ARAE
08-02-2001, 09:46 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أجاد سليمان المانع في تنظيم قصائده كأنه يتغزل في محبوبته ولكنه كان أكثر وقته يقصد البطاقة البطاقة البطاقة.
وتأتي قصة سليمان المانع معاناة .
فهو ينتمي إلى أكبر القبائل العربية وأشهرها على الإطلاق .
كان كحال أغلب البدو اللي مثله ما يعرفون البطاقة أقصد أبائهم
لأنهم كان يعتبرون كل مكان بلدهم ، طبعا هذا تفكير معظم الناس
في ذا الوقت والطامة صارت بالأجيال اللي بعدهم هم اللي راحوا
فيها ، وحاول سليمان المانع أن يأخذ البطاقة ولكنه لم يقدر.
وتعرف سليمان المانع على بنت من جده أحبها وأحبته من أهل الشربتلي.
وأنجب منها بنته روز.
ولكن طبعا لإختلاف الفارق المادي بينهم، طلقها أو طلقوها بالأحرى.
وأصبحت بنته بإسم جدهاالشربتلي. لأن سليمان المانع لا يحمل بطاقة.
وهذه القصيدة يتوجد فيها على أيام جدة.
يا بحر جدة فيك يا ما جلسنا***وأظن فيك نهايتي والمآسي
الـلـه يابحـر شـهدت بونسنا***تحرك العالم ولا زلت راسي
ياماعلى شاطيك جينا درسـنـأ***مستقبل الأيام وأكيد ناسي
ياماحكينافي هواك ونعسنــنا*ويلي عملنا من ترابك كراسي
ياماتقابلنانفسك بــنفســك***واليوم راح الزين والوقت ناسي
اقفى وحنا في غرامه حبسنا****ذكراه تسرحبي على جرح ياسي
ياليت أنا قبل نتفارق خفسنا***بقاعك ولا ذقنا من المر كاسي
ومن قصائده التي قالها بعد ماشاف معاهم الجنسية وهو ما عنده الجنسية.
أنا الغريب وغربتي وسط ناسي****وأنا الحزين ودمعتي فوق الأوجان
كل مانظرت لزمن قلت ظالم وقاسي*وأرجع وقول يمكن أنا الغلطـأن
ديرة رمت خــيرهـأ للوداسي****باعشن با شميل باخشوين إخوان
وهذا ماعندي أبيات لشاعر سليمان المانع.
وهذه قصيدة بعد ماإعجبتبه أحد.............؟؟؟؟؟من كثر ما تشوفه بالمجلات والجرايد وكان شخصية سليمان وقالت جيبولي سليمان المانع أبشوف سليمان منهو سليمان . وبعد ما جابولها سليمان المانع . قالت إنت سليمان ياشينك.
وقال القصيدة ذي قدامها. وتقول
كان الرجولة بالمظاهر والأشكال***عزالله إني ما عرفت الرجولة
وكان الرجولة بالمواقف والأفعال**عزالله إني مرتوي يا خجولة
لا تجرحي إحساس شاعر ورحــــال***تايه صايع من عصر الطفولة
يقصد البطاقة صايع من عصر الطفولة
ماكل من يكشخ من الناس رجال***الشخص جوهر وافهمي ما أقوله
سطحية النظرة معبودة المال****ما يعجبك شكل الغريب ونحوله
شكل غلط لكن على الكود حمال***ودرب الفخر نفسي عليه معلولة
والشاطر اللي يفتهم رمزالأمثال*كم داس وقتك من سلايل حمولــهد
لا ني بمغرور ولاني بحيال****لي روح عن باقي الخبول معزولة.
بانيلي أهداف عظمات وأمال***والغيم من شافه ترجى هطوله
ولا يندمج درب الدناسة والأنفال**والهرج يعرف من يثمن أصوله
مع العلم أن سليمان المانع أخذ الجنسية قبل أربع سنوات تقريبا
وأهداله الأمير متعب بن عبدالله جواده الخاص في ليلة لن ينساها
سليمان المانع لأنها أنهت المعاناة التي كان يتحدث فيها في
قصايدة , لذا لم تعد قصايد سليمان المانع تطربنا زي أول.
وان أنشر قصايدة التي قالها قبل ما ياخذ الجنسية.
