PDA

View Full Version : اليكم يامن لا يصدق الا اخبارهم 00 مع يقيننا بنصر الله وصدق اخبار اخواننا نصرهم الله


alnamer
05-12-2001, 07:45 PM
اليكم يامن لا يصدق الا اخبارهم 00 مع يقيننا بنصر الله وصدق اخبار اخواننا نصرهم الله

اذاعة سويسرا العالمية مقتل ما لايقل عن ألف أمريكي

هذا مقال تحليلي فيه خبر عن مقتل ما لا يقل عن 1000 جندي أمريكي في الحرب , وطبعا
هذا العدد هو ما سمحوا بنشره ,, والجميع يتذكر الخبر الذي ذكره ناطق عسكري أمريكي عن مقتل
1200 جندي أمريكي وكان ذلك قبل حوالي 10 أيام ,, وهذه الاعداد تقريبية وليست تامة,,
لانّهم لن يقولوا الحقيقة كاملة ,, ولولا أنّ الاعداد التّي قتلت أكبر من هذا بكثير لما اعترفوا بمثل
هذا العدد ,, الذّي يعتبر ضخما جدّا بالنسبة للقدرة العسكرية لأمريكا ,, ولقصر المعركة التّي بدأت
قبل أقل من شهرين ,, والعدد الصحيح ربّما يصل الى 3000 قتيل,, عدا عن الطائرات التي أسقطت
والذي تبلغ 8 منها اثنتين بي 52 .ومن الملاحظ انّ هذه الاعداد التّي أتت من مصادر غربية ربّما تفوق مجموع ما نشره مركز البحوث والدراسات الاسلامية ولعلّ السبب يعود الى انّه لا يوجد مركز موحد لاستقاء المعلومات من داخل أفغانستان ,, وأنّه قد تقوم مجموعات من المجاهدين بقتل أمريكيين ويتأخر وصول الخبر الى المركز . معالم الهزيمة والدمار الشامل بدأت تظهر على أمريكا , فالاقتصاد الامريكي المتهالك أصلا يتلقّى الضربة تلو الاخرى ,, وآخرها افلاس احدى أكبر شركات الغاز الطبيعي ,, والسياسة الامريكية لم يعد لها ملامح واضحة الاّ ملمح وحيد وهو استعمال القوة بأقصى درجة ضد المسلمين ,, وتحريض حليفتها دويلة يهود على قتل أهل فلسطين باطلاق يد شارون أيضا في أن يفعل ما يريد في فلسطين .انّ استعمال القوة بشكل أعمى هو خيار من يهرب الى الامام من كوارث وطامات هائلة تحيق به ,, وليس هو من علامات السيطرة والثقة . انّ دلائل وقوع أمريكا في الفخ الذي نصبه لها المجاهدون بدأت تظهر,, والهزيمة العسكرية المدمّرة للجيش الامريكي بدأت رائحتها تنتشر ,, وفضيحة أمريكا—الّلي كانوا بيخوّفوا بيها العيال , على قولة اخوانّا المصريين-- عالميا بدأت تطل برأسها . انّ الحصار الاعلامي الهائل الذي يتم على سير المعارك في أفغانستان يدلّ فعلا على هزائم كبرى يتعرّّض لها الجيش الامريكي ,, والحكومة الامريكية تحاول التكتّم عليها حتّى لا تثير مشاكل داخلية ,, لانّ الأقلية الكبيرة الناقمة على الحكومة الامريكية داخل المجتمع الامريكي ستعمل على الانتقام من الحكومة لانّها أرسلت الآلاف من أبنائهم الى الهلاك في أفغانستان ,, ويمكن توقعّ قيام حرب أهلية داخلية تقوم الميلشيات الامريكية باشعالها ,, أمّا الشعب الامريكي المغفّل فسوف يصحو قريبا على الحقيقة القاسية ويعلم الى أيّ كارثة أوصلته حكومته واليهود الأنجاس الذين لهم يد طولى في رسم الاستراتيجية الامريكية في العالم ,, ان بقي هناك شعب أمريكي ولم يتحول الى شعوب أمريكية ,, واذا لم تتحول دولته الى الولايات المتناحرة الامريكية . ويشير هذا الحصار الاعلامي الى جرائم كبرى قام وسيقوم بها الامريكان انتقاما لهزيمتهم القاسية ,, لذا نسأل الله السلامة والعافية للمجاهدين ولاهل أفغانستان من هذا العدو المجرم الضليع في الاجرام .انّ الحكومة الامريكية تحاول حشد جميع قطاعات الشعب الامريكي خلفها ,, فهي تقبض لهم كل يوم على بعض (الارهابيين) وتستولي على أموالهم وتعلن أنّها خلّصت أمريكا والعالم من شرورهم حتّى تضمن بقاء الشعب الامريكي خلفها ,, وهي تترك مستشار بوش الدّيني يخرج حقده الأسود على الاسلام علنا في الاعلام لكي تكسب مشاعر المتدينين ,, وهي تروّج أنّها حرّرت المرأة الافغانية من الظلم لكي تكسب المنظّمات النسائية الى جانبها ,, وهي تدعو الى التسامح مع المسلمين في أمريكا لتكسبهم الى جانبها ,, وفي خارج أمريكا تقول للشعوب الاسلامية انّ الحرب ضد الارهاب وليس ضد الاسلام حتّى تحيّدهم على الاقل ,, وتقول للعرب سنحلّ لكم قضية فلسطين حتّى يصمتوا .. وهكذا . لذا يجب علينا أن نتوقّع مقدارا هائلا من الكذب والتزوير في وسائل الاعلام الغربية وصدى صوتها العربي ,, ولعلّ من اطّلّع على تقرير مركز البحوث ليوم الثلاثاء قد لاحظ ذلك .

