نحيب من بين دوائر هذيانك..!!

[آينآرآ]

من بين دوائر اتعابى من بين تراتيل حنين ماضى من زمن يشهد لغدا آآآتى من عمر
يجرنى الى منفى يفكك اعتى اوتادى من بين مقصلة انتحابى ورعبى لقرار مفتعل
لقلب انظمة كيانى المتهادى ...!!

اقلب فصووول الورقات فى كتابى اتعمد ان اثمل قبل ان تهرع
بى رغباتى اضحك ملىء قلبى فرحة بظهور العبث المترجم (حب) حين اقرءء كلمات
الحب غوصا بين اعماقى.. ازرع بين جفاف اوردتى زنابق الخوووف الملونة قبل غيابى...

فيشتد جفافى ويتهاوى غصن الزنبق منكسرا يودع آخر آهاتى..يجتاحنى الرحيل عبر مدن
ليلكية وطرق متتاخمة بلون الرماد تجرى عليها قدماى تتمايل كالرقص على الهبة
النار والنور..................مابين اسبالة رمش وغمزة أهدابى اداعب نصف
المسافة مابين وبين تلك الرحلة فهل يتساوى موتى وقضية عشقى لحياتى.يهجع كونى
من عدمى وافكر كيف يقوووى عطشى انتظار انتحار لهاثى .من بين حديث الملل ومنطق
اللامقبول وقراءة رواية الزمن المجنون وقصة ذاك المخبول وقصيدة حب منحور
وخلود
وبينة حدود النزف على سطور الصدق المبتور....فى آخر مطاااف اطوار تكوين جسدى
المتعافى وارتقاب سقوط الورقة الصفراء آخر اوراقى .يسافر وجدانى عبر رحلة خوف
لها حدود ومسافات نضوج غير عادى يشتاق بعضى الى ويشتاق كلى الى بعضى ويصبح
عشق
اللقاء حلم هادى يعانق تعبى تعبى تعبى حنينى لحلمى المقروء عبر سيناريو
لبطولة وجع عفوى متهالك الانفاس منذ زمن ماضى ..تتسارع انفاسى متهالكة تغنى
بصوووت جهورى ملامح النقاء وعذرية احساس مغتال فى عصور وآزمان يترجم
نهنهة صدى وحلم عذرى ونعاس ذاك الوداى ..!!
صوت غير عادى...كيلا تنتحر ملامح وجه الزمن الماضى اقترب نغنى اقترب نتهادى
اقترب نودع آخر بقايانا وندفن قطرتين من ندى ودموع تسقى نبته الخوف الغير
عادى...قد يصل صوتى فالصوت أن لم يلق أذنا تسمع تهاوى بين صدى وصدى متهم
بضياع
الصوت عبر صرخة تنتظر تاريخ يجهض كل معتصم يستقبل صدى صرخة من عصور الزمن الماضى..!!
تستغيث......عبرحقول
ثوراتى وانفعال احلامى وفضيحة عقم المشاعر واجهاض جفافى بين فتات اوراقى أبغض
ضعفى وامتد مابين الخطوة التى تحمل ثقلى وبين مسافة حدودى... أفرح وأختار
قائمة انتقى من بينها ملامح لك من بين احبابى اراقص حتى امساخ الليل واكره كشف
الاقنعة وعند ظهور بدايات اول شقوق الفجر تتهاوى آخر ابتساماتى...يفيض بى وبك
أمسى ويستقبلك غدى وتتحتضر بك اصدق احساساتى...عقيدة وطقوس واديان لغة البغض
المترجمة لروايات الحب البشرى فى حياتى لايكون الفقر صدفة ولا الغنى هبه
فهما
قدر مرفق بتقسيم الثورة والرفض كقبول فقر مشاعرك وغنى
ارتيابى....اخاااااااااافك اخاااافك شيوعية ثأر باقى ونزق رعب اعمى تشييخ عند
التفكير به بقايا اشلائى...اعايشك من بين نماذج بشريه تتوسط صدى وعمق وخوف
وهدوء ومن بين مترادفات الاشياء تسكن عمقى تلهب خوفى تشعل النار فى وقت الغياب
فتحتارك اعماقى ....اقرء الحزن والخوف بين سطورى فتلك ملامح هذيانى من بين
دوائر هذيانك أحكى لك عن واقع يجتر بصمات الفرح ويهدد بفناء سهادى أعبر على
السطور خوفى وأندد بغيابك غدا عندما يبتدىء الفجر الآتى..... لاتتواءم أوجاعك
وشامات الشموخ العادى احتويتك صدقا فضلللنى كذبك كجسد عارى كشعب جائع وأمة
متهالكة وجيوش بلا قوة ولا عتااد فاغدقت على فقرك كعطايا كسرى لمكسور فى زمن
الرماد الغير عادى....قف توقف لاتمشى على اوجاعى وتدوس جراحى فلن تكون مندوب
جروحى دون مساومة ولن أكون رائحة العوسج ..دون تراضى......ياباقة الزنبق
وخريف
الوقت الآفل لن نخسر لن ننهزم لن نتهاوى صرعى قد نتعلم كيف يغنى الجرح من
الالم وكيف تون الفرحة من الحزن ونرقب المسافة بين ضربة الجلاد ونصل السيف بيد
الغزاة ويبقى بين ترقباتنا الوجع انتظار ولادة الشبع فى زمن الوجع وعودة
الغائب الذى يرفض ان يبصق فوق الجروح لتشفى ........أيام النكسة غيابك وايام
الوجع ضياعك وايام الخوف خنوعك وآخر ايامى بك يوم رغبة لن تولد وان ولدت يظل
مشروع انضمامى الى عالمك حلم لن يتحقق ...آخر سطورى أهديك راية شموخى واعدك
بأنك ظاهرة لن تتكرر وأن تكررت فهى فتات من فتات فى زمن يرتقب شبع فى زمن
نكسات الجوع وعنجهية زمن قلمى
الذى كتب الآتى.......آينآرآ

