القوة الإنكشارية
31-03-2001, 07:34 PM
أحبتي الكرام ...
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ...
كم أود أن أدلي بدلوي في موضوع هام جداً قد اجتاحت العالم الإسلامي ظلمته و دخلت في نفوس الكثير شبهاته ...
علماء الأزهر ..!!!!
ظللت أجول و أحوم حول هذه الكلمتين و أنظر إليهما بتمعن و تفكر ... و أطرقت أنظر إليهما ملياً لعلي أن أجد حلاً أو أن أجد إجابة لما في نفسي ...
هل يستحق هؤلاء العلماء أن نبجلهم كل هذا التبجيل و أن نحترمهم كل هذا الإحترام ...
أعزائي .. كما أقول و كما دائماً أكرر و هو أن علماء الأزهر من الأشاعرة .. أي من قوم يثبتون أسماء الله و لا يثبتون إلا سبعاً من صفاته ... و شرط الإيمان أن نؤمن بربوبيته و ألوهيته و جميع أسمائه و صفاته سبحانه و تعالى ... و هؤلاء قد عدلوا عما جاء في الكتاب و السنة و أحلوا أموراً لم يختلف عليها أحد من العلماء الأولين .. مثل صنع التماثيل و الحيوانات المحنطة و التمثيل .. و غير ذلك .
لكن هذه شبهة جديدة تظهر للعيان الآن .. و ألا وهي حكم استعارة الرحم .. إنني لست بكفؤ لأرد على علماء مصر لأن هذا الأمر من الواجب على علمائنا في السعودية و غيرها ... أينكم و قد تطرق إلى هذا الأمر هؤلاء العلماء و قد شكوا في تحريمه و وضعوا لذلك قيوداً و شروطاً ... و هو أمر واضح كالشمس في وضح النهار ...
أخوتي ألا من مجيب و من سامع مجيد و عالم بالحكم فيرشدنا إلى ما سيقوم به هؤلاء العلماء على حد قول الكثير ... إن هذا الأمر لهو فتنة عظيمة و خطر جلل و من سوف يقدم على تحليل مثل هذا الأمر سوف يجرؤ على غيره و على غيره ..
و قد نشر هذا الخبر في عدة صحف منها الشرق الأوسط التي تطرقت إليه بشكل موجز ...
فتوى تأجير الأرحام تشعل حربا فقهية في مصر
القاهرة: عبد الوهاب الديب
اندلعت معركة فقهية ساخنة في مصر تحولت الى حرب منشورات بين علماء دين وازهريين بسبب فتوى لعميد كلية اصول الدين وعضو اللجنة الدينية د. عبد المعطي بيومي تجيز تأجير الامهات لأرحامهن، وهاجمتها بشدة جبهة علماء الازهر، في حين دعا شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي مجمع البحوث الاسلامية الى عقد اجتماع طارئ ظهر اليوم، لتحديد الموقف الشرعي من تأجير الأرحام.
وقد اجاز الدكتور عبد المعطي بيومي قيام الأرامل والمطلقات بتأجير أرحامهن لزوجات أخريات لا يستطعن الانجاب، وأفتى بأن استئجار الرحم ليس نوعا من الزنى لأن الزنى بالمعنى الفقهي هو "وضع القلم في المحبرة"، وبالتالي لا ينطبق الاستئجار على مثل هذا التوصيف الفقهي لجريمة الزنى، ويدلل على ضرورة اجازة تأجير الأرحام الى وجود ضرورات تبيح هذه المحظورات وأن المطلقة أو الأرملة أو أية امرأة أخرى لن تؤجر رحمها إلا إذا كانت مضطرة.
علماً أنني غير ملم بالحكم جيداً و لكني أبحث عن مجيب عن هذا الأمر ..
فهلا تكرمتم علينا بالإجابة .. !!!
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ...
كم أود أن أدلي بدلوي في موضوع هام جداً قد اجتاحت العالم الإسلامي ظلمته و دخلت في نفوس الكثير شبهاته ...
علماء الأزهر ..!!!!
ظللت أجول و أحوم حول هذه الكلمتين و أنظر إليهما بتمعن و تفكر ... و أطرقت أنظر إليهما ملياً لعلي أن أجد حلاً أو أن أجد إجابة لما في نفسي ...
هل يستحق هؤلاء العلماء أن نبجلهم كل هذا التبجيل و أن نحترمهم كل هذا الإحترام ...
أعزائي .. كما أقول و كما دائماً أكرر و هو أن علماء الأزهر من الأشاعرة .. أي من قوم يثبتون أسماء الله و لا يثبتون إلا سبعاً من صفاته ... و شرط الإيمان أن نؤمن بربوبيته و ألوهيته و جميع أسمائه و صفاته سبحانه و تعالى ... و هؤلاء قد عدلوا عما جاء في الكتاب و السنة و أحلوا أموراً لم يختلف عليها أحد من العلماء الأولين .. مثل صنع التماثيل و الحيوانات المحنطة و التمثيل .. و غير ذلك .
لكن هذه شبهة جديدة تظهر للعيان الآن .. و ألا وهي حكم استعارة الرحم .. إنني لست بكفؤ لأرد على علماء مصر لأن هذا الأمر من الواجب على علمائنا في السعودية و غيرها ... أينكم و قد تطرق إلى هذا الأمر هؤلاء العلماء و قد شكوا في تحريمه و وضعوا لذلك قيوداً و شروطاً ... و هو أمر واضح كالشمس في وضح النهار ...
أخوتي ألا من مجيب و من سامع مجيد و عالم بالحكم فيرشدنا إلى ما سيقوم به هؤلاء العلماء على حد قول الكثير ... إن هذا الأمر لهو فتنة عظيمة و خطر جلل و من سوف يقدم على تحليل مثل هذا الأمر سوف يجرؤ على غيره و على غيره ..
و قد نشر هذا الخبر في عدة صحف منها الشرق الأوسط التي تطرقت إليه بشكل موجز ...
فتوى تأجير الأرحام تشعل حربا فقهية في مصر
القاهرة: عبد الوهاب الديب
اندلعت معركة فقهية ساخنة في مصر تحولت الى حرب منشورات بين علماء دين وازهريين بسبب فتوى لعميد كلية اصول الدين وعضو اللجنة الدينية د. عبد المعطي بيومي تجيز تأجير الامهات لأرحامهن، وهاجمتها بشدة جبهة علماء الازهر، في حين دعا شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي مجمع البحوث الاسلامية الى عقد اجتماع طارئ ظهر اليوم، لتحديد الموقف الشرعي من تأجير الأرحام.
وقد اجاز الدكتور عبد المعطي بيومي قيام الأرامل والمطلقات بتأجير أرحامهن لزوجات أخريات لا يستطعن الانجاب، وأفتى بأن استئجار الرحم ليس نوعا من الزنى لأن الزنى بالمعنى الفقهي هو "وضع القلم في المحبرة"، وبالتالي لا ينطبق الاستئجار على مثل هذا التوصيف الفقهي لجريمة الزنى، ويدلل على ضرورة اجازة تأجير الأرحام الى وجود ضرورات تبيح هذه المحظورات وأن المطلقة أو الأرملة أو أية امرأة أخرى لن تؤجر رحمها إلا إذا كانت مضطرة.
علماً أنني غير ملم بالحكم جيداً و لكني أبحث عن مجيب عن هذا الأمر ..
فهلا تكرمتم علينا بالإجابة .. !!!