العودة سوالف للجميع > سـوالـف الجمـيــــــــع > ســـوالف الأصــدقـاء العامـــة > هل ندعه يذهب إلى بلده يحمل لا إله إلا الله أو نرسله بتابوته كافراً!
المشاركة في الموضوع
أبو لـُجين ابراهيم أبو لـُجين ابراهيم غير متصل    
عميد المنتديات العربية  
المشاركات: 694
#1  
هل ندعه يذهب إلى بلده يحمل لا إله إلا الله أو نرسله بتابوته كافراً!
بسم الله الرحمن الرحيم


الإسلام جاء لهداية العالمين ورحمة للناس والحجة البالغة التي تلزم كل مسلم صادق أن دين الإسلام هو دين الوسطية والأعتدال في عقائده وعباداته وأخلاقه النبيلة كما قال الله تعالى : ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً )

ولقد صوّرت أفعال بعض الناس نسأل الله أن يرد ضالهم إلى الحق والذين خالفوا علماء الأمة ودعاتها وكأن دين الإسلام لا سماحته فيه ولا رحمة ولا يرون بأساً في إستباحة دماء الكفار وأموالهم من المعاهدين!!

ولهذا هم لا يفرقون بين المحاربين الذين يحاربون إخواننا المسلمين كما يحدث اليوم في فلسطين والعراق والشيشان وأفغانستان والفلبين وكشمير وبين الكفار المدنيين الذين يعيشون في بلاد المسلمين والذين لا يحملون السلاح وليس لهم علاقة مباشرة بما يحدث لإخواننا المضطهدين وكثير منهم يستنكر ما تقوم به حكوماتهم الطاغية من قتل وفساد في بلاد المسلمين ووالله هذا ما سمعته وسمعه الآخرين من بعض المقيمين في هذه البلاد أنهم ضد توجهات حكوماتهم
قال الله تعالى :
({7} لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ {8} إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ {9}
ألا يدرك هؤلاء معنى هذه الآيات المحكمات !!
إن ديننا الإسلامي ليس دين غدر ولا عدوان ولا أقتحام المنازل ولا تمثيل ولا قطع شجر ولا هدم لبناء ولا قتل لصبي ولا امرأة ولا شيخ وإنما ديننا أشمل وأعظم من ذلك وإنما يقتل من يقاتل المسلمين .
لهذا كان المقصود من الجهاد هو هداية الكفار وإخراجهم من الظلمات إلى النور لا قتالهم ولا سبي نساءهم وأموالهم وإنما يلجأ المسلمون إلى القتال عند امتناع الكفار من الدخول في الإسلام ومن بذل الجزية إذا كانوا من أهلها .
ومعاداتنا للكفار لا يعني أن نظلمهم وأن نغدر بهم وأن نقتلهم في ديارنا وهم في ذمة المسلمين ولقد أوجب الله تعالى على المسلمين العدل في أعدائهم كما قال الله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى ) ، لهذا أمرنا الله تعالى بالعدل مع جميع الخصوم ونهانا عن ترك العدل وأخبرنا أن العدل مع العدو والصديق هو أقرب للتقوى .

