PDA

View Full Version : تعال الى عيد الحب..... رشمثىفشهى


سحر الفجر
01-02-2001, 11:11 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
نظرا لكثرة البلوى باتباع اعداء الدين حذو القذة بالقذة 0000
آمل من كل غيور نسخ الموضوع و ارساله الى اكبر قدر ممكن من العناوين او وضعها في الساحات المختلفة
وهذا من الدين و التعاون عليه
عـيــد الحــب
( عيد القسيس فالنتاين )
بقلم / د . رقية بنت محمد المحارب

فاجأت نورة صديقتها صباح أحد الأيام بوردة حمراء وضعتها على صدرها ، حيث بادرنها بابتسامة اتبعنها بمسائلتها : ما المناسبة ؟
أجابت : ألا تعلمن أن اليوم هو يوم الحب وأن الناس يحتفلون به ويتبادلون التهاني .. إنه احتفال بالحب ، بالرومانسية ، بالصدق ، إنه يوم فالنتاين .. ومضت في فخر تحدثهن عما رأت في تلك القناة الفضائية .
لكن أمل – وكانت تستمع باهتمام – سألت نورة متعجبة : ما معنى فالنتاين ؟ قالت : إن معناه الحب باللاتينية .. ضحكت أمل التي تميزن بالثقافة والإطلاع من هذا الجواب وقالت : تحتفلين بشيء لا تعرفين معناه !. إن فالنتاين هذا قسيس نصراني عاش في القرن الثالث الميلادي ، ومضت تقول لهن ما حدث لهذا القسيس وأن عيد الحب ما هو إلا احتفال ديني خالص تخليداً لذكرى إحدى الشخصيات النصرانية ..
وتأسفت أمل على حال بعض بناتنا اللاتي يتلقين ما يقال لهن ويعملن به دون أي تفكير .

قصة عيد الحب
قالت أمل لصديقتها : إن الموسوعة الكاثوليكية ذكرت ثلاث روايات حول فالنتاين ولكن أشهرها هو ما ذكرته بعض الكتب أن القسيس فالنتاين كان يعيش في أواخر القرن الثالث الميلادي تحت حكم الإمبراطور الروماني كلاوديس الثاني . وفي 14 فبراير 270م قام هذا الإمبراطور بإعدام هذا القسيس الذي عارض بعض أوامر الإمبراطور الروماني .. ولكن ما هو هذا الأمر الذي عارضه القسيس ؟ قالت أمل : لقد لاحظ الإمبراطور أن هذا القسيس يدعو إلى النصرانية فأمر باعتقاله ، وتزيد رواية أخرى أن الإمبراطور لاحظ أن العزاب أشد صبراً في الحرب من المتزوجين الذين يرفضون الذهاب لجبهة المعركة ابتداء فأصدر أمراً بمنع عقد أي قران ، غير أن القسيس فالنتاين عارض هذا الأمر واستمر يعقد الزوجات في كنيسته سراً حتىاكتشف أمره وأُمر به فسجن .
وفي السجن تعرف على ابنة لأحد حراس السجن وكانت مصابة بمرض فطلب منه أبوها أن يشفيها فشفيت – حسب ما تقول الرواية – ووقع في غرامها ، وقبل أن يعدم أرسل لها بطاقة مكتوباً عليها (( من المخلص فالنتاين )) وذلك بعد أن تنصرت مع 46 من أقاربها .
وتذكر رواية ثالثة أن المسيحية لما انتشرت في أوروبا لفت نظر بعض القساوسة طقسٌ رومانيٌ في في إحدىالقرى الأوروبية يتمثل في أن شباب القرية يجتمعون منتصف فبراير من كل عام ويكتبون أسماء بنات القرية ويجعلونها في صندوق ثم يسحب كل شاب من هذا الصندوق والتي يخرج اسمها تكون عشيقته طوال السنة حيث يرسل لها على الفور بطاقة مكتوب عليها ( باسم الآلهة الأم أرسل لك هذه البطاقة ).تستمر العلاقة بينهما ثم يغيرها بعد مرور سنة !! وجد القساوسة أن هذا الأمر يرسخ العقيدة الرومانية ووجدوا أن من الصعب إلغاء الطقس فقرروا بدلاً من ذلك أن يغيروا العبارة التي يستخدمها الشباب من ( باسم الآلهة الأم ) إلى ( باسم القسيس فالنتاين ) وذلك كونه رمزاً نصرانياً ومن خلاله يتم ربط هؤلاء الشباب بالنصرانية .
وتقول رواية أخرى: أن فالنتاين هذا سئل عن آلهة الرومان عطارد الذي هو إله التجارة والفصاحة والمكر واللصوصية ، وجويبتر الذي هو كبير آلهة الرومان فأجاب أن هذه الآلهة من صنع الناس وأن الإله الحق هو المسيح عيسى .
قالت أمل : تعالى الله عما يقول الظالمون علواً كبيراً .
وتابعت أمل : يقول أحد القساوسة إن آباءنا وأمهاتنا يستغربون ما وصل إليه هذا العيد الديني حيث أصبحت بعض البطاقات تحتوي على صورة طفل بجناحين يدور حول قلب وقد وجه نحوه سهماً . سألت أمل صديقتها : أتدرون إلى ماذا يعني هذا الرمز ؟ إن هذا الرمز يعتبر إله الحب عن الرومانيين !!
وقالت إن أحد مواقع عيد الحب على الإنترنت زين حدوده بقلب يتوسطه صليب !.

