PDA

View Full Version : عاجل من جنين: تقوم قوات الاحتلال النازي في هذه الأثناء بحملة إبادة كاملة لمخيم جنين ا


حماس
10-04-2002, 05:30 PM
عاجل من جنين: تقوم قوات الاحتلال النازي في هذه الأثناء بحملة إبادة كاملة لمخيم جنين الباسل انتقاما لما كبده هذا المخيم لقوات الاحتلال من خسائر، حيث تفيد التقارير بأن جيش الاحتلال يدمر البيوت على أصحابها ويسويها بالأرض بعد تجريفها، ويقوم بعملية تهجير واسعة للنساء والأطفال والسكان من أطراف المخيم حتى يتسنى له القضاء على من بداخل المخيم، ويقوم الجيش الصهيوني بإعدام المجاهدين الذين نفذت ذخيرتهم وينقل الجثث إلى أماكن وجهات غير معلومة لإخفاء الجرائم والفظائع التي ترتكب، كما يمنع كل الجمعيات الطبية من الاقتراب من المخيم ولا يسمح لأحد من الدخول لمعرفة ما يجري من فظائع. فحسبنا الله ونعم الوكيل وإنا لله وإنا إليه راجعون

lawyer
10-04-2002, 06:30 PM
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .... الله يجازي من كان وراء ذلك ........



....................

[تم تصحيح الخطأ الاملائي من قبل المشرف 777]

*بنت العرب*
10-04-2002, 06:45 PM
انه الحرب لابادة الشعب باكمله الكل مستهدف

انه الحرب لكسر ارادة المقاومة الفلسطينية


لكن هيهات يابوش وشارون والعملاء


اللهم عجل اللهم عجل

Fiona
10-04-2002, 11:31 PM
You Said"

لا حول الله ولا قوة الا بالله لعلي العظيم

I am sorry to say it is wronge and it should be

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم


لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم


لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم


Allahoma tgblhom men alshohda2 wal sedekeen

[الاخ Fiona جزاك الله خير على تصحيح الخطأ الاملائي - المشرف 777 ]

Fiona
10-04-2002, 11:39 PM
رسالة من قاعدة الجهاد إلى أمتنا المسلمة وشعبنا البطل في فلسطين
بسم الله الرحمن الرحيم

