mjodi2000
24-08-2001, 03:33 PM
حادثة أقضت مضجعي
لاأنقلها لكم بالعنعنة عن فلان وفلان وإنما أحدثكم بها عن نفسي مباشرة بحكم عملي في هذا المجال ، والمقصد من عرضي لها أخذ العبرة والعظة فالسعيد من اتعظ بغيره .
لن أنسى ذلك الوجه البائس المغطى بوشاح الحزن والكئابة وهويحدق بعينيه الغائرتين بي وكأني له عدو في صديق وقد استوقفني في أحد الأسواق أثناء أداءي لواجبي الديني والوظيفي ويداه ترتعشان ولسانه متلعثم وهو يصارع الكلمات ليخرجها من بين شفتيه المضطربتين ، والعبرة تخنقه وهو يقول : لم أجد أحداً ألجأ إليه بعد الله سواك ، فأنا في مصيبة لاطاقة لي بكتمان أمرها ، ، حينها تذكرت هذا الوجه وبادرته بالترحاب ، فقال اركب معي لأحدثك بأمري ، فركبت معه في سيارته وأخذ يسير في طريق منعزل وبدأ في الحديث قائلاً : لن أخبرك بأمري حتى تعاهدني بألا تؤذيني أو ترفع أمري إلىالشرع ،، حينها أدركت أنه ألم بذنب ، فقلت : ياأخي إن وقع منك مايغضب الله فاستر على نفسك واستغفرلذنبك ولا تهتك ستر الله عليك ،، فقال : لابد أن تعلم فالأمر فيه حياة وموت ، ، فشدني بهذه العبارة وقلت له : إن كنت تبت إلى الله فعفى الله عما سلف ولن يصيبك مكروه من طريقي ، ، حينها تنفس الصعداء وبدأ في سرد قصته الشقية الشيطانية التي هي بداية النهاية لاستقرارأسرة مكونة من رجل وزجته وطفليهما ،، حيث خرجت الزوجة في ذلك اليوم إلى أحد الأسواق بكامل زينتها وهي ترتدي عباءة الكاب المخصرة ـ التي هي نوع من التبرج ـ لتلفت الأنظارإليها بينما الشيطان قد استشرفها وبدأ يزينها في عيون الرجال لتتحمل آثامهم مع اثمها ، وفي ذلك المكان كان يتجول هذا البائس ليلتقي الإثنان وتبدأ المأساة من النظرة الأولى ، وبطريقة أو بأخرى يناولها رقم هاتقه لتبدأ الاتصالات الآثمة الخاطئة ، وتمر الأسابيع على هذا الحال اتصالات ومحادثات بعيدة عن الطهرو العفاف ، ولكن الشيطان لايتوقف طموحه المنحط إلى هذا الحد بل يتدرج خطوة خطوة كما قال سبحانه : {ولاتتبعوا خطوات الشيطان فتفرق بكم عن سبيله} الآية ، حددا موعداً للقاء الأول وتم لهما ذلك وحدثت الخلوة المحرمة ولم يعلما أنهما ليسا في خلوة من علم الله البصير السميع ، ولكنه سبحانه لطيف ستير يمهل عباده عسى أن يتوبوا إليه ويرجعوا ، ومرت أسابيع وهما على هذه الحال : يذهب الزوج إلى العمل باكراً ، فيأتي هذا البائس إلى هذه الخائنة حتى قرب مجيء زوجها ، ، وفي أحد الأيام وبينما هما في سكرة الخطيئة الكبرى سمعت الخائنة صوت مفاتيح زوجها عند الباب وقد حضرباكراً على غير عادته ، فقامت مذعورة وأدخلت البائس في إحدى الغرف بعيداً عن نظر زوجها ، فدخل الزوج وأحس أن في البيت أمراً مريباً وهيئة زوجته أكدت له ذلك فبدأيدور في البيت ويتطلع الخبر حتى وقعت عينه في عين هذا البائس الحقير!!!!!!! وبدأت المعركة وبعد عناء شديد تمكن من الهرب وخرج يسعى وهو شبه عار بلا ثياب حتى وصل إلى بيته بدون شعور ،، في هذه الأثناء أخذ الزوج يضرب زوجته حتى دميت ،،،،، ولم يكتف بذلك بل طلقها وهذا قليل في حق الخائنة ،،،،،،، ولم يكتف بعد بل طردها من البيت وهي بملابس النوم أمام الناظرين ـ نسأل الله العافية ـ هنا لم تجد أحدا غير ذلك البائس الذي قد وصل إلى بيته وغير ثيابه ولم يشعر إلا بالهاتف يرن رنات كأنها طلقات كلاشنكوف في أذنيه الملوثة بالجنابة المحرمة ، وقلبه يرجف من هول ماحدث ، لايدري من المتصل هل هو زوجها أم أحد غيره يحمل معه باقي الأحداث المفجعة ؟؟
