ستفرحون بها

وسأتخذ صحبة تعينني على ذلك ..وسأحدد لي وقتا ..فلن يضيع وقتي بعد ذلك سدى ..يكفي ماضاع من عمري لن أكرر غلطتي ..سوف تندمون..

هاأنا أنتفض عليكم بعد أن أبصرت النور ..وسوف يأتي يوم بإذن الله تعرفون فيه معنى هذه الإنتفاضة..

هاأنا أخرج عن النص ..فياحمدا لك يارب..


* *
وبينما كانت الجماهير تهرول باتجاه الخارج مفجوعة مصدومة من هول مارأت ..كان البطل واقفا أمام بوابة المسرح وقد أضاء وجهه نورا يعلق بيده لوحة العنوان الجديد ..مسرحية انتفاضة داعية

توتة
20-01-2001, 05:10 AM
:(
:(
:(

أريد أن أعرف...
ما الذي يشدهم لهذه المواقع الغبية .... ؟؟؟

ألا يشعرون بأنهم تافهيين ... ! بل هواء... حتى الهواء لينتفع منه ...
هل الجنس هو أهم شيء في هذه الدنيا ... !

أين اهدافهم .. ! .. أين أعمالهم ... الوقت يمر.. ما الذي قدموه لربهم ... !
ما الذي أفادوا به الناس... ؟

أعتقد أن هذا الانسان .. الحيوان .. مكرم عنه ..
لأنه تجرد من مبادئه و قيمه و أخلاقه ....
وويل من من يتبرى من دينه و مبادئه.....
سيعيش دنيا تعيسه ... و آخره اتعس.... :(

اللهم اهد سائر المسلمين ...

و جزاك الله يا فتى الامارات على هذا الطرح الجميل... :)

ملاحظة : فتى ... احنا نقول ( فوشار) .. أو ( فراخ ) ... ما نقول ( فيشار) .. من وين جبت هالأسم ؟

تـــــــ الحلوة ــــــــوتة :)

ألب أرسلان
20-01-2001, 11:54 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.....

بارك االله فيك أخي الفاضل و ثبتنا الله و إياك على طريق الحق....

(( لا تحقرن من المنكر شيئا))

هذا ليس بحديث......

و لكن يجب على الإنسان أن لا يحقر المنكر مهما كان صغيرا أو ضئيلا....... بل يسارع في اجتنابه و انكاره....

ومن الملام و القتيل القاتل....

إن هذه المواقع خطير و آثار مدمرة لا تخفى على أحد......

ومنها مثال حي و قع في كليتنا.... كلية التقنية...

قسم الإعلام مجهز بأحدث الحواسيب و المتصلة بشبكة الإنترنت و ذلك لطبيعة دراسة طلاب ذلك القسم و خاصة طلاب الصحافة و التجارة الإلكترونية.....

و عدد طلاب ذلك القسم حوالب 30 طالب تقريبا..... و تبدأ الدراسة الساعة 9 و تنتهي في 4....

و بعد ذلك لا يبقى أحد في الفصول فالمدرسين يغادرون و الطلاب يذهبون الى الدوام المسائي.....

ففي هذه الفترة يستغل بعض الطلاب خلو الجو فيدخلون الى هذه المواقع و يقومون بتخزين الصور في المساحة المخصصة لهم و التي لا يستطيع الدخول إليها غيرهم لأن لها أرقام سرية......

إلا .....

المشرف على الحواسيب فهو المسؤول عنها و يستطيع الدخول الى ملفات الشباب و الإطلاع عليه...... و يبدو أن أصحابنا أذكياء يعلمون ذلك؟ فقاموا بنسخ الصور في الحاسب الرئيسي حتى لا ينكشفوا....

و في مرة من المرات لا حظ هذا الشخص أن المساحة في الحاسب الرئيسي كبيرة و كبيرة جدا..... فبحث عن السبب و كانت المصيبة أو الفضيحة.....

حجم هائل من الميجا بايت.... مجموعة من الأفلام الفاضحة و التي تستغرق حوالي ساعة أو أكثر لإنزالها......

فقام على الفور بإخبار المسؤول عن القسم الذي قام بدوره بتحذير الشباب....

و لكم مرة......

مرتين.....

ثلاثة....

تمصخة رغم التحذير إلا أنهم مصرون على الدخول؟؟!!!!

و هنا لم يملك المشرف إلا أن يقطع الإنترنت في ذلك الفصل بل القسم كله......

و بذلك تعرض قسم كامل للعقاب بسبب طيش مجموعة من الشباب المستهتر.....