[بنت العرب]

آينـــارا!


أتعب حين أقرأ لك...

أتعب من شدة الاعجاب!






تحياتي
بنت العرب

[العرفة]

<p align="center"> <font face="Arail" size="4"><b><font color="#000000"> تكفي كلمة </font><u><font face="Arail" color="#FF0000" size="5">أحـــــــبك</font></u><font color="#000000" face="Arail" size="4"> عن الدلالة</font></b></font><p align="center"><font color="#000000" face="Arail" size="4"> <b> على ترتيل

التفاصيل الداخلية الدقيقة

فور تجاوزها الشفاه ، أو فور انتثارها بالمداد</b></font></p>
<BLOCKQUOTE><div align="center"><center><table border="3" cellpadding="2" cellspacing="0" bgcolor="#FFFFFF" bordercolor="#4A0000" bordercolorlight="#D8C9C9" bordercolordark="#BB7777" width="540"><tr><td width="1007" align="center" valign="middle" rowspan="3"><p align="center" style="word-spacing: 0; line-height: 200%; margin-top: 0; margin-bottom: 0">
<font face="Tahoma" color="#FF0000" size="2">
ولكن ، سيدة العبارة ... تأبى في زمنها .. أن تفسر ( كلمة ) واحدة ، كلّ هذا الكيان العاطفي ..

وصلته المتشبثة فيمن تراه يستحق الأسر لمداعبة شعيراتِ عمقها
....؟</font>
<font face="Tahoma" color="#0000FF" size="2">
وقد كنت أحسب أن أي تهوّر إبداعيٌّ يحاول تحوير هذا الكيان اللفظي

-أحبك - 

سيؤدي حتماً إلى انهيار دلالات تراتيلها ..؟

إلاّ أنني عجبت( بسيدة ) تتفنن ببعثرت الحروف عبارات على نسيج الورق الأبيض .. وتمزج عبثية التراكيب الدقيقة الداخلية بمقالة باسقة من تلك الحروف ، وعلى ذات الأبيض ...</font>
<font face="Tahoma" size="2" color="#4A0000">
لتزاوج في نحيب دوائر هذا الهذيان .. بين عمق تفاصيلها ، و عمق تفاصيل من تأسره ...؟؟</font>
<font face="Tahoma" size="2" color="#000069">
ومن هنا ... تناسلتُ بعضي ، حتى أفهم
</font><font face="Tahoma" size="2" color="#FF0000">
كيف لسيدة ترى أن لفظية ( احــــــبك ) .. ليست جواب كامل لمدلولات التفاصيل ....؟

حتى وأن كان مفعول النطق بها ، يوفي غرضها في تفعيل دور الخربشة

، وأحياء القشعريرة اللزجة .. في جسد أسيرها</font>
<font face="Tahoma" size="2" color="#000069">
ومن هنا ، أيضاً ... تولّد في ذهني جيلاً من التفكير ..

