المبتسم
12-12-2001, 04:18 PM
بسم الله الرحمن الرحـيــــــــم…
بعد فشل القوات الامريكيه في دحر المجاهدين الأفغان واسر الشخ أسامه بن لادن والظفر به حيا
قررت شركه هوليود (كبري شركات صناعه السينما في العالم) انتاج الجزء الرابع من سلسله
افلام رامبو….
ويقوم ببطوله هذا الفلم كالعاده الممثل الامريكي الشهير سيلفستر ستالون…
بطل سلسله افلام رامبو ..واحد…واثنين….وثلاثه…
وقصه هذا الفلم تدور أحداثها حول التفجيرات اللتي وقعت في أمريكا مؤخرا
حيث يفقد رامبو عائلته كلها في حادث انفجار مبني التجارة العالمي…
وتتجه رغبته الانتقامية إلي أفغانستان وبالتحديد إلي أسامه بن لادن عدوه اللدود…
وبالفعل يهبط رامبو بالمظلة علي الأراضي الافغانيه…
وبعد صراع عنيف مع القوات الافغانيه…
وبعض المؤثرات اللتي تجعل المشاهد يتعاطف بكل كيانه مع رامبو ينجح بطل الفلم
في دحر الأفغان واسر الشيخ أسامه حيا والعوده به إلي الأراضي الامريكه…
طبعا الفلم لازال تحت التصوير…
واني أهيب بكم أخواني في الله أن لا تشتروا أي نسخ من هذي الافلام وان لا ندعم مثل هذي
الانتاجات اللي تشوه ديننا بشكل واضح لان دعما لها ماهو الا دعم لتلك الشركه المنتجه
وحثها علي انتاج المزيد من تلك الاعمال الحقيره والتمادي فيها…
اعلم ان ضعاف القلوب كثيرون ولكن…
لا حياه لمن تنادي…
تحياتي…
لوبييز..
بعد فشل القوات الامريكيه في دحر المجاهدين الأفغان واسر الشخ أسامه بن لادن والظفر به حيا
قررت شركه هوليود (كبري شركات صناعه السينما في العالم) انتاج الجزء الرابع من سلسله
افلام رامبو….
ويقوم ببطوله هذا الفلم كالعاده الممثل الامريكي الشهير سيلفستر ستالون…
بطل سلسله افلام رامبو ..واحد…واثنين….وثلاثه…
وقصه هذا الفلم تدور أحداثها حول التفجيرات اللتي وقعت في أمريكا مؤخرا
حيث يفقد رامبو عائلته كلها في حادث انفجار مبني التجارة العالمي…
وتتجه رغبته الانتقامية إلي أفغانستان وبالتحديد إلي أسامه بن لادن عدوه اللدود…
وبالفعل يهبط رامبو بالمظلة علي الأراضي الافغانيه…
وبعد صراع عنيف مع القوات الافغانيه…
وبعض المؤثرات اللتي تجعل المشاهد يتعاطف بكل كيانه مع رامبو ينجح بطل الفلم
في دحر الأفغان واسر الشيخ أسامه حيا والعوده به إلي الأراضي الامريكه…
طبعا الفلم لازال تحت التصوير…
واني أهيب بكم أخواني في الله أن لا تشتروا أي نسخ من هذي الافلام وان لا ندعم مثل هذي
الانتاجات اللي تشوه ديننا بشكل واضح لان دعما لها ماهو الا دعم لتلك الشركه المنتجه
وحثها علي انتاج المزيد من تلك الاعمال الحقيره والتمادي فيها…
اعلم ان ضعاف القلوب كثيرون ولكن…
لا حياه لمن تنادي…
تحياتي…
لوبييز..