رسالة من قاعدة الجهاد إلى أمتنا المسلمة وشعبنا البطل في فلسطين

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين نبي الرحمة ونبي الملحمة الضحوك القتال محمد بن عبد الله ومن تبعة بإحسان إلى يوم الدين .
يقول الله تعالى ( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياء عند ربهم يرزقون ، فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، يستبشرون بنعمة من الله وفضل وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين ، الذين استجابوا لله والرسول من بعد ما أصابهم القرح للذين أحسنوا منهم واتقوا أجر عظيم ، الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيماناً وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل ، فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم ، إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين ، ولا يحزنك الذين يسارعون في الكفر إنهم لن يضروا الله شيئاً يريد الله ألا يجعل لهم حظاً في الآخرة ولهم عذاب عظيم ، إن الذين اشتروا الكفر بالإيمان لن يضروا الله شيئاً ولهم عذاب أليم ، ولا يحسبن الذين كفروا أنما نملي لهم خيرٌ لأنفسهم إنما نملي لهم ليزدادوا إثماً ولهم عذاب مهين ، ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب وما كان الله ليطلعكم على الغيب ولكن الله يجتبي من رسله من يشاء فأمنوا بالله ورسله وإن تؤمنوا وتتقوا فلكم أجر عظيم ) .
بداية وقبل كل شيء نؤكد أن الشيخ أسامه بن لادن حفظه الله في أمن وآمان وينعم بصحة وعافية ورفقة صالحة يعد ويجتهد معهم للمرحلة المقبلة ، ( ومن لم يشكر الناس لم يشكر الله ) فالقاعدة تتوجه بجزيل الشكر والامتنان لكل من تعاون معها ويسر مسيرها سواء بالنفس أو المال أو اللسان والدعاء خاصة ، ونخص بالذكر قبائل أفغانستان وباكستان التي فتحت لنا صدورها ودورها وقدمتنا على أبنائها وذويها في المأكل والمشرب والملبس والمسكن فجزاهم الله خيراً ولهم فخر الدنيا وعز الآخرة بمناصرة المجاهدين والوقوف معهم ، كيف لا وتلك القبائل هي التي تحطمت على صخور جبالها الشماء الأمبراطورية الإنجليزية .
أمتنا الحبيبة لا تحزني وقري عيناً فما حدث في أفغانستان كبوة سرعان ما تندمل وتزول بإذن الله تعالى ، واعلمي أن أبناءك علم الله على عهدهم ، شاهرين سيوفهم حاملين أرواحهم على أكفهم ، راغبين فيما عند الله ، شعارهم : ركبنا الصعاب لبسنا الصمود ******** لنرفع لواءً يسود الوجود
فهنيئاً أمتي لمن اصطفاه الله من أبنائك واستشهد من القصف الصليبي فلكل منهم إنشاء الله أجر شهيدين ، ومبارك لمن توشح بوسام في جسده فهذه الجراحات لرفع الدرجات وتكفير السيئات ، أما من ابتلي بالأسر فنستعين بالله ونعاهده أن نعمل على إخراجه وهو واجب لازم على كل مسلم قادر عليه فكونوا على يقين من ذلك ، أما العزاء فهو لمن انفض سوق الشهادة ولم يتشرف بالعيش في ظلالها آملاً أن ينالها في سوق آخر .
ونبشر أمتنا المسلمة أن الله سبحانه وتعالى وفقنا ومن علينا بإعداد برنامج جهادي يناسب المرحلة الحالية وفق المتغيرات والمستجدات وكل ما أصابنا في أفغانستان لن يعيق مسيرتنا ولن يغير ما عقدنا العزم على نيله فأبناؤك أبناء القاعدة ( قاعدة الجهاد ) قد أعدوا واستعدوا لمثل هذه الأيام ولن يقر لهم قرار مهما أصابهم حتى ينالوا النصر أو الحياة الخالدة ( وإن الدار الآخرة لهي الحيوان لو كانوا يعلمون ) .
وفي إطار هذا البيان نؤكد أن ما يعلنه وزير الدفاع الأمريكي حول خسائرنا وما نالوه منا إنما هو محض افتراء وكذب بنسبة 90% منه ، وللإيضاح فإن أعداد المجاهدين الذين يواجهون الغزو الصليبي أقل بكثير مما يعلن عنه الصليبيون وذلك لحاجة هذه المرحلة إلى القلة إلا أن قلتنا أصبحت في أعينهم كثرة بعون الله تعالى لنا ، ولتعلمي أمتنا أن شهداء المجاهدين - نحسبهم كذلك ولا نزكيهم على الله - لا يعادلون ربع مجموع قتلى الصليبيين والمرتدين ، فقد قتلنا من الطرفين ما يقرب من 6000 آلاف منذ بداية المعركة وهم بفضل الله تعالى لم يقتلوا من المجاهدين ربع هذا العدد لا يشكل العرب منهم إلا العشر أو يزيدون قليلاً ، رغم البون الشاسع بيننا في الإمكانات والتجهيز والدعم والتنسيق ، إلا أننا في بداية المعركة وأمامنا جولات وجولات ( وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ) .
