فتى دبي
10-10-2005, 09:49 AM
كثير من الناس مقصر في حق الشهر الفضيل، ومن هذه عدم معرفة أحكام الصيام وعدم السؤال عنها. استقبال هذا الشهر الكريم باللهو واللعب بدلا من ذكر الله وشكره أن بلغهم هذا الشهر العظيم وبدلا من أن يستقبلوه بالتوبة الصادقة والانابة الي الله ومحاسبة النفس في كل صغيرة وكبيرة قبل أن تحاسب وتجزي علي ما عملت من خير وشر.
يلاحظ أن بعض الناس إذا جاء رمضان تابوا وصلوا وصاموا فإذا انقضي عادوا الي ترك الصلاة وفعل المعاصي.
اعتقاد البعض من الناس ان شهر رمضان فرصة للنوم والكسل في النهار والسهر في الليل وفي الغالب يكون هذا السهر علي ما يغضب الله عز وجل من اللهو واللعب والغفلة والقيل والقال والغيبة والنميمة وهذا فيه خطر عظيم وخسارة جسيمة عليهم.
يلاحظ ان بعض الناس يستاء من دخول شهر رمضان ويفرح بخروجه لأنهم يرون فيه حرمانا لهم من ممارسة شهواتهم فيصومون مجاراة للناس وتقليدا وتبعية لهم ويفضلون عليه غيره من الشهور مع أنه شهر بركة ومغفرة ورحمة وعتق من النار.
أن بعض الناس يسهرون في ليالي رمضان غالبا فيما لا تحمد عقباه من الملاهي والملاعب والتجول في الشوارع والجلوس علي الأرصفة ثم يتسحرون بعد نصف الليل وينامون عن أداء صلاة الفجر في وقتها مع الجماعة وفي ذلك عدة مخالفات:
أ- السهر فيما لا يجدي وقد (كان النبي صلي الله عليه وسلم يكره النوم قبل العشاء والحديث بعدها إلا في خير) وفي الحديث الذي رواه أحمد (لا سمر إلا لمصل أو مسافر) ورمز السيوطي لحسنه.
ب- ضياع أوقاتهم الثمينة في رمضان بدون أن يستفيدوا منها شيئا وسوف يتحرز الانسان علي كل وقت يمر به لا يذكر الله فيه.
ج- تقديم السحور قبل وقته المشروع آخر الليل قبيل طلوع الفجر.
د- والمصيبة العظمي النوم عن أداء صلاة الفجر في وقتها مع الجماعة التي تعدل قيام الليل أو نصفه كما في الحديث الذي رواه مسلم في صحيحه عن عثمان بن عفان رضي الله عنه أن رسول الله صلي الله عليه وسلم قال: (من صلي العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل ومن صلي الصبح في جماعة فكأنما صلي الليل كله.
يلاحظ أن بعض الناس إذا جاء رمضان تابوا وصلوا وصاموا فإذا انقضي عادوا الي ترك الصلاة وفعل المعاصي.
اعتقاد البعض من الناس ان شهر رمضان فرصة للنوم والكسل في النهار والسهر في الليل وفي الغالب يكون هذا السهر علي ما يغضب الله عز وجل من اللهو واللعب والغفلة والقيل والقال والغيبة والنميمة وهذا فيه خطر عظيم وخسارة جسيمة عليهم.
يلاحظ ان بعض الناس يستاء من دخول شهر رمضان ويفرح بخروجه لأنهم يرون فيه حرمانا لهم من ممارسة شهواتهم فيصومون مجاراة للناس وتقليدا وتبعية لهم ويفضلون عليه غيره من الشهور مع أنه شهر بركة ومغفرة ورحمة وعتق من النار.
أن بعض الناس يسهرون في ليالي رمضان غالبا فيما لا تحمد عقباه من الملاهي والملاعب والتجول في الشوارع والجلوس علي الأرصفة ثم يتسحرون بعد نصف الليل وينامون عن أداء صلاة الفجر في وقتها مع الجماعة وفي ذلك عدة مخالفات:
أ- السهر فيما لا يجدي وقد (كان النبي صلي الله عليه وسلم يكره النوم قبل العشاء والحديث بعدها إلا في خير) وفي الحديث الذي رواه أحمد (لا سمر إلا لمصل أو مسافر) ورمز السيوطي لحسنه.
ب- ضياع أوقاتهم الثمينة في رمضان بدون أن يستفيدوا منها شيئا وسوف يتحرز الانسان علي كل وقت يمر به لا يذكر الله فيه.
ج- تقديم السحور قبل وقته المشروع آخر الليل قبيل طلوع الفجر.
د- والمصيبة العظمي النوم عن أداء صلاة الفجر في وقتها مع الجماعة التي تعدل قيام الليل أو نصفه كما في الحديث الذي رواه مسلم في صحيحه عن عثمان بن عفان رضي الله عنه أن رسول الله صلي الله عليه وسلم قال: (من صلي العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل ومن صلي الصبح في جماعة فكأنما صلي الليل كله.