مسدد
08-02-2003, 06:39 AM
تصرفات هؤلاء تذكرني بالشيعة حينما يريدون أن يوفقوا بينهم وبين السنة على أساس نصرة الإسلام ، وعجبي ممن يفرح بسكب صدام للخمور (وهو قبل ما يزيد على 10 أعوام سكب دماء طاهرة زكية) للتوبة علامات يعرفها أهل السنة والجماعة ، ومنها أن يعلن صدام حسين توبته من البعث الكافر فباتفاق أهل السنة أن من التزم بمنهج كافر فهو كافر.
وهل انتهينا من مسرحية أم المهالك وأم الهزائم وأم المهازل حتى يأتينا صدام بمسرحية بمنع الخمور والفجور وأي فجور أعظم من الالتزام والبقاء على نهج الكفر والزندقة والبعث.
والأعجب هؤلاء النوكة من الكتاب الذين يستغلون الفرصة ويجدونها سانحة للتصفيق لصدام حسين والدفاع عنه بحجة الدفاع عن الشعب العراقي ، لم يهلك الشعب العراقي ويرميه في هذه المصائب إلا أبو المصائب هذا.
ووالله إننا لنرجوا توبته ونحن أفرح بها منكم لأنه فيما لو تاب سيكون دفاعنا عنه على أساس قويم وأما دفاعكم أنتم عنه فهو على جرف هار فهو لا يزال بعثيا مقيتا.
يا صبيان السياسية لا تبنوا مواقف الولاء والبراء على هشاشة الوضع وابنوه على أصل الولاء والبراء ، الولاء لكل مؤمن والبراء لكل كافر.
وبالمناسبة لا أجد من الكتابات من يهاجم صدام حسين إلا كردود أفعال على النوكة من الكتاب ، ولكن فعلا نكررها لنفس الكاتب كاد المريب أن يقول خذوني لا أحد ضربه على قفاه ليسخر قلمه للدفاع عن صدام حسين في وقت انشغل الناس عن هذا البعثي إلى ما هو أهم.
وهل انتهينا من مسرحية أم المهالك وأم الهزائم وأم المهازل حتى يأتينا صدام بمسرحية بمنع الخمور والفجور وأي فجور أعظم من الالتزام والبقاء على نهج الكفر والزندقة والبعث.
والأعجب هؤلاء النوكة من الكتاب الذين يستغلون الفرصة ويجدونها سانحة للتصفيق لصدام حسين والدفاع عنه بحجة الدفاع عن الشعب العراقي ، لم يهلك الشعب العراقي ويرميه في هذه المصائب إلا أبو المصائب هذا.
ووالله إننا لنرجوا توبته ونحن أفرح بها منكم لأنه فيما لو تاب سيكون دفاعنا عنه على أساس قويم وأما دفاعكم أنتم عنه فهو على جرف هار فهو لا يزال بعثيا مقيتا.
يا صبيان السياسية لا تبنوا مواقف الولاء والبراء على هشاشة الوضع وابنوه على أصل الولاء والبراء ، الولاء لكل مؤمن والبراء لكل كافر.
وبالمناسبة لا أجد من الكتابات من يهاجم صدام حسين إلا كردود أفعال على النوكة من الكتاب ، ولكن فعلا نكررها لنفس الكاتب كاد المريب أن يقول خذوني لا أحد ضربه على قفاه ليسخر قلمه للدفاع عن صدام حسين في وقت انشغل الناس عن هذا البعثي إلى ما هو أهم.