حكم الاحتفال بعيد الحب
أضافت ماجدة إلى كلام أمل ما قرأته عن حكم الاحتفال بأعياد اليهود والنصارى فقالت : في مجتمع يملؤه الحب الصادق ويسوده الاحتساب في العلاقات الأسرية إلى حد كبير ، بدأت تظهر عادات غريبة على فئة قليلة من فتايتنا المؤمنات ، وذلك بتأثير بعض القنوات الفضائية ، وحيث أن بعض الناس أصيب بمرض التقليد وخاصة لأولئك الذين تفوقوا صناعياً ، فإن حمى التبعية سرعان ما تنتشر لا سيما في النساء قليلات الثقافة وذلك من علامات الانهزامية فيجدر بكل مثقفة لها شخصية متميزة أن تنتبه له – أي التقليد – وأن لا تغتر بحضارتها .
حدث أبو واقد  أن رسول الله  لما خرج إلى خيبر مر بشجرة للمشركين يقال لها ذات أنواط يعلقون عليها أسلحتهم فقالوا : يا رسول الله اجعل لنا ذات أنواط كما لهم ذات أنواط . فقال النبي  : (( سبحان الله ، هذا كما قال قوم موسى : اجعل لنا إلهاً كما لهم آلهة ، والذي نفسي بيده لتركبن سنن من كان قبلكم )) [ أخرجه الترمذي وقال حسن صحيح ] .
فحب التقليد وإن كان موجوداً في النفوس إلا أنه ممقوت شرعاً إذا كان المقلد يخالفنا في اعتقاده وفكره خاصة فيما يكون التقليد فيه عقدياً أو تعبدياً أو يكون شعاراً أو عادة ، ولما ضعف المسلمون في هذا الزمان ازدادت تبعيتهم لأعدائهم ، وراجت كثير من المظاهر الغريبة سواء كانت أنماطاً استهلاكية أو تصرفات سلوكية ، ومن هذه المظاهر الإهتمام بعيد الحب وهو إحياء للقسيس فالنتاين الذي ذكرت لنا أمل قصته . وسواء اعتقد من يحتفل إحياء ذكرى فالنتاين فهو لا شك في كفره وإما إذا لم يقصد فهو قد وقع في منكر عظيم . يقول ابن القيم : ( وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالإتفاق ، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم فيقول : عيد مبارك عليك ، أو تهنأ بهذا العيد ونحو ، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات ، وهو بمنـزلة أن يهنئه بسجوده للصليب ، بل إن ذلك أعظم إثماً عند الله وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس .. وكثير من لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ولا يدري قبح ما فعل ، كمن هنأ عبداً بمعصية أو بدعة أوكفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه ) أ.هـ.
قالت أمل : وما علاقة هذا بالولاء والبراء يا ماجدة ؟
أجابت ماجدة : لما كان من أصول اعتقاد السلف الصالح الولاء والبراء وجب تحقيق هذا الأصل لكل من يقول لا إله إلا الله محمد رسول الله فيحب المؤمنين ويبغض الكافرين ويعاديهم ويشنئهم ويخالفهم ويعلم أن في ذلك من المصلحة ما لا يحصى كما أن في مشابهتهم من المفسدة اضعاف ذلك .
وبالإضافة إلى ذلك فإن مشابهة المسلمين لهم تشرح صدورهم ويدخل علة قلوبهم السرور ، كما أن مشابهة الكفار توجب المحبة والموالاة القلبية لأن التي تحتفل بهذا العيد وترى مارغريت أو هيلاري يختفلن بهذه المناسبة فلا شك أن هذا يسبب نوع من الارتياح وقد قال الله عز وجل : (( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين )) [ المائدة : 15 ] ، وقال سبحانه : (( لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادُّون من حاد الله ورسوله )) [ المجادلة : 22 ] وقال تعالى : (( ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر )) [ النور : 2 ] ومن مساوئ مشابهتهم نشر شعائرهم وجعلها هي الغالبة ، وبهذا تندثر السنة وتختلط بغيرها وما من بدعة أحييت إلا وأميتت سنة . ومنها أن في مشابهتهم تكثير لسوادهم ونصرة لدينهم واتباع له والمسلم يقرأ في كل ركعة (( اهدنا الصراط المستقيم ، صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين )) [ الفاتحة : 6،7 ] فكيف يسأل الله أن يهيده صراط المؤمنين ويجنبه صراط المغضوب عليهم ولا الضالين ثم يسلك سبيلهم مختاراً راضياً .
وقد تقول أختي الحبيبة إنها لا تشاركهم في معتقدهم وإنما يبث هذا اليوم في أصحابه معاني الحب والبهجة خصوصاً ، وهذه غفلة وسطحية وقد تكلمت أمل عن أصل هذا العيد ، وكيف أصبح مناسبة حتى للشاذين والشاذات لتبادل الورود في الغرب ، فكيف ترضى المسلمة العفيفة الطاهرة أن تتساوى مع حثلات البشر ؟
والاحتفال بهذا العيد ليس شيئاً عادياً وأمراً عابراً ، ولكنه صورة من صور استيراد القيم الغربية لطبيعة العلاقة بين الرجل والمرأة ، ومعلوم أنهم لا يعترفون بأي حدود تحمي المجتمع من ويلات التفلت الأخلاقي كما ينطق بذلك واقعهم الاجتماعي المنهار اليوم . ولدينا من البدائل بحمد الله ما لا نحتاج إلى الجري وراء هؤلاء وتقليدهم ، لدينا مثلاً المكانة العظيمة للأم فنهديها من وقت لآخر ، وكذلك الأب والأخوة والأخوات والأزواج ولكن في غير وقت احتفال الكفار بها …
إن الهدية التي تعبر عن المحبة أمر طيب ولكن أن ترتبط باحتفالات نصرانية وعادات غربية فهذا أمر يؤدي إلى التأثر بثقافتهم وطريقة حياتهم .
وختمت ماجدة قولها إن بعض التجار يفرح بهذه المناسبة لأنها تنعش سوق الورد وبطاقات المعايدة ، وإذا كان لا يجوز مشابهة الكفار في أعيادهم فكذلك لا يجوز المعاونة في هذا الأمر ولا تشجيعه بأي شكل من الأشكال .
قالت نورة وهي تزيل الورود إنني محتاجة إلى مثل هذه الصحبة الطيبة التي تدلني على الخير وتحبني في الله وأسأل الله أن يجعلها ممن قال فيهم (( وجبت محبتي للمتحابين فيَّ ، والمتزاورين فيَّ ، والمتباذلين فيَّ )) .
جعل الله حياتنا مليئة بالمحبة والمودة الصادقة التي تكون عوناً على دخول جنات عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين ، وحفظ الله علينا شخصيتنا الإسلامية العظيمة وأصلح أحوال المسلمين ، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحيه وسلم .