لهذا لم دعا النبي صلى الله عليه وسلم علي بن أبي طالب رضي الله عنه إلى خيبر ليدعو اليهود إلى الإسلام قال له عليه الصلاة والسلام ادعهم إلى الإسلام وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله تعالى فيه فوالله لأن يهدي الله بك رجلا واحد خير لك من حمر النعم . متفق عليه .
وقد روي أن النبي صلى الله عليه وسلم لما بعث عبد الله بن رواحة الأنصاري إلى خيبر ليخرص على اليهود ثمرة النخل، وكان النبي صلى الله عليه وسلم قد عاملهم على نخيلها وأرضها بنصف ثمرة النخل والزرع، فخرص عليهم عبد الله ثمرة النخل فقالوا له إن هذا الخرص فيه ظلم فقال لهم عبد الله رضي الله عنه ( والذي نفسي بيده إنكم لأبغض إلي من عدتكم من القردة والخنازير وإنه لن يحملني بغضي لكم وحبي لرسول الله صلى الله عليه وسلم على أن أظلمكم ) فقال اليهود بهذا قامت السموات والأرض.
والكفّار المعاهدين يوفى لهم بعهدهم ويعطون حقهم ولا يجوز قتلهم إذا دخلوا في ذمة المسلمين وفي ديارهم وأعطوا العهد والأمان فقد أخرج البخاري عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( من قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة, وأن ريحها يوجد من مسيرة أربعين عاما)
قال الله تعالى : ( أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا )
ولهذا قال الفقهاء في حق المعاهدين لهم ما لنا وعليهم ما علينا إلا ما يقتضي طبيعة الأختلاف الديني .
ولقد تجلت سماحة الإسلام مع غيرهم في صور شتى مع الكفار منها وصية الوالدين المشركين .
قال الله تعالى ( وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ {15} لقمان آية 15
وكذلك الوصية بالأسير مع المشركين كما قال الله تعالى : (وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِيناً وَيَتِيماً وَأَسِيراً {8}الإنسان آية 8
وكذلك صلة الأهل والأقارب من المشركين عن أسماء بنت أبي بكر قالت :
قدمت أمي وهي مشركة في عهد قريش إذا عاهدوا فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت يا رسول الله أن أمي قدمت وهي راغبة أفأصلها قال نعم صلي أمك .
وكذلك عيادة المريض من أهل الكتاب كما روى البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم عاد يهودياً وعرض عليه الإسلام فخرج وهو يقول الحمد الله الذي انقذه من النار . رواه البخاري .
لقد خص الله هذه الأمة بعموم الرسالة فكبرت مهمتها وعظمت مسؤوليتها فكانت خير أمة أخرجت للناس تحرص على هداية الكفار إلى الدين الإسلامي وتود أن كل من في الأرض مسلمون .
وكانت سيرة محمد صلى الله عليه وسلم هو هداية الناس وإخراجهم من الظلمات إلى النور
وهداية غير المسلمين من الكفار ليست حكراً على العلماء والخطباء والدعاة بل أن كل مسلم ومسلمة مطالب بالدعوة بكل وسيلة ممكنة كما قال النبي صلى الله عليه وسلم ( بلغوا عني ولو آية )
إن هداية من معنا من الكفار هو المطلوب وهو الذي حث عليه الإسلام لإقامة الحجة عليهم فهل أقمنا الحجة عليهم ؟؟

هل أقمنا على هؤلاء الكفار الذين يعيشون بيننا البينة وقطعنا عنهم المعذرة حتى لا يقول قائل ما جاءنا من بشير ولا نذير ؟!

أليس من الأفضل أن يرحلوا عنا وهم يحملون كتب تعرّفهم بالإسلام وكتب تحدثهم عن الإعجاز العلمي في القرآن وكتب عن دلائل النبوة المحمدية وكتب عن ماذا يحمل الإسلام لأهله من السعادة .

أليس هداية هؤلاء الكفار الذين يعيشون بيننا خيرا عند الله تعالى وأعظم درجة من أن نرسلهم إلى بلدانهم بتوابيتهم وهم كفّار ظلما وعدوانا .

هل من مجيب ؟

أبو لـُجين ابراهيم غير متصل قديم 17-06-2004 , 11:08 PM    الرد مع إقتباس
مسافر مسافر غير متصل    
عضو نشيط  
المشاركات: 125
#2  