براكين
06-12-2001, 02:10 AM
alnamer

جزاك الله خير !!
بكن اتعلم ماهو الغريب ان يكون مسلم مثلك ويتعجب من قوة امريكا ولو كانت على خطأ ويتشكك من قدرة المجاهد ( من باع دنياه لاخرته ) والله حسبه وكفيله .
وانا مؤيد لمن قال ان امريكا بدأت تتضعضع شيئا فشيء
فالاقتصاد بدأ ينحدر وكذلك افلاسات الشركات وان بدأت هذه الحرب في امريكا داخليا فوقتها سوف يتحقق قانون الغاب بداخلها .
وستتفاوت الفروقات الاقتصادية بين ابناء الشعب الواحد وبالتالي سيتضح التباين وهنا اول جرس انذار !!! ماهو هذا الجرس من يريد ان يعرفه
ليحدث قلبه قليلا وسيعلم !!

ميس الريم
06-12-2001, 06:04 AM
شكرا جزيلا للنمر

امريكا لاتخدع العالم فقط حين تخفي عدد القتلى في صفوفها ...وإنما تخدع شعبها أيضا..حين تظهر له في وسائل الإعلام وتطمئنه وتؤكد له انه لاخسائر كبيرة تذكر من حيث القتلى
ثم تقوم بعد ذلك بإرسال الجثث في تكتم تام لإسر هم ..ليحزنوا عليهم بصمت ..خشية ان ينتشر خبر وجود خسائر في الأرواح من حيث الجانب الأمريكي..
وهذه الأسر فقط هي التي ستدرك ..مدى قبح وجه دولتها((وإن حاولت تجميله)) بل ستجدهم اول من ينظم لصفوف المناهظين لتلك الحرب الظالمة

lawyer
06-12-2001, 06:17 AM
المشكلة ان افغانستان راحت وانتهت وانتم لا تزالون تتحدثون عن الف ولا 3الاف قتيل ......... غريبة




.......................

ميس الريم
06-12-2001, 07:23 AM
هه
أفغانستان راحت !!!!!!
وين راحت؟؟؟
الصين والا الدنمارك؟؟:D

براكين
06-12-2001, 09:46 PM
lawyer

افغانستان راحت اين وكيف !!!!
تعم سيسلم طالبان قندهار صحيح
ولكن الا تعلم بدأ اثنان من التحالف الحرب على تحالفهم
دوستم برفضه للحكومة والجيلاني ايضا ورباني متحفظ لانه خرج بخفي حنين وووو والبقية أتيه !!!
وهل تعلم كيف اتت طالبان اتت ممن يتصارعون على المناصب
وسحقتهم !!!
ولا تجزع فقد قلتها بنقاشي مع عقاب في من سيحكم افغانستان
سيحكمها السلاح وبطول امد لان مجاهدين الدنيا يريدون المناصب
وهي نار لا تهدأ واستعد بالضربات بالعراق او الصومال ومزيد من المسلمين وايضا مزيد من الامريكان وهذا ما يهم !!!
والامر كله من النمر هو وضح عن قتلى امريكان لم تسمع من وكلات الاعلام عنهم وامر فادنا ان اعلامنا هشك بشك ..

