ميثة
31-05-2001, 11:04 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السنن الراتبة التي تفعل مع الفرائض وهي عشر ركعات ( ركعتان قبل الظهروركعتان بعدها ، وركعتان بعد المغرب ، وركعتان بعد العشاء ، وركعتان قبل الفجر)لقول ابن عمر : حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر ركعات ، ركعتين قبل الظهر ، وركعتين بعدها ، وكعتين بعد المغرب في بيته ، وركعتين بعد العشاء في بيته وركعتين قبل الصبح ، كانت ساعة لا يدخل على النبي صلى الله عليه وسلم فيها احد ، حدثتني حفصة أنه كان إذا أذن المؤذن ،وطلع الفجر صلى ركعتين . متفق عليه.
.....
وهما أي ركعتا الفجر (آكدها) أي افضل الرواتب اجماعا لقول عائشة رضي الله عنها : لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم على شيِ من النوافل أشد تعاهداً منه على ركعتي الفجر؛ متفق عليه .
أي لم يكن صلى الله عليه وسلم أشد محافظة ومداومة من تعاهده عليهما وقال:"ركعتا الفجر خير من الدنيا ومافيها"رواه مسلم وقال " لا تدعوهما ولو طردتكم الخيل" رواه أبو داود
ويسن تخفيفهما أي ركعتي الفجر إجماعا ًلما في الصحيحين وغيرهما عن عائشة ، أنه كان يخفف الركعتين اللتين قبل صلاة الصبح ، حتى إني لأقول : أقرأ بأم الكتاب أم لا؟.
ويقرأفي الاولى بعد الفاتحة((قل ياأيها الكافرون) وفي الثانية (قل هو الله احد) لما رواه مسلم وغيره من حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ في ركعتي الفجر (قل يا أيها الكافرون) و(قل هو الله أحد) ولابن ماجه : وكان يقول:"نعم السورتان يقرأ بهما " وهما الجامعتان لتوحيد العلمك والإعتقاد ، وتوحيد العمل والإرادة. أو يقرأ في الاول (قولوا آمنا بالله) الآية في سورة البقرة وفي الثانية( قل يأأهل الكتاب تعالوا إلى كلمة) الآية في سورة آل عمرآن
السنن الراتبة التي تفعل مع الفرائض وهي عشر ركعات ( ركعتان قبل الظهروركعتان بعدها ، وركعتان بعد المغرب ، وركعتان بعد العشاء ، وركعتان قبل الفجر)لقول ابن عمر : حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر ركعات ، ركعتين قبل الظهر ، وركعتين بعدها ، وكعتين بعد المغرب في بيته ، وركعتين بعد العشاء في بيته وركعتين قبل الصبح ، كانت ساعة لا يدخل على النبي صلى الله عليه وسلم فيها احد ، حدثتني حفصة أنه كان إذا أذن المؤذن ،وطلع الفجر صلى ركعتين . متفق عليه.
.....
وهما أي ركعتا الفجر (آكدها) أي افضل الرواتب اجماعا لقول عائشة رضي الله عنها : لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم على شيِ من النوافل أشد تعاهداً منه على ركعتي الفجر؛ متفق عليه .
أي لم يكن صلى الله عليه وسلم أشد محافظة ومداومة من تعاهده عليهما وقال:"ركعتا الفجر خير من الدنيا ومافيها"رواه مسلم وقال " لا تدعوهما ولو طردتكم الخيل" رواه أبو داود
ويسن تخفيفهما أي ركعتي الفجر إجماعا ًلما في الصحيحين وغيرهما عن عائشة ، أنه كان يخفف الركعتين اللتين قبل صلاة الصبح ، حتى إني لأقول : أقرأ بأم الكتاب أم لا؟.
ويقرأفي الاولى بعد الفاتحة((قل ياأيها الكافرون) وفي الثانية (قل هو الله احد) لما رواه مسلم وغيره من حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ في ركعتي الفجر (قل يا أيها الكافرون) و(قل هو الله أحد) ولابن ماجه : وكان يقول:"نعم السورتان يقرأ بهما " وهما الجامعتان لتوحيد العلمك والإعتقاد ، وتوحيد العمل والإرادة. أو يقرأ في الاول (قولوا آمنا بالله) الآية في سورة البقرة وفي الثانية( قل يأأهل الكتاب تعالوا إلى كلمة) الآية في سورة آل عمرآن