سنفور غبي
19-01-2000, 10:34 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اود ان اخبركم بهذه القصه
حصلت في المملكه العربيه السعوديه
هي ان احد الخادمات الاجنبيات قامت بقتل احد الاطفال الابرياء ويرجع سبب
قتل هذا الابن البريئ ان والدته دائما هي في مشاجرة مع الخادمه وذات يوم
عندما كانت الام في العمل اذا با الشيطان يغزو الخادمه فقامت بتقطيعه الى
اجزاء صغيرة ووضعه في كيس الزباله عزكم الله
..........................................
في النهايه ارجوا من كل مخدومه عدم المشاجرات مع الخدم لان هذا ليس في مصلحتهم
_______________________________________________________
هذه الواقعه فعلاً بالأمس حدثت حيث تم إلقاء القبض على إحدى الطالبات
بتهمة السرقه وأدخلت السجن وبالتلي حرمت اليوم وغداً من إمتحاناتها
وقد تكون نقطة سوداء في حياتها .
تعود التفاصيل الى شهر نوفمبر الماضي حيث لاحظت عدة معلمات في إحدى المدارس إختفاء بعض أغراضهم من حقائبهم الخاصة كتلفونات وهواتفهم المتحركه
وبالتالي قاموا بالشكوى وفتح محضر رسمي في مخفر الشرطة بل واتهمن فراشات المدرسة .
وبالفعل تم جلب الفرّاشات (عاملات النظافه ) وتم التحقيق معهم الا انهم قد انكروا هذه التهمه نهائياً
وبعد فتره من مراقبه الهواتف المسروقه والاطلاع على فواتير المكالمات الصادرة من هذه الهواتف وسؤال المعلمات عن الارقام الغريبه التي صدرت من هذه الهواتف وتحديدها
تم استدعاء اصحابها ومن خلالهم استطعنا التوصل الى هذه الفتاة التي تبلغ من العمر 16 سنة وبمواجهتها اعترفت وانهارت
وبسؤالها عن سبب إقدامها على مثل هذا الفعل خاصة انه قد تبين لنا انها من اسرة ميسورة الحال
اجابت بكل برائه انها تكره معلمة الفيزياء والكيمياء لصعوبة المادتين وبالتالي فكرت بالانتقام منهم بهذه الطريقه .
حقيقةً موقف محزن فهاهوذا سن المراهقه يلعب دوره وقلة الحرص والرقابه الاسريه توصلنا لمواصيل نحن في غنا عنها.
________________________________________________________
تلقى أحد المراكز بلاغاً أشبه ما يكون بقصة خيالية .. ولكن سأجمع لكم أحداثه في هذه القصة :
كانت هناك أسرة تتكون من أب وأم وولد وأبنتين .. وكان الأب عاطل عن العمل لا يستقر في وظيفة إلا ويطرد منها إما بسبب القبض عليه وهو مخمور أو لتغيبه عن العمل .. وكانت الأم تقوم بالتجول على النسوة وتبيع عليهن الأقمشة والملابس الداخلية ولا تعود إلا في أوقات وجبات الطعام .. وقد درج الأب على معاقرة الخمر ليلاً .. وفي إحدى الليالي وكان مخموراً حتى الثمالة فتسلل إلى غرفة ابنته الكبرى البالغة من العمر 18 عاماً وحاول الاعتداء عليها ولكنها منعته واستطاعت تخليص نفسها فهرب إلى غرفته وتظاهر بالنوم وكتمت البنت ماحدث خجلاً وهي لا تكاد تصدق وفي الليلة الثانية أعاد الكرة ولكنه تمكن منها هذه المرة .. واستمر على ذلك لفترة وكانت البنت تكتم خوفاً وخجلاً .. وفي إحدى الليالي تناول الخمر وتسلل إلى غرفة ابنته الصغرى واعتدى عليها وبات يكرر ذلك معها كل ليلة حتى حاول أن يعتدي على ابنه الذي يبلغ من العمر 14 سنة وقام بالصراخ وهرب إلى أمه وأخبرها بالأمر فوقعت مغشياً عليها من هول المفاجأة .. وكانت هذه الحادثة قد شجعت البنتين لإخبار والدتهما بما كان يفعله معهما فذهلت الأم وهي لا تكاد تصدق ما تسمعه فاستقلت سيارة أجرة وتقدمت لمركز الشرطة ببلاغها الذي لم يصدق في بداية الأمر حتى تم ضبط أقوال الضحايا الثلاث .. فتم القبض على الأب المجرم وأودع السجن الانفرادي وأعترف بجرائمه ووثق اعترافه لدى المحكمة وبعد عدة أيام من توقيفه وجد شانقاً نفسه بملابسه ..
جرائم بشعة ونهاية أبشع ..
فسبحان الله الذي ينعم علينا بالعقل ونغيبه بإرادتنا لنتحول لدرجة أدنى من البهائم .