وشعباً حائراً كـ ( حيرة شعبنا ) من الأسئلة المبهمة الحائرة..!؟
</font>
<font face="Tahoma" size="2" color="#0000FF">
وكعادتي ... حين أجد ارتيابا فاحش الغنى بحروف ( آينارا ) ..؟

تتوق فاقة مشاعري لمحاولة العيش في خضم طائية هذا العطاء ..
</font><font face="Tahoma" size="2" color="#000069">
أو حتى محاولة التعايش الفعلي لحجز ضمان يطيل أمل البقاء ....؟</font>
<font face="Tahoma" size="2" color="#0000FF">
وذلك فقط ، من خلال بؤرة تقع بين عمق رأسي ، وبين عمق عمقي ...!؟ 

رغم أنني اعرف جيداً أنها ، ( محاولة فادحة مني ) .. لتعاطي مهنة الغوص الكتابي .. بين جدرانٍ تعلّبُ المدى في غرفة تحفظ بياض ذنبي ، وابتعاد ثوابي ..!؟ 
ولكنني .. وكما كل محاولة ( واقعية ) الفشل المسبق .... ،
أعود لأجغرف شيخوخة تضاريسي .. تاريخاً ، .... وقد ملّ التاريخ جغرفة التضاريس في عنفوان شبابي ...!؟</font>
<font face="Tahoma" size="2" color="#FF0000">
فهل يا ترى .. تشيخ ثانية .. في رواية الغياب القادم
.. امتدادات مصابي ..!؟</font>
<font face="Tahoma" size="2" color="#0000FF">
وكم أيقنُ جيداً ... أن قرار القاع في بحور ( آينارا ) السحيقة

صعب المراس على كاتب ليس ( مثلي ) .... وعلى من يرون في تفكير إبداعيّ .. ثقافات ( جهلي ) ..؟؟ أن يلامسوا أطراف دررٍ ، لإبداع ..... سيدة العبارة ...</font><font face="Tahoma" size="2" color="#000069">
ولكنني .... ، وبكل تواضع لكبريائي ، تفرضه ( آينارا ) وحدها ( غصباً ) على كيانٍ شامخ ..!؟

وبكل خوف لسمائي ، تلفظه ( آينارا ) وحدها ( مطراً ) في شحّ غيمي الباذخ .....!؟

أجدني أتنازل ( فقط ، أدباً . و . احتراماً ) من فضاءات ثقتي ، إلى ....</font>
<font face="Tahoma" size="2" color="#0000FF">

أنني بالفعل .. مجرد إضاءاتٍ تكثّف الرؤيا بمتاهات ذاكرتي

ورؤى مجردة الخيال تجاهد أوراق سيدتي ..؟

....... وربمــــــــا ..........</font>
<font face="Tahoma" size="2" color="#0000FF">
تشابه ترجمة خيالاتي .. إلى حدٍ بعيدٍ ،اجتهادٌ كان لـ..</font><font face="Tahoma" size="2" color="#0000FF">
( ترجمان صخر ) .............</font><font face="Tahoma" size="2" color="#4A0000"> كأغبى محاولة لتفسير معاني اللغة ..

فتكسرت مفردات اللعنة في التراجم العكسية البائسة ...؟

فحين أراد أن يترجم كيان عاطفي لـ ( <i><u> أحبك</u></i> ) ..

أظهر لي متصفح ( عجيب ) هذا الـ( لف )<u><i> Love</i></u>
</font> <font face="Tahoma" color="#000069" size="2">
فحسب ( غبائي اللغوي ) أن الحب شيئاً يتعلق في نظريات ( اللف والدوران.....! ) ...؟؟</font></p><hr><p align="center" style="word-spacing: 0; line-height: 200%; margin-top: 0; margin-bottom: 0"></font><font face="Tahoma" color="#000009" size="2">:) -------------ها - ها - ها .. أمزح ------------:)</font></p><font size="2"><hr>
<p align="center" style="word-spacing: 0; line-height: 200%; margin-top: 0; margin-bottom: 0">
</font><font face="Tahoma" color="#FF0000" size="3">ولكن ، أليست لنظريات ( اللف ) وعمليات الدوران ... علاقة وطيدة بالحب ....!؟ </font>
<font face="Tahoma" color="#0000FF" size="2">
لأتوغل قليلاً .. في تأويل أجنحة الخيال بفكري .. نحو عقمٍ .. طال ( أرانبً )
تُـناسل عمق صدري .. ونحو عمقٍ .. غال دفقاً ، كاد أن يمزجني .. ولكن ......،

