فتى الامارات
20-01-2001, 01:36 AM
^1
هذه المرّة أخوتي الكرام حديثي وكتابتي وتصوري الشخصي سيكون عن شخصية أخينا الغالي المكنون....فلنُحلِّق معه...
المكنون... عاشق للتراث من الدرجة الأولى ..وللأدب العربي بشكل خاص ...أديب ذا قلم ناضج جداً... يهتم جداً جداً
بالبلاغة ..فيطغى عنده البيان على البنيان والمعاني على المباني وهذا مما يزعجه جداُ قبل أن يزعجنا ! ..يحاول أن لا
يطرح الا موضوعاً هادفاً يستفيد منه الآخرون...فلذلك يشعر أحياناً بغربة شعوريّة حين لا يلتفت الا مواضيعه البعض !
يرى عيباً أن يشارك في رد على أحد الأخوة دون أن يضيف إضافة جديدة ..ولذلك فهو لا يحب ردود البعض المختصرة !
فالله الله في الردود الدسمة يا شباب !...والا ترى بيزعل علينا المكنون وأنا واحد ما أقدر على زعله ...
اهتماماته الأخرى قليلة جداً جداً فقلّ أن يقرأ في غير الأدب العربي والتراث ويرى ما سواها غير ذاتِ نفع ومضيعة للوقت !!
أخونا المكنون أخوتي رجل عصامي في حياته العمليّة من الدرجة الأولى.. وهذا الصلابة والعصاميّة تراها من طرفٍ خفي
ماثلة في شخوص سلسلة الشخصيات التي يعرِّفنا بها بين الفينة والفينة ومن خلال مواضيعه ونصائحه لأبنه !..الرجل
عصامي من الدرجة الأولى ( والله يعين ولده عليه )...مقلّ جداً جداً ..ولا أدري ما السبب ..لكنه إذا كتب صمتنا عن غيابه
لروعة ما يشدخ به رؤسنا من مواضيع رائعة !...لكنه يضل مقلاً ! يتمنى لو يُكثر لكنه لا يستطيع لأن للكتابة عنده طقوس
غريبة جداً ...! ..أحياناً تأتيه الفكرة في السيارة فيطوِّح بالسيارات خلفه يمنةً ويسرة !..حتى يتوقف بسرعة لكيلا تذهب
الفكرة !...أفكاره كثيرة جداً لكنه ينتظر شيطان القلم الجافي عليه كثيراً !.....عاطفي جداً ..محب للأطفال بشكل خيالي ...
( محمد يشهد على ذلك !..ولا تسألوني من هو محمد لأنني لن أجيبكم ! )...رحيم لدرجة مذهلة...ما أسرع ما تستدر
دمعته وتستزفر آهته ..فيمسي كئيباً حزيناً ثاوياً !...يكره خلافات الأخوة التي تطلّ بين الفينة والأخرى في الساحة ..بل
يمقتها جداً ويتأثر بها بشدة !!ولا يدري لذلك سبباً !..والسبب في رأيي عاطفته الجيّاشة التي نظراً لهذه الخلافات التي يراها
تلقي بظلالها على نفسيّته فيضيق صدره مما يقولون بينهم !...وهو مع كل ما سبق رجل صريح جداً جداً لدرجة قد تقوده
هذه الصراحة الى ما لا يحمد عقابه في دنيا المجاملات التي نعيشها !!...أعطي قبولاً عجيباً عند الناس لطيب سريرته
ونقاء أصله... حصر نفسه في قالب معيّن ..لكنه وهذا هو الغريب في الأمر !..الى الآن لا يفكر من الخروج منه !....
هذا هو ضحيّتي هذا اليوم ...... أحبك أيها الدرّ المكنون ..وعذراً على ما قرأت .....
******************************************************
والقادم جليس الساحة الصالح ....ويا ويلك يا جليس ...وشوف حبيبي..حركاتك !..اعلم الروّاد عليك ..أفضحك الحين !
الأخ جاي يتزلف إليّ بقوله : دعني اعمل لك روابط ما حصلتش !..حبيبي ..على غيري !...جهّز نفسك ..وإذا
بتطيعني اركب لك على أول طيّارة ومتلثم بعد يكون أحسن حتى ما يعرفك أحد من أهل الساحة ! لأني حاشرشحك !..
وفضيحتك حاتبقى بجلاجل على قولة أخوانا المصريين !...يا ويلك ..يا ويلك...يا ويلك......
انتظروا فضائح جليس الساحة هنا !