تشجع ورفع السماعة فإذا هي شيطانته الخائنة تطلب منه المساعدة وقد أخبرته بمافعل بها زوجها ، تردد في البداية ثم أخذ منها وصف مكانها الذي تقبع فيه واتجه إليها بسيارة أخيه ، ووجدها في حرارة الشمس الملتهبة وقد أحسن إليها رجل كهل بإعطائها عباءة تلف بها جسدها الملطخ بالرذيلة والفضيحة ،، فأركبها البائس في سيارته وبدأيسير بها إلى حيث لايدري وهي تصب عليه أنواع الشتائم وتحمله مسؤلية ماحدث وهو يرد عليها بالمثل ، حتى توقف في أحد الممرات وأمرها بالنزول وهي ترفض وتترجاه بأن يأخذها معه وهو يتبرأ منها ـ وهذا هو الحال دائما في العلاقات المحرمة تبدأ بالضحك وتنتهي بالنحيب ـ حتى دخلت في غيبوبة من شدة الصدمة فالكل قد تخلى عنها ،،،،،، وبدأ يضربها على وجههاحتى أفاقت ونزل من السيارة وفتح الباب الذي من جهتها وبدأيسحبها فقاومته فأمسك برجليهاوجبذها بقوة حتى سقطت على الأرض في مكان منعزل ، ،، ثم هرب من الموقع وبدأ يهيم على وجهه ساعات حتى أتاني وقص لي خبره الذي اقشعر منه بدني ولولم يكن قدأخذ علي موثقا لكان لي معه تصرف آخر ، ، ولكني بدأت بمعالجة الموضوع ، وطلبت منه أن يذهب بي إلى المكان الذي تركها فيه فذهبنا إليه ولم نجدها وبحثنا يميناً ويساراً وطرقت باب أقرب منزل من الموقع فكانت المفاجأة أن هذ المنزل ليس منزل عوائل وإنما هو لعمال عزاب أجانب عن هذه البلاد ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وباقي القصة أتحفظ عليه لأن الشاهد من العبرة قد مر معنا ،،
علما أن المرأة وجدت وتم إنهاء موضوعها بطرق بعيدة عن التشهير وبكل ستر ولكن بعد ماذا ؟؟؟؟؟؟؟
بعد أن خسرت عفافها وطهرها وبيتها وأطفالها !!!! نسأل الله العافية والسلامة .
فالحذر الحذر من اتباع خطوات الشيطان ،،،، وأخص بالتحذير أخواتي الطاهرات العفيفات أسأل الله أن يحفظ الجميع وأن يجنبنا الفواحش والفتن ..
لاأنقلها لكم بالعنعنة عن فلان وفلان وإنما أحدثكم بها عن نفسي مباشرة بحكم عملي في هذا المجال ، والمقصد من عرضي لها أخذ العبرة والعظة فالسعيد من اتعظ بغيره .
لن أنسى ذلك الوجه البائس المغطى بوشاح الحزن والكئابة وهويحدق بعينيه الغائرتين بي وكأني له عدو في صديق وقد استوقفني في أحد الأسواق أثناء أداءي لواجبي الديني والوظيفي ويداه ترتعشان ولسانه متلعثم وهو يصارع الكلمات ليخرجها من بين شفتيه المضطربتين ، والعبرة تخنقه وهو يقول : لم أجد أحداً ألجأ إليه بعد الله سواك ، فأنا في مصيبة لاطاقة لي بكتمان أمرها ، ، حينها تذكرت هذا الوجه وبادرته بالترحاب ، فقال اركب معي لأحدثك بأمري ، فركبت معه في سيارته وأخذ يسير في طريق منعزل وبدأ في الحديث قائلاً : لن أخبرك بأمري حتى تعاهدني بألا تؤذيني أو ترفع أمري إلىالشرع ،، حينها أدركت أنه ألم بذنب ، فقلت : ياأخي إن وقع منك مايغضب الله فاستر على نفسك واستغفرلذنبك ولا تهتك ستر الله عليك ،، فقال : لابد أن تعلم فالأمر فيه حياة وموت ، ، فشدني بهذه العبارة وقلت له : إن كنت تبت إلى الله فعفى الله عما سلف ولن يصيبك مكروه من طريقي ، ، حينها تنفس الصعداء وبدأ في سرد قصته الشقية الشيطانية التي هي بداية النهاية لاستقرارأسرة مكونة من رجل وزجته وطفليهما ،، حيث خرجت الزوجة في ذلك اليوم إلى أحد الأسواق بكامل زينتها وهي ترتدي عباءة الكاب المخصرة ـ التي هي نوع من التبرج ـ لتلفت الأنظارإليها بينما الشيطان قد استشرفها وبدأ يزينها في عيون الرجال لتتحمل آثامهم مع اثمها ، وفي ذلك المكان كان يتجول هذا البائس ليلتقي الإثنان وتبدأ المأساة من النظرة الأولى ، وبطريقة أو بأخرى يناولها رقم هاتقه لتبدأ الاتصالات الآثمة