الملبوس
08-05-2001, 01:47 PM
قصة.... أبناء الشيطان
الحمد لله رب العالمين حمد الطيبين ملأ السموات وملأ الأراضين السبع وأصلي وأسلم على المصطفى
الهادي الأمين خير من صلي وصام وطاف بالبيت الحرام وصلي والناس نيام وعلى آل بيته الأطهار وصحبه الأبرار
ومن سلك طريقهم إلى يوم الميعاد وبعد:
قصة واقعية دمعة عيني عندما سمعتها وجف قلبي عندما كتبتها قصة تجمعت فيها ثلة الأشرار من الذئاب البشرية
لتنقض على ضحيتها الوردية ..... قصة ليست من نسج الخيال وليست من قصص الأفلام وليست من قول الأحلام قصة تجمعت فيها مآسي وأحلام
فيها ذرفت العينين وتفطر من أجلها الفؤاد ..... أذكرها وأسردها من باب العبرة والنصيحة والحكمة والبصيرة لا من باب الغيبة والنميمة
ولا الحرب ولا المكيدة ومن باب الترهيب لا الترغيب .
أسردها بتصرف مني غير مبالغ فيه ولا نقصان بطولتها خمسة من أبناء الشيطان وضحيتها فتاة في عمر الريحان ،تدور أحداثها أنه في يوم من الأيام أتفق الأشرار على صيد فتاة الأحلام
من بين أسواق الميدان كانوا مثل الذئاب البشرية في الأسواق كانت أعينهم مثل الرحى تدور لتطحن كل الأنظار يحثون عن فريسة للعب فيها والأحلال ...... وفي محل الجواهر والأذهاب
خرجت فتاة حملت جمالاً أبهر الأشرار ..... تفرق الأشرار وتبعها أحد الأبطال وغمز عليها بعينه الساحرة بغمزةً الشيطان .... فلتفتت إليه بوجه غضبان قالت له : ياكلب ياحيوان إبتعد عني وعن كل إنسان .....
تركها الشرير إلى صديقه الفنان.... دخلت الفتاة إلى محل الألعاب دخل عليها فنان قال لها بكل جرأة ياوردة الأحلام إختاري لي لعبة لأخي عمران فقالت بكل حب وأمان هذه لعبة حلوة لعمران وفي الطريق إلى سيارة الأشرار تكلم
الفنان مع فتاة الأحلام بعد أن كسب ودها وقلبها أعطاها رقمه الفنان فأخذته بدون أي تردد أو أحزان حادثها في كل ليالي الأيام وواعدها على بحر الحب التعبان وفي ليلة ظلماءفيها هتكت الأسرار وفضت بكارة الفرحان بأخذ رقم الفنان وهي تبكي
كالغضبان عندها واعدها مع الخمسة الأشرار فيها ارتكبت الآثام واغتصبت فتاة الأحلام وانتهى كلامي يرحمكم الرحمن .
الحمد لله رب العالمين حمد الطيبين ملأ السموات وملأ الأراضين السبع وأصلي وأسلم على المصطفى
الهادي الأمين خير من صلي وصام وطاف بالبيت الحرام وصلي والناس نيام وعلى آل بيته الأطهار وصحبه الأبرار
ومن سلك طريقهم إلى يوم الميعاد وبعد:
قصة واقعية دمعة عيني عندما سمعتها وجف قلبي عندما كتبتها قصة تجمعت فيها ثلة الأشرار من الذئاب البشرية
لتنقض على ضحيتها الوردية ..... قصة ليست من نسج الخيال وليست من قصص الأفلام وليست من قول الأحلام قصة تجمعت فيها مآسي وأحلام
فيها ذرفت العينين وتفطر من أجلها الفؤاد ..... أذكرها وأسردها من باب العبرة والنصيحة والحكمة والبصيرة لا من باب الغيبة والنميمة
ولا الحرب ولا المكيدة ومن باب الترهيب لا الترغيب .
أسردها بتصرف مني غير مبالغ فيه ولا نقصان بطولتها خمسة من أبناء الشيطان وضحيتها فتاة في عمر الريحان ،تدور أحداثها أنه في يوم من الأيام أتفق الأشرار على صيد فتاة الأحلام
من بين أسواق الميدان كانوا مثل الذئاب البشرية في الأسواق كانت أعينهم مثل الرحى تدور لتطحن كل الأنظار يحثون عن فريسة للعب فيها والأحلال ...... وفي محل الجواهر والأذهاب
خرجت فتاة حملت جمالاً أبهر الأشرار ..... تفرق الأشرار وتبعها أحد الأبطال وغمز عليها بعينه الساحرة بغمزةً الشيطان .... فلتفتت إليه بوجه غضبان قالت له : ياكلب ياحيوان إبتعد عني وعن كل إنسان .....
تركها الشرير إلى صديقه الفنان.... دخلت الفتاة إلى محل الألعاب دخل عليها فنان قال لها بكل جرأة ياوردة الأحلام إختاري لي لعبة لأخي عمران فقالت بكل حب وأمان هذه لعبة حلوة لعمران وفي الطريق إلى سيارة الأشرار تكلم
الفنان مع فتاة الأحلام بعد أن كسب ودها وقلبها أعطاها رقمه الفنان فأخذته بدون أي تردد أو أحزان حادثها في كل ليالي الأيام وواعدها على بحر الحب التعبان وفي ليلة ظلماءفيها هتكت الأسرار وفضت بكارة الفرحان بأخذ رقم الفنان وهي تبكي
كالغضبان عندها واعدها مع الخمسة الأشرار فيها ارتكبت الآثام واغتصبت فتاة الأحلام وانتهى كلامي يرحمكم الرحمن .