فتوى فضيلة الشيخ / محمد بن صالح العثيمين
السؤال : فقد انتشر في الآونة الأخيرة الاحتفال بعيد الحب – خاصة بين الطالبات – وهو عيد من أعياد النصارى ، ويكون الزي كاملاً باللون الأحمر الملبس والحذاء ويتبادلن الزهور الحمراء .. نأمل من فضيلتكم بيان حكم الاحتفال بمثل هذا العيد ، وما توجيهكم للمسلمين في مثل هذه الأمور ، والله يحفظكم ويرعاكم ؟
الجواب : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الاحتفال بعيد الحب لا يجوز لوجوه :
الأول : أنه عيد بدعي لا أساس له في الشريعة .
الثاني : أنه يدعو إلى اشتغال القلب بمثل هذه الأمور التافهة المخالفة لهدي السلف الصالح – رضي الله عنهم – فلا يحل أن يحدث في هذا اليوم شيء من شعائر العيد سواء كان في المآكل أو المشارب أو الملابس أو التهادي أو غير ذلك وعلىالمسلم أن يكون عزيزاً بدينه وأن لايكون إمعه يتبع كل ناعق .
أسأل الله تعالى أن يعيذ المسلمين من كل الفتن ما ظهر وما بطن وأن يتولانا بتوليه وتوفيقه .

كتبه / محمد الصالح العثيمين في 5/11/1420هـ .

