الغالي محمد
22-11-2000, 12:48 AM
معذرة أخوة الأسلام أعتقد إن الموضوع جداً يضيق الصدر ومخوف إيضا…لكن الشكوى لله.. ماذا نقول لأهل الكفر والزندقة من أمثال نزار قباني وأضرابه..
ولهذا حديثي الآن سيكون عن هذا الهالك… وتنرك الرفضة يجمعوا قواهم البدنية والعقلية… والقلمية…لأنهم فروا المساكين كماتفر الحمر الوحشية من الأسودفي الغابة..
أعود للموضوع وهو نزار قباني..
نزار وما أدراكم مانزار…
نزار التكبر على الخالق القهار…
نزار بؤرة كل فساد وعفونة..
نزار الأستهزاء بكل فضيلة وعفة…
نزار الكفر والردة..
نزار الزندقة والإلحاد…
نزار وجه الحداثة الكالح ومستنقع الوثنية الآنس.
خنزير طبعٍ في خليقة ناطقٍ:::: متسوفٍ بالكذب والبهتان.
إن نزار قباني يامعشر الفضلاء ، قد أمضى 75 عاماً من حياته
بين الكأس والنهد..
والحلمات..
فهو الذي كان يلقب عند محبيه بشاعر( النهدين والحلمات) وأعتذر أخوتي لذكر هذه العبارة لكن هي حقيقة لبد من كشفها.. وفضح عوارها أمام الناس.
وليته وقف عند النهود والحلمات لكان أمره إلى الله إن شاء غفر له وإن شاء عذبه وهذا أصل من أصل أهل السنة والجماعة __ هذا إن كان مسلماً ولم يكن نصرانياً ولكن نزار تجاوز الحد وركب الصعب ،ولم يهدأ له بال ويغمض له جفن إلا بالأستهزاء من صاحب الفضل والكرم والجود.
رب الأرباب وملك الملوك القاهر المعبود.
إن نزار قباني مامن ديوان له إلا وقد ذكر فيه إسم الله عدة مرات على وجه السخرية والتنقص والأختقار فلماذا هذا التمرد يانزار على ربك وخالقك؟!! ولماذا كل هذا في حق الله تعالى؟؟!!
إن نزار قباني يامعشر الفضلاء والشرفاء وياكل… المعجبين به
.. له دواوين قد ملئت بالكفر والردة الواضحة ،
التي إن لم تكن كفراً بواحاً فلا أعرف كفراً على وجه الأرض. ولنستعرض معاشر الفضلاء والعقلاء بعض الشئ من دواوين ذلك المجرم المخذول ومدى ماقام به من التنقص والسخرية من الله ورسوله.
ولتكثر أخي القارئ الكريم وأختي القارئه الكريمة من التهليل والتسبيح والتقديس والتمجيد لرب هذا الكون وخالقه على ماتجدونه من أقوال هذا الأفاك الأثيم،
حتى لايأمر الله تعالى السماء أن تنطبق على الأرض ومن فيها،
فاللهم لك الحمد والثناء والكبرياء والمجد حتى ترضى.
فمن صور إستهزاء نزار قباني بالله:
ادعاؤه بأن الله قد مات وأن الأصنام والأنصاب قد عادت ، فيقول:
من أين يأتي الشعر ياقرطاجة
ـــــــــــــــ والله مات وعادت الأنصاب
.[ الأعمال الشعرية الكاملة3/338.].
كما يعلن ويقر بضياع إيمانه فيقول:
..ماذا تشعرين الآن؟ هل ضيعتي إيمانك مثلي بجميع الآلهة.
المصدر السابق 2/637.
كما يعترف بأن بلاده قد قتلت الله عزوجل فيقول:
بلادي ترفض الحُبا.
بلادي تقتل الرب أهدى لها خصبا,
وحول صخرها ذهبا ,
وغطى أرضها عشبا…
بلادي لم يزرها الرب منذ اغتالت الربا…
من كتابه يوميات امرأه لامباليةص620.
وهنا يعترف نزار قباني بأنه قد رأى الله في عمان مذبوحا على أيدي رجال البادية فيقول في مجموعة (لا) في دفاتر فلسطنية ص119.
حين رأيت الله في عمان مذبوحاً
على أيدي رجال البادية..
غطيت وجهي بيدي…
وصحت ياتاريخ!
هذه كربلاء الثانية..
أما هنا فيذكر نزار قباني بأن الله تعالى قد مات مشنوقاً على باب المدينة وأن الصلوات لاقيمة لها ، بل الإيمان والكفر لاقيمة له فيقول في مجموعة(لا) أيضاً في خطاب شخصي إلى شهر حزيران ص124.
أطلق على الماضي الرصاص…
كن المسدس والجريمة…
من بعد موت الله ، مشنوقاً على باب المدينة…
لم تبقى للصلوات قيمة… لم يبقة للإيمان أو للكفر قيمة….