أخوكم ومحبكم....فتى الامارات
هذه المرّة أخوتي الكرام حديثي وكتابتي وتصوري الشخصي سيكون عن شخصية أخينا الغالي المكنون....فلنُحلِّق معه...
المكنون... عاشق للتراث من الدرجة الأولى ..وللأدب العربي بشكل خاص ...أديب ذا قلم ناضج جداً... يهتم جداً جداً
بالبلاغة ..فيطغى عنده البيان على البنيان والمعاني على المباني وهذا مما يزعجه جداُ قبل أن يزعجنا ! ..يحاول أن لا
يطرح الا موضوعاً هادفاً يستفيد منه الآخرون...فلذلك يشعر أحياناً بغربة شعوريّة حين لا يلتفت الا مواضيعه البعض !
يرى عيباً أن يشارك في رد على أحد الأخوة دون أن يضيف إضافة جديدة ..ولذلك فهو لا يحب ردود البعض المختصرة !
فالله الله في الردود الدسمة يا شباب !...والا ترى بيزعل علينا المكنون وأنا واحد ما أقدر على زعله ...
اهتماماته الأخرى قليلة جداً جداً فقلّ أن يقرأ في غير الأدب العربي والتراث ويرى ما سواها غير ذاتِ نفع ومضيعة للوقت !!
أخونا المكنون أخوتي رجل عصامي في حياته العمليّة من الدرجة الأولى.. وهذا الصلابة والعصاميّة تراها من طرفٍ خفي
ماثلة في شخوص سلسلة الشخصيات التي يعرِّفنا بها بين الفينة والفينة ومن خلال مواضيعه ونصائحه لأبنه !..الرجل
عصامي من الدرجة الأولى ( والله يعين ولده عليه )...مقلّ جداً جداً ..ولا أدري ما السبب ..لكنه إذا كتب صمتنا عن غيابه
لروعة ما يشدخ به رؤسنا من مواضيع رائعة !...لكنه يضل مقلاً ! يتمنى لو يُكثر لكنه لا يستطيع لأن للكتابة عنده طقوس
غريبة جداً ...! ..أحياناً تأتيه الفكرة في السيارة فيطوِّح بالسيارات خلفه يمنةً ويسرة !..حتى يتوقف بسرعة لكيلا تذهب
الفكرة !...أفكاره كثيرة جداً لكنه ينتظر شيطان القلم الجافي عليه كثيراً !.....عاطفي جداً ..محب للأطفال بشكل خيالي ...
( محمد يشهد على ذلك !..ولا تسألوني من هو محمد لأنني لن أجيبكم ! )...رحيم لدرجة مذهلة...ما أسرع ما تستدر
دمعته وتستزفر آهته ..فيمسي كئيباً حزيناً ثاوياً !...يكره خلافات الأخوة التي تطلّ بين الفينة والأخرى في الساحة ..بل
يمقتها جداً ويتأثر بها بشدة !!ولا يدري لذلك سبباً !..والسبب في رأيي عاطفته الجيّاشة التي نظراً لهذه الخلافات التي يراها
تلقي بظلالها على نفسيّته فيضيق صدره مما يقولون بينهم !...وهو مع كل ما سبق رجل صريح جداً جداً لدرجة قد تقوده
هذه الصراحة الى ما لا يحمد عقابه في دنيا المجاملات التي نعيشها !!...أعطي قبولاً عجيباً عند الناس لطيب سريرته
ونقاء أصله... حصر نفسه في قالب معيّن ..لكنه وهذا هو الغريب في الأمر !..الى الآن لا يفكر من الخروج منه !....
هذا هو ضحيّتي هذا اليوم ...... أحبك أيها الدرّ المكنون ..وعذراً على ما قرأت .....
******************************************************
والقادم جليس الساحة الصالح ....ويا ويلك يا جليس ...وشوف حبيبي..حركاتك !..اعلم الروّاد عليك ..أفضحك الحين !
الأخ جاي يتزلف إليّ بقوله : دعني اعمل لك روابط ما حصلتش !..حبيبي ..على غيري !...جهّز نفسك ..وإذا
بتطيعني اركب لك على أول طيّارة ومتلثم بعد يكون أحسن حتى ما يعرفك أحد من أهل الساحة ! لأني حاشرشحك !..
وفضيحتك حاتبقى بجلاجل على قولة أخوانا المصريين !...يا ويلك ..يا ويلك...يا ويلك......
انتظروا فضائح جليس الساحة هنا !
أخوكم ومحبكم....فتى الامارات