من مطوية ( رسالة ) دار القاسم الرياض 11442 ص ب 6373 هاتف 4775311 فاكس 4774432

نماذج من تأثر المسلمين بهذا العيد
Valentine
" لفيف من البنات دخلن قاعات المحاضرات يوم 14 فبراير و قد ارتدت كل واحدة منهن ثوبا احمر و الصقت على وجهها رسوما لقلوب حمراء بعد ان وضعت مساحيق التجميل الحمراء على وجهها ، وبدأن يتبادلن الهدايا ذات اللون الاحمر مع القبلات الحارة ، هذا ما حدث في أكثر من جامعة في بلد اسلامي بل و في جامعة اسلامية احتفالا بعيد الحب او بالاحرى عيد القديس فالنتاين 0
المدارس الثانوية في ذلك اليوم فوجئت بكثير من الطالبات قد احضرن ورودا حمراء من النوع الفاخر و صبغن وجوههن بمساحيق تجميل ذات اللون الاحمر و ارتدين اقراطا حمراء و اخذن يتبادلن الهدايا و عبارات الغرام الساخنة فيما بينهن احتفالا بهذا العيد000
تشير الموسوعة العربية الى ان لعيد فالنتاين طقوسا خاصة منها طباعة اشعار العاطفة و الحب على البطاقات و توزيعها على الاقارب و من يحب ، و بعضهم يرسم صورا ضاحكة على هذه البطاقات و كثيرا ما يكتب عليها ( كن فالنتانيا ) ، و كثيرا ما تعقد حفلات نهارية راقصة على طريقتهم 0
و مازال الاوربيون يحتفلون بهذا اليوم ، ففي بريطانيا بلغت مبيعات الزهور في ذلك اليوم 22 مليون جنيه استرليني ، ويزداد الاقبال على الشوكولاته ، وتعرض الشركات على مواقعها في الانترنت رسائل مجانية بهذه المناسبة ترويجا لموقعها 0
انتقل عيد فالنتاين الى عدد من البلاد العربية و الاسلامية بل الى موطن الاسلام ( جزيرة العرب ) و الى مجتمعات كنا نظنها بعيدة عن هذا الخبل ، ففي الرياض ارتفع سعر الورود في هذا اليوم بشكل جنوني فبلغ ثمن الوردة الواحدة 36 ريالا ( 10 دولارات ) بعد ان كان لا يتجاوز 5 ريالات ، و تنافست محلات الهدايا و الكروت في تصميم كروت و هدايا لهذه المناسبة ، و قامت بعض العائلات بتعليق الورود الحمراء على نوافذ المنزل في ذلك اليوم 0
و في الكويت نظمت العديد من المراكز التجارية و الفنادق احتفالات خاصة بمناسبة عيد الحب ، فاكتست غالبية المحلات و المجمعات التجارية باللون الاحمر و انتشرت البالونات و الالعاب و الدمي 000
في احد المطاعم الكويتية الفاخرة و تمشيا مع عادات عيد الحب و اساطير الوثنية عرض المطعم مشهدا تمثيليا لشخصية ( كيوبيد ) صنم الحب في الاساطير الرومانية و هو شبه عار مع قوسه و سهمه 0 كما قام هذا الممثل مع وصيفاته باختيار مسز و مستر فالنتاين من بين الحضور 0
اما مطاعم الدخل المحدود فقد احتفلت بهذا اليوم بطريقتها الخاصة حيث قام بعض المحلات بتغيير الاطباق العادية الى اطباق على شكل قلوب و ابدلت مفارش الطاولات باللون الاحمر كما وضعت وردة حمراء في كل طاولة ليقدمها المحب الى حبيبته 0
ابرز تقاليع عيد الحب عرضها صاحب احد محلات الهدايا في الكويت اذ قام باستيراد ارانب فرنسية ( حية ) صغيرة الحجم ذات عيون حمراء وقام بوضع رابطة عنق على رقاب هذه الارانب و وضعها في علب صغيرة لتقدم هدية 0
رأي الشرع
قال سيخ الاسلام : و لا يبيع المسلم ما يستعين به المسلمون على مشابهتهم " أي الكفار " في العيد لأن ذلك اعنة على المنكر 0
و مما جاء في بيان اللجنة الدائمة للافتاء : لا يجوز لمسلم التعاون مع الكفار بأي وجه من وجوه التعاون في اعيادهم ، و من ذلك اشهار اعيادهم و اعلانها و لا الدعوة اليها بأي وسيلة و لا يجوز ايضا حضورها ، و لا المشاركة فيها و لا الاعانة عليها بأي شيئ كان ، لانها اثم و مجاوزة لحدود الله ، و الله يقول (( و لا تعاونوا على الإثم و العدوان ،و اتقوا الله ان الله شديد العقاب ))

================
موضوع للاخ / الناصح الامين.....من منتدى القلعة

مدردش متقاعد
01-02-2001, 11:19 PM
أسأل الله أن يريك ما تكتبين في صحيفة أعمالك يوم الدين

تحياتي

الفرزدق
02-02-2001, 01:37 AM
الله ينور عقولنا ،،، ويرزقنا الهداية ،،،
ونعوذ بالله من الضلالة ،،،


وبارك الله في الجميع ،،،