ودمتم
أجاد سليمان المانع في تنظيم قصائده كأنه يتغزل في محبوبته ولكنه كان أكثر وقته يقصد البطاقة البطاقة البطاقة.
وتأتي قصة سليمان المانع معاناة .
فهو ينتمي إلى أكبر القبائل العربية وأشهرها على الإطلاق .
كان كحال أغلب البدو اللي مثله ما يعرفون البطاقة أقصد أبائهم
لأنهم كان يعتبرون كل مكان بلدهم ، طبعا هذا تفكير معظم الناس
في ذا الوقت والطامة صارت بالأجيال اللي بعدهم هم اللي راحوا
فيها ، وحاول سليمان المانع أن يأخذ البطاقة ولكنه لم يقدر.
وتعرف سليمان المانع على بنت من جده أحبها وأحبته من أهل الشربتلي.
وأنجب منها بنته روز.
ولكن طبعا لإختلاف الفارق المادي بينهم، طلقها أو طلقوها بالأحرى.
وأصبحت بنته بإسم جدهاالشربتلي. لأن سليمان المانع لا يحمل بطاقة.
وهذه القصيدة يتوجد فيها على أيام جدة.
يا بحر جدة فيك يا ما جلسنا***وأظن فيك نهايتي والمآسي
الـلـه يابحـر شـهدت بونسنا***تحرك العالم ولا زلت راسي
ياماعلى شاطيك جينا درسـنـأ***مستقبل الأيام وأكيد ناسي
ياماحكينافي هواك ونعسنــنا*ويلي عملنا من ترابك كراسي
ياماتقابلنانفسك بــنفســك***واليوم راح الزين والوقت ناسي
اقفى وحنا في غرامه حبسنا****ذكراه تسرحبي على جرح ياسي
ياليت أنا قبل نتفارق خفسنا***بقاعك ولا ذقنا من المر كاسي
ومن قصائده التي قالها بعد ماشاف معاهم الجنسية وهو ما عنده الجنسية.
أنا الغريب وغربتي وسط ناسي****وأنا الحزين ودمعتي فوق الأوجان
كل مانظرت لزمن قلت ظالم وقاسي*وأرجع وقول يمكن أنا الغلطـأن
ديرة رمت خــيرهـأ للوداسي****باعشن با شميل باخشوين إخوان
وهذا ماعندي أبيات لشاعر سليمان المانع.
وهذه قصيدة بعد ماإعجبتبه أحد.............؟؟؟؟؟من كثر ما تشوفه بالمجلات والجرايد وكان شخصية سليمان وقالت جيبولي سليمان المانع أبشوف سليمان منهو سليمان . وبعد ما جابولها سليمان المانع . قالت إنت سليمان ياشينك.
وقال القصيدة ذي قدامها. وتقول
كان الرجولة بالمظاهر والأشكال***عزالله إني ما عرفت الرجولة
وكان الرجولة بالمواقف والأفعال**عزالله إني مرتوي يا خجولة
لا تجرحي إحساس شاعر ورحــــال***تايه صايع من عصر الطفولة
يقصد البطاقة صايع من عصر الطفولة
ماكل من يكشخ من الناس رجال***الشخص جوهر وافهمي ما أقوله
سطحية النظرة معبودة المال****ما يعجبك شكل الغريب ونحوله
شكل غلط لكن على الكود حمال***ودرب الفخر نفسي عليه معلولة
والشاطر اللي يفتهم رمزالأمثال*كم داس وقتك من سلايل حمولــهد
لا ني بمغرور ولاني بحيال****لي روح عن باقي الخبول معزولة.
بانيلي أهداف عظمات وأمال***والغيم من شافه ترجى هطوله
ولا يندمج درب الدناسة والأنفال**والهرج يعرف من يثمن أصوله
مع العلم أن سليمان المانع أخذ الجنسية قبل أربع سنوات تقريبا
وأهداله الأمير متعب بن عبدالله جواده الخاص في ليلة لن ينساها
سليمان المانع لأنها أنهت المعاناة التي كان يتحدث فيها في
قصايدة , لذا لم تعد قصايد سليمان المانع تطربنا زي أول.
وان أنشر قصايدة التي قالها قبل ما ياخذ الجنسية.
ودمتم