هذا ما أحببت أن أذكره وللحديث بقية إن شاء الله.
ولهذا حديثي الآن سيكون عن هذا الهالك… وتنرك الرفضة يجمعوا قواهم البدنية والعقلية… والقلمية…لأنهم فروا المساكين كماتفر الحمر الوحشية من الأسودفي الغابة..
أعود للموضوع وهو نزار قباني..
نزار وما أدراكم مانزار…
نزار التكبر على الخالق القهار…
نزار بؤرة كل فساد وعفونة..
نزار الأستهزاء بكل فضيلة وعفة…
نزار الكفر والردة..
نزار الزندقة والإلحاد…
نزار وجه الحداثة الكالح ومستنقع الوثنية الآنس.
خنزير طبعٍ في خليقة ناطقٍ:::: متسوفٍ بالكذب والبهتان.
إن نزار قباني يامعشر الفضلاء ، قد أمضى 75 عاماً من حياته
بين الكأس والنهد..
والحلمات..
فهو الذي كان يلقب عند محبيه بشاعر( النهدين والحلمات) وأعتذر أخوتي لذكر هذه العبارة لكن هي حقيقة لبد من كشفها.. وفضح عوارها أمام الناس.
وليته وقف عند النهود والحلمات لكان أمره إلى الله إن شاء غفر له وإن شاء عذبه وهذا أصل من أصل أهل السنة والجماعة __ هذا إن كان مسلماً ولم يكن نصرانياً ولكن نزار تجاوز الحد وركب الصعب ،ولم يهدأ له بال ويغمض له جفن إلا بالأستهزاء من صاحب الفضل والكرم والجود.
رب الأرباب وملك الملوك القاهر المعبود.
إن نزار قباني مامن ديوان له إلا وقد ذكر فيه إسم الله عدة مرات على وجه السخرية والتنقص والأختقار فلماذا هذا التمرد يانزار على ربك وخالقك؟!! ولماذا كل هذا في حق الله تعالى؟؟!!
إن نزار قباني يامعشر الفضلاء والشرفاء وياكل… المعجبين به
.. له دواوين قد ملئت بالكفر والردة الواضحة ،
التي إن لم تكن كفراً بواحاً فلا أعرف كفراً على وجه الأرض. ولنستعرض معاشر الفضلاء والعقلاء بعض الشئ من دواوين ذلك المجرم المخذول ومدى ماقام به من التنقص والسخرية من الله ورسوله.
ولتكثر أخي القارئ الكريم وأختي القارئه الكريمة من التهليل والتسبيح والتقديس والتمجيد لرب هذا الكون وخالقه على ماتجدونه من أقوال هذا الأفاك الأثيم،
حتى لايأمر الله تعالى السماء أن تنطبق على الأرض ومن فيها،
فاللهم لك الحمد والثناء والكبرياء والمجد حتى ترضى.
فمن صور إستهزاء نزار قباني بالله:
ادعاؤه بأن الله قد مات وأن الأصنام والأنصاب قد عادت ، فيقول:
من أين يأتي الشعر ياقرطاجة
ـــــــــــــــ والله مات وعادت الأنصاب
.[ الأعمال الشعرية الكاملة3/338.].
كما يعلن ويقر بضياع إيمانه فيقول:
..ماذا تشعرين الآن؟ هل ضيعتي إيمانك مثلي بجميع الآلهة.
المصدر السابق 2/637.
كما يعترف بأن بلاده قد قتلت الله عزوجل فيقول:
بلادي ترفض الحُبا.
بلادي تقتل الرب أهدى لها خصبا,
وحول صخرها ذهبا ,
وغطى أرضها عشبا…
بلادي لم يزرها الرب منذ اغتالت الربا…
من كتابه يوميات امرأه لامباليةص620.
وهنا يعترف نزار قباني بأنه قد رأى الله في عمان مذبوحا على أيدي رجال البادية فيقول في مجموعة (لا) في دفاتر فلسطنية ص119.
حين رأيت الله في عمان مذبوحاً
على أيدي رجال البادية..
غطيت وجهي بيدي…
وصحت ياتاريخ!
هذه كربلاء الثانية..
أما هنا فيذكر نزار قباني بأن الله تعالى قد مات مشنوقاً على باب المدينة وأن الصلوات لاقيمة لها ، بل الإيمان والكفر لاقيمة له فيقول في مجموعة(لا) أيضاً في خطاب شخصي إلى شهر حزيران ص124.
أطلق على الماضي الرصاص…
كن المسدس والجريمة…
من بعد موت الله ، مشنوقاً على باب المدينة…
لم تبقى للصلوات قيمة… لم يبقة للإيمان أو للكفر قيمة….
هذا ما أحببت أن أذكره وللحديث بقية إن شاء الله.