ولتتذكر أيها الوزير وكذلك أحمق البيت الأبيض أن جنودكم قد فروا مذعورين من عدن وانهزموا في الصومال وركلتم بالأقدام في كينيا وتنـزانيا وتلقيتم الطعنة النجلاء في عدن مرة أخرى وصفعتم في عقر داركم في نيويورك وواشنطن ، وهذا كله محض توفيق الله لكتائب الخير من أبناء أمتنا المسلمة ، ولا زال الخير في أمتنا والأيام ستثبت لكم أنكم لن تفروا من قبضة أبناء الأمة الإسلامية مهما طال بغيكم و عظم شركم .
أما حالكم مع شعبكم فيمثله قول الله تعالى ( فاستخف قومه فأطاعوه إنهم كانوا قوماً فاسقين ) ، وليفهم الشعب الأمريكي هذا وليكن على يقين أننا بفضل الله له بالمرصاد فالنظام الأمريكي هو وليد الشعب الأمريكي وهو منه وله وكذلك الشعب اليهودي في فلسطين ، ونحن على العهد الذي قطعناه والشيخ أسامه حفظه الله مع الله لا مع البشر ، أنه لن تحلم أمريكا ولا من يعيش في أمريكا بالأمن قبل أن نعيشه واقعاً في فلسطين وقبل أن تخرج جميع الجيوش الكافرة من أرض محمد صلى الله عليه وسلم ويعود جميع أبنائنا من سجون أمريكا وكوبا ويعود للأمة الإسلامية كامل عزها وقوتها وترفع راية التوحيد عالية لتسود العالم وتسوسه لا يخالفها إلا مستذل مستصغر .
وليعلم كل من تعاون وعمل تحت راية الصليب من حكام مهدوا لهم أو عشائر أو أفراد قاتلوا معهم أن ساعة الحساب قادمة فلا يلومن هؤلاء إلا أنفسهم ، الذين باعوا الآخرة بالدنيا وارتدوا على أعقابهم خاسرين وأساؤا إلى أمتهم وهي منهم براء .
أما أبطال الجهاد المبارك في فلسطين الذين أرغموا أنف العدو الصهيوني وأجبروه على طلب الهدنة ، فاعلموا أن حكام العرب الذين عقدوا مؤخراً قمة في بيروت إنما يسترون بها تخاذلهم وحقيقة ولائهم فبقمتهم هذه يمدون يمناهم لشارون واليسرى يطعنون بها الشعب الفلسطيني البطل ، ويحبطون حماسة الشعوب الإسلامية ويحتوون نصرتهم ، ويأمّنون مستقبل اليهود في المنطقة والتي لا تزال أعلامهم ترفرف فوق ديارهم ، فهم يعملون على وأد الجهاد الذي عم عبيره الآفاق بدماء الشهداء الطاهرة من مكرهم ، إن الذي صنع هذه البطولات هو الشعب الفلسطيني أما الحكام العرب فهم ( يتوسلون ) للأمريكان ولليهود ليحافظوا على سلطانهم المستمد منهم ، أما الذين يستمدون سلطانهم من الله فليس لهم منهم إلا السيف .
إن الجهاد في فلسطين لا يمثله إلا هذا الشعب البطل والشعوب الإسلامية الداعمة له ، أما الذين يقايضون على دماء الشهداء بثمن بخس يخدرون به الضمائر المخلصة باسم الحق في التعويض ، فأعلموهم أن دماء وأرواح الشهداء لا تباع ولا تشرى ولا يساوم عليها ولا ثمن لها إلا استسلام أو فناء اليهود وهلاك من حالفهم .
كان الأولى على هؤلاء الحكام الذين قبعوا على أنفاس شعوبهم وأطلقوا زبانيتهم لقمع شعوبهم أن يبنوا جيوشهم ويجهزوا لمثل هذا اليوم وهم الذين أنفقوا ثروات الأمة لتثبيت سلطانهم على حقوق المسلمين وحرياتهم الشرعية .
فيا أمتنا الحبيبة نهيب بك أن توفري الدعم الكامل من السلاح والمال والرجال والدعاء لاستمرار الجهاد المبارك في فلسطين مؤكدين أن الجهاد متعين على جميع الشعوب المحيطة بفلسطين ويتجاوزهم إلى كل الأمة حيث لم يحصل بهم دفع للعدو الصائل وكفاية لهذا الثغر .
يا أمتنا المسلمة تجاهلي حكامك وحطمي قيودك وحدودك ، تجاوزيها راغبة فيما عند الله رجاء رضاه ، خائفة من سخطه وانتقامه .
أما الشعب البطل المجاهد المرابط فالله يقول له وللمؤمنين ( يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون ) .
وإلى اللقاء في أرض العزة فلسطين
قاعدة الجهاد
26 محرم 1423هـ - 9 إبريل 2002م