mkhm7
07-12-2001, 03:30 AM
لماذا انتم هكذا لا تعون ما تقولون الله اكبر من ان نتحدث بقدرته او امكانيات نصره او عذابه ولكن الله تعالى اعطانا عقلا وامرنا ان نتدبر به

اخي العزيز من اين لك هذه الاخبار او بالاحرى الخزعبلات التي تنشرها ومن صدقها لك كي تأتينا بها ويركض معك ويطبل بقية الاخوة اخي العزيز نعلم يقينا نا الله لا يعجزه شيء في الارض ولا في السماء امريكا وغير امريكا لا شيء في ملكوت الله تعالى

ولكن ان نصور انفسنا ملا ئكة او انبياء يأتينا نصر الله متى شئنا فهذا هو عين الغباء وعين الجهل وعين التجني على الله تعالى

كيف اسقطت طائرتين بي 52 وجميع الدول العربية والاسلامية لا يوجد لديها صواريخ مضادة للطيران قادرة ان ترتفع الى اكثر من 5 كم بينما هذه الطائرة ترتفع الى 5.7 كم يعني خارج المدى وطول مدى لدى طالبان والقاعده ستينجر محمول على الكتف مداه 2.5 الى 3 كم

يعني كبيرة شوي القتل اللي حصل بالامريكان طبيعي لماذا تصورهم على انهم جن او اشباح لا احد يستطيع قتلهم فو الله العظيم انهم جبناء اجبن من القطة ولكن الواقعية طيبة والعقل والتعقل اطيب
فهم لديهم التكنولوجيا ونحن براء من هذه التكنولوجيا اذا من هو المتفوق يا عزيزي منطقيا ارجو ان لا تكفرني او تصفني بالعلمانية لانني عارضت رأيك الجاهل في نظري


علما ان اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية مع تمنياتي
:) :D :mad:

بويك ون
07-12-2001, 03:56 AM
أشكرك على طرحك الواقعي جدا .

ولكن المشكلة إن البعض يصدق ما يوافق هواه ولا يريد أن يسمع ما يخالفه

وكما ذكرت كبيرة شوي ولكن لا يوجد مانع من تصديقها طالما إنها مع توجهاتهم

وأنظر لردهم على الأخ العزيز : lawyer

وأنا سوف أرد على سؤالكم .

هل تسمعون الأخبار ( أشك بذلك )

أنتظروا غدا يوم الجمعة لتروا تسليم الأسلحة التابعة لحركة طالبان

لأحد قادة المعارضة وعلى فكرة هو بشتوني أيضا .

وقبل هذا لا تنسوا رؤية تسليم قندهار .

الأفضل الأنتظار على بعض الردود .