الخاطئة ، وتمر الأسابيع على هذا الحال اتصالات ومحادثات بعيدة عن الطهرو العفاف ، ولكن الشيطان لايتوقف طموحه المنحط إلى هذا الحد بل يتدرج خطوة خطوة كما قال سبحانه : {ولاتتبعوا خطوات الشيطان فتفرق بكم عن سبيله} الآية ، حددا موعداً للقاء الأول وتم لهما ذلك وحدثت الخلوة المحرمة ولم يعلما أنهما ليسا في خلوة من علم الله البصير السميع ، ولكنه سبحانه لطيف ستير يمهل عباده عسى أن يتوبوا إليه ويرجعوا ، ومرت أسابيع وهما على هذه الحال : يذهب الزوج إلى العمل باكراً ، فيأتي هذا البائس إلى هذه الخائنة حتى قرب مجيء زوجها ، ، وفي أحد الأيام وبينما هما في سكرة الخطيئة الكبرى سمعت الخائنة صوت مفاتيح زوجها عند الباب وقد حضرباكراً على غير عادته ، فقامت مذعورة وأدخلت البائس في إحدى الغرف بعيداً عن نظر زوجها ، فدخل الزوج وأحس أن في البيت أمراً مريباً وهيئة زوجته أكدت له ذلك فبدأيدور في البيت ويتطلع الخبر حتى وقعت عينه في عين هذا البائس الحقير!!!!!!! وبدأت المعركة وبعد عناء شديد تمكن من الهرب وخرج يسعى وهو شبه عار بلا ثياب حتى وصل إلى بيته بدون شعور ،، في هذه الأثناء أخذ الزوج يضرب زوجته حتى دميت ،،،،، ولم يكتف بذلك بل طلقها وهذا قليل في حق الخائنة ،،،،،،، ولم يكتف بعد بل طردها من البيت وهي بملابس النوم أمام الناظرين ـ نسأل الله العافية ـ هنا لم تجد أحدا غير ذلك البائس الذي قد وصل إلى بيته وغير ثيابه ولم يشعر إلا بالهاتف يرن رنات كأنها طلقات كلاشنكوف في أذنيه الملوثة بالجنابة المحرمة ، وقلبه يرجف من هول ماحدث ، لايدري من المتصل هل هو زوجها أم أحد غيره يحمل معه باقي الأحداث المفجعة ؟؟
تشجع ورفع السماعة فإذا هي شيطانته الخائنة تطلب منه المساعدة وقد أخبرته بمافعل بها زوجها ، تردد في البداية ثم أخذ منها وصف مكانها الذي تقبع فيه واتجه إليها بسيارة أخيه ، ووجدها في حرارة الشمس الملتهبة وقد أحسن إليها رجل كهل بإعطائها عباءة تلف بها جسدها الملطخ بالرذيلة والفضيحة ،، فأركبها البائس في سيارته وبدأيسير بها إلى حيث لايدري وهي تصب عليه أنواع الشتائم وتحمله مسؤلية ماحدث وهو يرد عليها بالمثل ، حتى توقف في أحد الممرات وأمرها بالنزول وهي ترفض وتترجاه بأن يأخذها معه وهو يتبرأ منها ـ وهذا هو الحال دائما في العلاقات المحرمة تبدأ بالضحك وتنتهي بالنحيب ـ حتى دخلت في غيبوبة من شدة الصدمة فالكل قد تخلى عنها ،،،،،، وبدأ يضربها على وجههاحتى أفاقت ونزل من السيارة وفتح الباب الذي من جهتها وبدأيسحبها فقاومته فأمسك برجليهاوجبذها بقوة حتى سقطت على الأرض في مكان منعزل ، ،، ثم هرب من الموقع وبدأ يهيم على وجهه ساعات حتى أتاني وقص لي خبره الذي اقشعر منه بدني ولولم يكن قدأخذ علي موثقا لكان لي معه تصرف آخر ، ، ولكني بدأت بمعالجة الموضوع ، وطلبت منه أن يذهب بي إلى المكان الذي تركها فيه فذهبنا إليه ولم نجدها وبحثنا يميناً ويساراً وطرقت باب أقرب منزل من الموقع فكانت المفاجأة أن هذ المنزل ليس منزل عوائل وإنما هو لعمال عزاب أجانب عن هذه البلاد ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وباقي القصة أتحفظ عليه لأن الشاهد من العبرة قد مر معنا ،،
علما أن المرأة وجدت وتم إنهاء موضوعها بطرق بعيدة عن التشهير وبكل ستر ولكن بعد ماذا ؟؟؟؟؟؟؟
بعد أن خسرت عفافها وطهرها وبيتها وأطفالها !!!! نسأل الله العافية والسلامة .
فالحذر الحذر من اتباع خطوات الشيطان ،،،، وأخص بالتحذير أخواتي الطاهرات العفيفات أسأل الله أن يحفظ الجميع وأن يجنبنا الفواحش والفتن ..