________________________________________________________
نقل من:
http://dodi2000.virtualave.net/ubb/bbtitle1.jpg
------------------
سوسو غوغو
اود ان اخبركم بهذه القصه
حصلت في المملكه العربيه السعوديه
هي ان احد الخادمات الاجنبيات قامت بقتل احد الاطفال الابرياء ويرجع سبب
قتل هذا الابن البريئ ان والدته دائما هي في مشاجرة مع الخادمه وذات يوم
عندما كانت الام في العمل اذا با الشيطان يغزو الخادمه فقامت بتقطيعه الى
اجزاء صغيرة ووضعه في كيس الزباله عزكم الله
..........................................
في النهايه ارجوا من كل مخدومه عدم المشاجرات مع الخدم لان هذا ليس في مصلحتهم
_______________________________________________________
هذه الواقعه فعلاً بالأمس حدثت حيث تم إلقاء القبض على إحدى الطالبات
بتهمة السرقه وأدخلت السجن وبالتلي حرمت اليوم وغداً من إمتحاناتها
وقد تكون نقطة سوداء في حياتها .
تعود التفاصيل الى شهر نوفمبر الماضي حيث لاحظت عدة معلمات في إحدى المدارس إختفاء بعض أغراضهم من حقائبهم الخاصة كتلفونات وهواتفهم المتحركه
وبالتالي قاموا بالشكوى وفتح محضر رسمي في مخفر الشرطة بل واتهمن فراشات المدرسة .
وبالفعل تم جلب الفرّاشات (عاملات النظافه ) وتم التحقيق معهم الا انهم قد انكروا هذه التهمه نهائياً
وبعد فتره من مراقبه الهواتف المسروقه والاطلاع على فواتير المكالمات الصادرة من هذه الهواتف وسؤال المعلمات عن الارقام الغريبه التي صدرت من هذه الهواتف وتحديدها
تم استدعاء اصحابها ومن خلالهم استطعنا التوصل الى هذه الفتاة التي تبلغ من العمر 16 سنة وبمواجهتها اعترفت وانهارت
وبسؤالها عن سبب إقدامها على مثل هذا الفعل خاصة انه قد تبين لنا انها من اسرة ميسورة الحال
اجابت بكل برائه انها تكره معلمة الفيزياء والكيمياء لصعوبة المادتين وبالتالي فكرت بالانتقام منهم بهذه الطريقه .
حقيقةً موقف محزن فهاهوذا سن المراهقه يلعب دوره وقلة الحرص والرقابه الاسريه توصلنا لمواصيل نحن في غنا عنها.
________________________________________________________
تلقى أحد المراكز بلاغاً أشبه ما يكون بقصة خيالية .. ولكن سأجمع لكم أحداثه في هذه القصة :
كانت هناك أسرة تتكون من أب وأم وولد وأبنتين .. وكان الأب عاطل عن العمل لا يستقر في وظيفة إلا ويطرد منها إما بسبب القبض عليه وهو مخمور أو لتغيبه عن العمل .. وكانت الأم تقوم بالتجول على النسوة وتبيع عليهن الأقمشة والملابس الداخلية ولا تعود إلا في أوقات وجبات الطعام .. وقد درج الأب على معاقرة الخمر ليلاً .. وفي إحدى الليالي وكان مخموراً حتى الثمالة فتسلل إلى غرفة ابنته الكبرى البالغة من العمر 18 عاماً وحاول الاعتداء عليها ولكنها منعته واستطاعت تخليص نفسها فهرب إلى غرفته وتظاهر بالنوم وكتمت البنت ماحدث خجلاً وهي لا تكاد تصدق وفي الليلة الثانية أعاد الكرة ولكنه تمكن منها هذه المرة .. واستمر على ذلك لفترة وكانت البنت تكتم خوفاً وخجلاً .. وفي إحدى الليالي تناول الخمر وتسلل إلى غرفة ابنته الصغرى واعتدى عليها وبات يكرر ذلك معها كل ليلة حتى حاول أن يعتدي على ابنه الذي يبلغ من العمر 14 سنة وقام بالصراخ وهرب إلى أمه وأخبرها بالأمر فوقعت مغشياً عليها من هول المفاجأة .. وكانت هذه الحادثة قد شجعت البنتين لإخبار والدتهما بما كان يفعله معهما فذهلت الأم وهي لا تكاد تصدق ما تسمعه فاستقلت سيارة أجرة وتقدمت لمركز الشرطة ببلاغها الذي لم يصدق في بداية الأمر حتى تم ضبط أقوال الضحايا الثلاث .. فتم القبض على الأب المجرم وأودع السجن الانفرادي وأعترف بجرائمه ووثق اعترافه لدى المحكمة وبعد عدة أيام من توقيفه وجد شانقاً نفسه بملابسه ..
جرائم بشعة ونهاية أبشع ..
فسبحان الله الذي ينعم علينا بالعقل ونغيبه بإرادتنا لنتحول لدرجة أدنى من البهائم .
________________________________________________________
نقل من:
http://dodi2000.virtualave.net/ubb/bbtitle1.jpg
------------------
سوسو غوغو