جزاك الله خير قد أجدت

ولكن يأخي أبو لجين إذا كان الأجنبي جاء من بلاده لطلب لقمة العيش لنفسه ومن يعول فقط ولا يعمل لمصلحة عدونا سواء بطريقة مباشرة أغير مباشرة في هذه الحالة لا شك ولا ريب في أنه معاهد وتسري عليه أحكام المعاهدين .
أما إذا كان خلاف ذلك هل يعتبر معاهداً أم محارباً وهل يستحق أن تطبق بحقه أحكام المعاهدين ؟
في الحقيقة أني إلى الان لم اقتنع تمام الإقتناع أن الذين تحاربهم الدولة إرهابيين واعتبر أن مصلح إرهابي ما هو إلا مجرد مصطلح تستخدمه الدولة لتنفيذ مخططها للقضاء على هذه الظاهرة التي تكاد أن تعصف بالكراسي وأرى الجميع يطلق مصطلح ( إرهابي ) بصراحة وبدون تردد وينسب إلى المطلوبين كل شر وينسب إلى الدولة كل الخير وكأن الدولة لم يحدث منها من الأخطاء ما أوصلنا إلى هذه الحالة .
أنتم تقولون بأن الدولة تطبق شرع الله وتشهدون على ذلك , والسؤال الذي يطرح نفسه إذا سلمنا أن الدولة تطبق شرع الله في كافة مناحي الحياة على الصغير والكبير دون استثناء فهل يعقل أن من هذه صفاته أن يصاب بمثل هذه الفتنة ؟ ومعنى الكلام إذا شهدتم للدولة بحسن التطبيق فإن الخلل هو في الشرع ذاته وحاشا لله أن يكون في شرعه خلل .
الدولة زرعت شوك وما تنتظر أن تحصد ؟ إنك لا تجني من الشوك العنب ؟ ووالله ثم والله لن تنتهي المأساة التي نحن فيها والفتنة التي نمر بها مالم تصلح الدولة من شأنها وتعود إلى الله حق العودة وتبتعد عن التبجح بشرع الله الذي لم تطبقه إلا في بعض الحدود التي لا تقام عادةً في هذا البلد إلا على هندي أو باكستاني أو شخص من عامة الناس لا حول له ولا قوة !
ولا يخفى عليك أخي الفاضل أن هذه الجماعات التي تناهض الدولة لم تنشأ من فراغ ، فيها ترى دولة النفط وأمولها تنفق بسخاء على الراقصات وعندنا من يسكن في زرائب وأحواش تترفع عنها حتى البهائم .
وهذه الجماعات ترى البنوك الربوية في كل زاوية ولم ينكرها حتى العلماء مما أدى إلى فقدان الثقة في علماء السعودية وتصديق الفتاوى الخارجية والعمل بها .
هذه الجماعات ترى الظلم في كل مؤسسة من مؤسسات الدولة ولا حسيب ولا رقيب عليهم .

هذه الجماعات تتساءل عن أموال الزكاة أين تذهب ولما لا تعود على الفقراء والمساكين .
والكثير الكثير من الملاحظات لو تفكرت أنت قليلاً لكتبت صفحات وبالتالي وبناء على تلك الأسباب أن اعتبرهم ضحايا وليسوا إرهابيين لا سيما أن عملياتهم كانت منتقاه بعناية فائقة وفي أوقات يكون عدد الضحايا من المدنيين أقل ما يكون بقدر الإمكان ولو كان الهدف الإرهاب بحد ذاته فلماذا لا يُستهدف المدنيون في الشوارع وفي البيوت كما كان الحال في الجزائر ؟

أخي الفاضل

الدولة تعرف الحل الشرعي لمثل هذه الحالة ولكنها تعلم أن الحلول الشرعية قد تلزمها بإلتزامات صعبة على النفوس ولذلك تبحث عن أي حل إلا الحلول الشرعية بمعنى لو أنهم قالوا سنطبق الشريعة الإسلامية على الجميع دون استثناء فمعنى ذلك أن الأسرة المالكة ستخسر نصف عددها . ولو قالوا سنحافظ على المال العام فكيف سيصرفون على القصور التي خارج البلاد وتحت البحار ؟ ولو قالوا سنلزم الأثرياء بدفع الزكاة فمعنى ذلك أن الوليد بن طلال على سبيل المثال سيأخذ أمواله ويذهب بها إلى لبنان وقس على ذلك ما شئت .

وخلاصة الكلام إن أصلحت الدولة حالها ورجعت إلى الله كما يحب ويرضى فإن جميع المشاكل ستزول بإذن الله تعالى .

تحياتي لك وللجميع

مسافر غير متصل قديم 21-06-2004 , 07:18 AM    الرد مع إقتباس
زمردة زمردة غير متصل    
مبدع فائق التميز  
المشاركات: 19,033
#3  
لا فض فوك .. مسافر ..
نسأل الله أن يهيء لهذه الأمة من أمرها رشدا ..

