ناصح ومنصوح
18-02-2001, 01:40 AM
بي بي سي اونلاين-17/2/2001
ناقش ولي العهد البريطاني الأمير تشارلز موضوع حقوق الإنسان للبريطانيين المحتجزين في المملكة العربية السعودية خلال زيارة لها
ويفهم أن الأمير تشارلز طرح الموضوع مع ولي العهد السعودي الأمير عبد الله بن عبد العزيز خلال مأدبة ملكية جمعتهما معا في الرياض
وكانت منظمة العفو الدولية قد طالبت الأمير تشارلز الذي زار السعودية مرات عديدة باستخدام نفوذه لدى السعوديين وطرح موضوع القلق على حقوق الإنسان خلال زيارته الحالية للبلاد التي تستمر ثلاثة أيام
وتأتي هذه الزيارة في أعقاب ظهور المتهم البريطاني ألكسندر ميتشيل على شاشة التليفزيون أوائل هذا الشهر معترفا بأنه هو الذي دبر حملة التفجيرات الأخيرة في المملكة السعودية
وقال دعاة حقوق الإنسان إنه يبدو أن كلامه فرض عليه، وفي حال إدانته سيعدم في ميدان عام
وقالت متحدثة باسم قصر سانت جيمس إن هذا الموضوع طرح في المناقشات بين ولي العهد السعودي والأمير تشارلز
ولم تعط المتحدثة أي مزيد من التفاصيل لأن المحادثات كانت خاصة، وقالت إن الرحلة كانت غير سياسية
ولكن يعتقد ان الأمير تشارلز تحدث عن موضوع السماح بزيارات قنصلية للمتهمين وسط قلق على تأخير السماح لموظفي السفارة البريطانية بمقابلة ميتشيل وعدد آخر من البريطانيين الذين القي القبض عليهم في نهاية العام الماضي
وضع متميز
وكانت منظمة العفو الدولية قد قالت في وقت سابق من هذا الأسبوع إن الأمير تشارلز بمكانته في العالم وعلاقاته القريبة من الأسرة الحاكمة في السعودية، يتمتع بوضع متميز يمكنه من ممارسة تأثير أعظم بشأن حقوق الإنسان في البلاد
وتعود زيارة الأمير تشارلز إلى السعودية ليقوم بافتتاح معرض لوحات يضم خمسا وثلاثين لوحة من مجموعته الخاصة
ولا يزال ألسكندر ميتشيل، الذي يعيش ويعمل في السعودية في مستشفى عسكري بالرياض، معتقلا مع عدد من الرعايا الغربيين
دعاة حقوق الإنسان يقولون إن ميتشيل أجبر على الاعتراف
وتتعلق اعترافاته بحادث تفجير السيارة الذي وقع في نوفمبر - تشرين الثاني و أسفر عن مصرع المواطن البريطاني كريستوفر رودوي البالغ من العمر سبعة وأربعين عاما، وهو مهندس من سالسبري
وقال ميتشيل، الذي أدلى باعترافاته مع كندي وبلجيكي على شاشة التليفزيون السعودي، إنه ضالع في حادث انفجار سيارة في الثاني والعشرين من نوفمبر - تشرين الثاني جرح فيه ثلاثة بريطانيين وامرأة أيرلندية، إصابة أحدهم كانت خطيرة0000 انتهى الخبر
-----------------------------
سؤالنا هل سيطبق فيهم حكم الله ان ثبتت عليهم التهمة كما طبق على الثلاثة السعوديين الذين نفذوا عملية التفجير في العليا رحمهم الله تعالى000؟؟؟؟؟؟؟0 نرجو ذلك
ناقش ولي العهد البريطاني الأمير تشارلز موضوع حقوق الإنسان للبريطانيين المحتجزين في المملكة العربية السعودية خلال زيارة لها
ويفهم أن الأمير تشارلز طرح الموضوع مع ولي العهد السعودي الأمير عبد الله بن عبد العزيز خلال مأدبة ملكية جمعتهما معا في الرياض
وكانت منظمة العفو الدولية قد طالبت الأمير تشارلز الذي زار السعودية مرات عديدة باستخدام نفوذه لدى السعوديين وطرح موضوع القلق على حقوق الإنسان خلال زيارته الحالية للبلاد التي تستمر ثلاثة أيام
وتأتي هذه الزيارة في أعقاب ظهور المتهم البريطاني ألكسندر ميتشيل على شاشة التليفزيون أوائل هذا الشهر معترفا بأنه هو الذي دبر حملة التفجيرات الأخيرة في المملكة السعودية
وقال دعاة حقوق الإنسان إنه يبدو أن كلامه فرض عليه، وفي حال إدانته سيعدم في ميدان عام
وقالت متحدثة باسم قصر سانت جيمس إن هذا الموضوع طرح في المناقشات بين ولي العهد السعودي والأمير تشارلز
ولم تعط المتحدثة أي مزيد من التفاصيل لأن المحادثات كانت خاصة، وقالت إن الرحلة كانت غير سياسية
ولكن يعتقد ان الأمير تشارلز تحدث عن موضوع السماح بزيارات قنصلية للمتهمين وسط قلق على تأخير السماح لموظفي السفارة البريطانية بمقابلة ميتشيل وعدد آخر من البريطانيين الذين القي القبض عليهم في نهاية العام الماضي
وضع متميز
وكانت منظمة العفو الدولية قد قالت في وقت سابق من هذا الأسبوع إن الأمير تشارلز بمكانته في العالم وعلاقاته القريبة من الأسرة الحاكمة في السعودية، يتمتع بوضع متميز يمكنه من ممارسة تأثير أعظم بشأن حقوق الإنسان في البلاد
وتعود زيارة الأمير تشارلز إلى السعودية ليقوم بافتتاح معرض لوحات يضم خمسا وثلاثين لوحة من مجموعته الخاصة
ولا يزال ألسكندر ميتشيل، الذي يعيش ويعمل في السعودية في مستشفى عسكري بالرياض، معتقلا مع عدد من الرعايا الغربيين
دعاة حقوق الإنسان يقولون إن ميتشيل أجبر على الاعتراف
وتتعلق اعترافاته بحادث تفجير السيارة الذي وقع في نوفمبر - تشرين الثاني و أسفر عن مصرع المواطن البريطاني كريستوفر رودوي البالغ من العمر سبعة وأربعين عاما، وهو مهندس من سالسبري
وقال ميتشيل، الذي أدلى باعترافاته مع كندي وبلجيكي على شاشة التليفزيون السعودي، إنه ضالع في حادث انفجار سيارة في الثاني والعشرين من نوفمبر - تشرين الثاني جرح فيه ثلاثة بريطانيين وامرأة أيرلندية، إصابة أحدهم كانت خطيرة0000 انتهى الخبر
-----------------------------
سؤالنا هل سيطبق فيهم حكم الله ان ثبتت عليهم التهمة كما طبق على الثلاثة السعوديين الذين نفذوا عملية التفجير في العليا رحمهم الله تعالى000؟؟؟؟؟؟؟0 نرجو ذلك