http://www.alneda.com

*بنت العرب*
11-04-2002, 12:54 AM
ـــــــــــــــــــــــ

- فليكن يوم غد هو يوم مخيم جنين

- لنجعل يوم غد الخميس يوماً عربياً وإسلامياً وعالمياً

لتمجيد بطولة الذين قاوموا العدوان على مخيم جنين

وتمجيد تضحياتهم وإدانة مرتكبي هذا العدوان

رام الله 10-4-2002 وفا- دعت القيادة الفلسطينية في بيان أصدرته اليوم، إلى جعل يوم غد الخميس، يوماً عربياً وإسلامياً وعالمياً، لتمجيد بطولة الذين قاوموا العدوان على مخيم جنين وتمجيد تضحياتهم وإدانة مرتكبي هذا العدوان، مشيرة إلى أن يوم غد هو "يوم مخيم جنين".

وقال البيان، إن جرائم الاحتلال لاتزال مستمرة في حرصها على طمس ما يمكن طمسه من معالم مجازرها، إذ تواصل حكومة شارون وآلتها العسكرية ارتكاب المزيد من الجرائم، تدمير منهجي للمخيم، وطمر لأجساد الجرحى وجثث الشهداء المدنيين والمقاومين تحت الأنقاض وإعدام الأسرى.

وفيما يلي نص البيان:

في معركة الحرية التي يخوضها الشعب الفلسطيني بأسره وفّى المدافعون عن مخيم جنين بما تعهدوه حين أعلنوا عزمهم مواصلة القتال حتى الرمق الأخير وأضهروا ببسالتهم وتضحياتهم وثباتهم في مواقعهم دون وهن، عمق تشبث شعبهم بالحرية والاستقلال وقدموا مثلاً في الصلابة أدخل ملحمة مخيم جنين في عداد الملاحم البطولية الكبرى في تاريخ كفاح شعوب الأرض من أجل حرية أوطانهم.

مقاومة بوسائل فردية ضد آلة حرب جهنمية، مقاومة استمرت على كيلو متر مربع واحد طيلة تسعة أيام متصلة بلياليها ونهاراتها، وصمدوا حتى الاستشهاد أو نفاد الذخيرة، مقاومة أوقعت في صفوف المعتدين خسائر لم ترد في حساباتهم وأربكت هذه الحسابات.

مقابل ذلك، مجازر اقترفتها القوات المعتدية طيلت الأيام التسعة، مجازر أثارت السخط على إسرائيل في كل مكان في العالم.

وفي سياق هجمتها على المخيم الباسل، ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي وحكومة شارون، أعمالاً تندرج جميعها في سياق جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، فعلت ذلك على مرأى ومسمع العالم دون أي اعتبار لأي استنكار أو إدانة أو ضغوط.

هذه الجرائم لاتزال مستمرة في حرصها على طمس ما يمكن طمسه من معالم مجازرها إذ تواصل حكومة شارون وآلتها العسكرية ارتكاب المزيد من الجرائم، تدمير منهجي للمخيم، وطمر لأجساد الجرحى وجثث الشهداء المدنيين والمقاومين تحت الأنقاض وإعدام الأسرى.

يا جماهير شعبنا البطل يا جماهير أمتنا العربية، ويا محبي الحرية في كل مكان، إننا ندعو إلى جعل يوم غد الخميس يوماً عربياً وإسلامياً وعالمياً لتمجيد بطولة الذين قاوموا العدوان على مخيم جنين، وتمجيد تضحياتهم، وإدانة مرتكبي هذا العدوان، ونتطلع إلى أن تنتظم غداً فعاليات متصلة في كل مكان للترحم على أرواح الشهداء وتمجيد البطولة ورفع الصوت عالياً ضد مقترفي الجرائم.

فليكن يوم غد هو يوم مخيم جنين، وليكن هذا اليوم يوماً آخر للتعبير عن مساندتكم لكفاح الشعب الفلسطيني من أجل الحرية والاستقلال وكنس الاحتلال الإسرائيلي.