فتى الامارات
20-01-2001, 12:05 PM
^1
اولا : شكرا على طرح الاسئلة ؟


ثانيا: غلطة مطبعية
انا
اقصد الفوشار





ألب أرسلان
=========
^2

شكرا على
هذه المعلومات

بوسناد
20-01-2001, 12:14 PM
^1

لقد جذبني العنوان و ما ان قرب المشهد الثامن على الإنتهاء إلا و قد حزنت و لكن النهاية كانت عجيبة و جزى الله خيرا كل قائل لكلمة حق ...

بو حسن
20-01-2001, 02:12 PM
الابن كان مندهش لهذه المشاهد
فهو لم يزل صغيرا نوعا ما
قد ركز كل انظاره نحو هذه الصور
وفجأة
يدخل الاب ..
الابن يحاول بسرعة ان يغلق الصفحات الكثيرة التي دخلها عن طريقة وصلة دخلها في شات عمومي ..
(كان في البداية يريد ان يغلق الموقع إلا ان الفضول و .. جراه إلى ذلك)
ثم اغلقها جميعا.. لكن دون جدوى فأن الاب قد لاحظ ذلك ..
بلع الابن ريقه ولم يلقي اي نظر على والده الذي انفجرت في قلبه ثورة حزن ..
اوشكت ان تسقط من عيني الاب(من الحزن) و الابن(من الخوف) الدموع إلا انهما تماسكا ..
لذلك خرج الاب واغلق خلفه الاب
وما ان خرج الاب حتى ذهب الابن لحذف جميع هذه الملفات ..
وبسرعة اغلق الجهاز
وبقى حائرا طوال هذه الفترة لا يعرف ماذا يفعل .. قلقل ، مرتبك ...
وحينما اذن المؤذن ..
اتى الأب للابن وكأن لم يحدث شيء .. وبشكل طبيعي قال لابنه ..
ولدي تعال معي إلى المسجد .. وفي ذلك اليوم لم يأخذ من ابناءه سوى ابنه هذا ..
ثم ركبو السيارة معا ...
كانت نبضات الابن تنبض بسرعة .. وبشدة
الاب تم يفكر قليلا .. ثم اعطى الابن العطر الذي يتعطر فيه دائما قبل الذهاب إلى المسجد .. فمسح الابن العطر في يده وبلع ريقه ..
بعد قليل قال الأب : لقد لاحظت الموقع الذي دخلته اليوم .
الأبن اطلق زفرة بعد ان بلع ريقه ..
الأب : يا ولدي انا عرفتك دائما الابن المؤمن المواضب على الذهاب إلى المسجد ولم اتوقع منك ذلك ابدا
الأبن طأطأ رأسه
الأب : في الحقيقة يا ولدي ان الذين يدخلون هذه المواقع صنفين .. صنف يدخل من باب اللهو .. وصنف من باب الفضول .. وانا اجزم انك من الصنف الآخر .. إلا ان ذلك لا يعني انك لم تخطأ بل لقد اخطأت خطأ كبير .. يا ولدي ان الله لا يرضى على ما فعلته وكذلك الشبكة التي اخذنا منها الانترنت ..
سكت الاب قليلا ..
والابن منحرج وهو مطأطأ رأسه ...
بعد قليل قال الأب :
الآن سوف نذهب إلى المسجد وتب إلى ربك وعاهده ان لا تفعل ذلك مرة اخرى .. ثم القى عليه كلمتين طيبتين ووصلا إلى المسجد
تلهف الابن إلى الدخول إلى المسجد بسرعة ...
وما ان دخلا المسجد و صف الابن في صفوف المصليين وصلى صلاته مع الجماعة وانتظر حتى قلوا من في المسجد فسجد سجدة فرغ فيها كل ما قي قلبه لربه كانت كلماته الرقيقة الممزوجة مع الدموع المتساقطة من خدوده بمثابة عملية غسيل للقلب ..
ودوام الابن الذهاب مع الاب يوميا إلى المسجد ..
ثم عاهد نفسه ان لا يدخل هذا الانترنت حتى يكون له حصانة من الدخول إلى هذا الموقع

ولكم خالص الشكر
تأليف : بوحسون ..

صدى الحق
20-01-2001, 04:06 PM
ما شاء الله وتبارك الرحمن أجدت الإختيار والعرض أخي الحبيب ، سبحان الله العنوان كان يوحي بأن هناك تهجم على الدعاة ، ولكن كانت الخاتمة خيراً من البداية وأقوى .

إختي الصغيرة توتة ،،،

الشيطان متربص بالإنسان ويبذل جهده حتى يجر ابن آدم في طريق الخطأ ولا يوجد منا أحد معصوم والي يرفض الإستسلام له هو الي بيوصل بإذن الله تعالى إلى بر الأمان .