هي دائماً ... انتكاسات حظوظ قدري :
</font>
<font face="Tahoma" color="#FF0000" size="2">
تقول لها : أحبك</font><font face="Tahoma" color="#0000FF" size="2">......... فتبدأ دوائر ( التغلّي ) عند ( حواء ) .. في رسم خطوطاً حلزونية الابتعاد عن بؤرة لفظها...!؟</font>
<font face="Tahoma" color="#FF0000" size="2">
تقول لك : أحبك</font><font face="Tahoma" color="#0000FF" size="2">........ فتبدأ دوائر ( الخمود ) عند ( آدم ) .. في طمس معالم الاشتعال ، وربما طمست بؤرة لفظها ..!؟</font></font></p>
<font face="Tahoma" color="#4A0000" size="2"> فتتساوى عبثية العشاق ... كـ ( حالة ) موحدة .. متوحشة .. بين كل آدم .. و .. كل حواءه ...!!؟</font></p>
<font face="Tahoma" color="#0000FF" size="2">
لتنافس الحالة .. التفاف الأرض حول محورها ... وحول الشمس ، والأفلاك ...

وتمارس الحالة .. جفاف النبض كأفعال معولها ... فنتمتم التسبيح طقوساً في معابد الهلاك ..</font>
<font face="Tahoma" color="#000069" size="2">
حقاً ... أنها حالة غريبة ، تتبع تماماً ..

دوران الأهلّة ، حين تغتصب أسماء الشهور ، فتتبرى الشهور من وسم الأهلّة ..!؟

وتتبع التعاقب بين إغفاءة الليل الحالم الهامس.. وبين صحوة النهار الماحي العابس ....

وتلغي شعبية ( من أدم السبت ، لأى الحد أُدامه ) ، لأنها حالة تدور بلا هوادة مع سرعة أيام الأسبوع ...

ثم .. وتمثل الحالة أيضاً ، نظريات المد و الجزر .. وعقارب الساعة .. وقانون حمام أرخميدس .......!</font>
<font face="Tahoma" color="#4A0000" size="2">
ومع تعددية حالات الدوران ، تختبئ خلف سطور العبارة .. حلزونية يأسي ..!؟</font><font face="Tahoma" color="#0000FF" size="2">
و.. مع محدودية عنجهية الملامح .. لقلمٍ يخضع لقبضة مزاجية ( آينارا ) .. ويدور رأسي ..!؟؟؟؟</font></p>
</font>
<font face="Tahoma" color="#0000FF" size="2">
وبعد هذا .. أو قبل هذا .. أو حتى خلال هذا ..

يتوسط كيان ( احبك ) دوائر الهذيان ، وتهذي الدوائر بأن محيطها يساوي نصف احبك تربيع..؟ </font></p></font>
<font face="Tahoma" color="#4A0000" size="2">
رياضياً ..</font>
<font face="Tahoma" color="#FF0000" size="3">
.. دائرة الهذيان = ( نح2 )</font>
<font face="Tahoma" color="#007C00" size="2">
يختص تعبير فاعلها بالمفعول به

وعليه استنتاج معادلاتها ، ومدلولاتها على ترتيل التفاصيل

الداخلية الدقيقة ، قبل أن تتجاوزها الشفاه ، أو قبل أن ينثرها بالمداد ..!؟</font>
</p></font><font face="Tahoma" color="#4A0000" size="2">
ويختص مردود المفعول به

بوجوب فعلها و معايشتها و ممارستها و المحافظة عليها جيداً .. جيداً ..</font><font face="Tahoma" color="#FF0000" size="2"> حتى وأن مشروع الحلم لن يتحقق، وحتى وأن كانت المعادلة مجهولة 
الطرفين.!؟</font></p><hr width="50%" size="1"><p align="center" style="word-spacing: 0; line-height: 200%; margin-top: 0; margin-bottom: 0"><font face="Tahoma" color="#FF0000" size="2">
يا ليأس زنابقي ، وشبابيكي تطلّ على جنان تشقشق ..!؟في مداها عذبة الزهور ..!!

ويا ليأسي ... حين تومئ بالغياب .. اشتعالات رائعة الحضور ...!؟

ويا لوجع المسافة .. في زمن تساوى فيه ألم الوقوف .. وأمل العبور ....!؟

ويا لفجع القصور ... والدلائل تشير إلى حتمية نبش القبور ..!!؟
</font></p></font>
<font face="Tahoma" color="#0000FF" size="2">
وقبل أن أغادر كابوس فكري .. أو يغادرني ..... سمعت بأن التراضي ، وأن تكرر ... ظاهرة ..!!?</font></p>
</center><p align="left"><u><i><a href="mailto:ayalarafah@hotmail.com"><font color="#0000FF" size="2">ayalarafah</font></a></i></u></td>
</tr>
</table>
</div>
</BLOCKQUOTE>