تقبل تحياتي يا أخي العزيز

منفوحه
07-12-2001, 11:03 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد :
فقد توالت الأحداث سريعة خلال أيام (في آخر شعبان و أول رمضان) على أرض (أفغانستان) ، حيث حصل تراجع واضح لـ(طالبان) المجاهدين – حفظهم الله ووقاهم شر الأعادي – مع تقدم أعدائهم من المنافقين والمرتزقة الشماليين تحت مظلة الصليبيين، وأحب أن أذكر أخواني بهذه المناسبة بأمور :
الأمر الأول :
أن كثيراً من المسلمين يستعجل النصر ، وهذه طبيعة البشر ، ولكن سنة الله سبحانه في خلقه ماضية ، والناظر للقرآن – مع استقراء التاريخ وحروب الأنبياء والصالحين – يعلم يقيناً أنه لن يكون نصر إلا بعد مراحل من الابتلاء ، كما قال تعالى (حتى إذا استيئس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا) ، وقال تعالى (أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلو من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب) .
الأمر الثاني :
أن من سنن الله سبحانه وتعالى تمحيص الصفوف قبل النصر ، فلا يحصل إلا على يد الصفوة من عباده ، فإن تتابع النصر وسرعته يجعل كثيراً من الناس على اختلافهم في الصدق والإيمان في صف الغالب ، لذلك يبتلي الله عباده أولاً حتى تتميز الصفوف ، ولا يكون في صفوف المجاهدين إلا أهل الصدق والثبات – وهم الذين ينصرهم الله بعد ذلك – كما صار هذا الأمر في غزوة (أحد) ، فإن المسلمين لما نصرهم الله في غزوة (بدر) دخل كثير من الناس في (المدينة) الإسلام – ومنهم المنافقون – فجعل الله سبحانه (أحداً) بعد هذه الغزوة للتمحيص كما قال تعالى بعد هذه الغزوة ( وتلك الأيام نداولها بين الناس وليعلم الله الذين آمنوا منكم) ، فظهر المنافقون بعد هذه الغزوة ، وكما حصل لطالوت وجنوده لما قال لمن معه (إن الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه فليس مني ومن لم يطعمه فإنه مني إلا من اغترف غرفة بيده فشربوا منه إلا قليلاً منهم) ، فتمحص الصف بهذا الابتلاء ، ثم كان هذا (القليل) هو المنتصر على (جالوت) وجنوده .
ولما دخل الناس في دين الله أفواجاً في (جزيرة العرب) في آخر زمن النبي صلى الله عليه وسلم ، وكان الله قد أعد المسلمين لحمل هذه الرسالة إلى جميع الأمم ، كان لا بد من تمحيصهم قبل بداية نشرهم للإسلام وقتالهم فارس والروم ، فكان موت النبي صلى الله عليه وسلم هو الامتحان الذي أظهر الصادق في دينه من الكاذب ، فظهرت جماعات المرتدين الذين قاتلهم المسلمون ، فخلصت بذلك صفوفهم ، وحصلت الفتوحات العظيمة بعد ذلك .
الأمر الثالث :
إن ظهور بعض آثار الهزيمة على المجاهدين – قبل نصر الله لهم – يظهر حقائق المنافقين والمتربصين بالدين ، كما حصل في غزوة الأحزاب لما حوصر المسلمون من كل جانب قال المنافقون (ما وعدنا الله ورسوله إلا غروراً) ، وكما قال الآخرون (غر هؤلاء دينهم) ، والمتتبع لمقالات وتصريحات بعض الصحفيين بعد الأحداث الأخيرة وشماتتهم بالمجاهدين واستهزائهم بهم يرى أنهم قد شابهوا سلفهم المنافقين في (غزوة الأحزاب) .
الأمر الرابع :
أن سنة الله سبحانه قد جرت مع عباده المجاهدين – إذا صدقوا معه – أن ينصرهم إذا اشتد البلاء عليهم ، كما قال تعالى واصفاً لحال الرسول صلى الله عليه وسلم والمؤمنين معه في (الأحزاب) : (إذ جاءوكم من فوقكم ومن أسفل منكم وإذ زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنونا ، هنالك ابتلي المؤمنون وزلزلوا زلزالاً شديداً) ، ثم أنزل الله نصره عليهم كما قال (يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله عليكم إذ جاءتكم جنود فأرسلنا عليهم ريحا وجنودا لم تروها) ، وكما قال تعالى (حتى إذا استيئس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا) .
الأمر الخامس :
أن الحق لا يتوقف على (شخص) يموت بموته ، فإن الشيطان صاح في المسلمين في (غزوة أحد) : ألا إن محمداً قد قتل ، فحصل بعض الخبط في صفوف المسلمين ، فأنزل الله تعالى قوله (وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم) ، فلم ينكر الله سبحانه أن يموت محمد صلى الله عليه وسلم أو يقتل ، بل أنكر الارتداد على الأعقاب بعد ذلك . لذلك فالواجب على المسلمين التمعن في هذه الآية ليعرفوا أن (الحق) ليس معلقاً برجل – مهما كان فضله – إذا مات أو قتل ذهب الحق معه ، أو ظهر اليأس يعده .
وأخيراً :
أسأل الله تعالى أن ينصر (طالبان) ، وأن يعلي راية الإسلام ، وأن يخذل (أمريكا) وأحلافها ، وأن يرينا فيهم عجائب قدرته ، ون يجعلهم وأموالهم وأسلحتهم غنيمة للمسلمين .
وصلى الله وسلم على نبينا محمد .



|