زمردة غير متصل قديم 21-06-2004 , 10:20 AM    الرد مع إقتباس
المجهول1 المجهول1 غير متصل    
عضو جديد  
المشاركات: 68
#4  

أخي العزيز ، أبو لجين إبراهيم ،

جزاك الله خيرا ، على كلامك الطيب ،

ولكن ،

ما قولك في قتل إخوانك من بني جلدتك ودينك وعقيدتك ، على نفس

شاكلة قتل الأجانب الكفار من اليهود والنصارى والمشركين ؟؟

هل تستطيع الإعتراض على هذا ، أم أنك تريد السير في القافلة ،

التي يتقدمها البعض ، ولا يستطيع أحد الجنوح عنها ، وإلا نعت بشتى

الصفات المحفوظة عن ظهر القلب ،

حتى أن مداخلة الشيخ محمد العريفي في مؤتمر الحوار الوطني ،

والتي أبكت بعض الرقائق ، وصفت ب ( الإرهاب الفكري ) ،

ألا ترى في الإرهاب شماعة يعلق عليها المسؤولون كل الإخفاقات

السياسية والإقتصادية والعسكرية ،

ألا ترى في هذه الحرب الغير متكافئة ، إشغالا للرأي العام المسلم

عن قضاياه الأساسية ،

من قتل الأمريكي ؟؟ هل هناك دليل بأنه قد تم قتله بواسطة المقرن

أو غيره من الذين يوصفون بالمتشددين ،

هل بيان أنترنتي يكفي على كونه دليلا دامغا ،

هناك أشياء كثيرة تحدث ، ولكن لا نعلم أصلها وواقعيتها ،

ونسأل الله تعالى ، أن يحفظ بلاد المسلمين من كل الشرور والفتن ،

ما ظهر منها وما بطن ،

وأسأل الله تعالى أن يحق الحق ويبطل الباطل إن الباطل كان زهوقا ،

المجهول1 غير متصل قديم 21-06-2004 , 05:57 PM    الرد مع إقتباس
حرف حرف غير متصل    
مبدع  
المشاركات: 2,068
#5  

السلام عليكم والرحمه

كثر الحديث في هذا الموضوع وللأسف نحن في جميع النقاشات التي نسمعها أو نقرأها نتقبلها أولا حسب ميولنا الشخصيه وخلفياتنا الدينية بدون رجوعها الي سند.


أخي الكريم المجهول ومسافر علينا الا يأخذنا كرهنا للكفار وينسينا مباديء وأسس ديننا وهل نحن نقتدي إلا بنبي لله.

1- جلس في مكة 13 سنة يدعو ويصبر بالرغم من كل الأذي النفسي والجسدي ومع ذلك لم يرفع السلاح وحتي بعد ان أصبح له قوة وعدد في الرجال لم يقاتل بل امر بالهجره وهو كان يستطيع أن يسري علي الكفار بليل ويصبحو جميعا قتلي.

2- انا أعرف خلفيات هؤلاء الشباب فهم حصيله من المجاهدين الذين قاتلو في أفغانستان وغيرها وقامت الحكومه بالغدر بهم الي نهاية القصه.

لكن هل جوز لنا الإسلام ان من يخالف حاكمه يقاتله؟
وهل جوز لنا الدين الخروج علي الحاكم إلا تحت شروط كثيره تتعدي العشرين شرطا.


للأسف نحن ننطلق من مشاعرنا وليس من ديننا وفي النهاية الحساب ليس حسب النية فقط بل حسب ماقمت به من أفعال هل تتفق مع الدين أم لا.


قبل هذا الامريكي كان هناك سعوديون ماتو في إحدي التفجيرات فمن جوز قتلهم؟

عندما ندافع عن المبدأ ليس معناه أننا نحب هؤلاء الحكام بل نحن ندافع عن قيم عرفنا بها.

هناك دول إسلامية أحق بالجهاد من السعودية(فلسطين والشيشان وكشمير.............) وغيرها لماذا لا نركز عليها بدل من إثارة الفتنه في بلدنا.

وتخيل:

ان تمتد الفتنه الي كل الشارع السعودي وينقسم الناس الي فرق تؤيد وتعارض ثم يتطور الموضوع الي حرب فهل هذا سوف يرضي أحد أو يشيع الأمن أو يخلصكم من الحكومه؟

أليس لنا في مصر والجزائر قدوه حسنه ؟
قاتل هناك الإسلاميين الحكومه وفي النهايه ماذا حصل؟



عذرا أحبتي علي الإطاله ولكن اتمنا أن نتريث ولا نستعجل فالقضيه فتنه صغيره نتمني ألا تصبح كبيره.



حرف

حرف غير متصل قديم 22-06-2004 , 12:29 PM    الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


[عرض نسخة للطّباعة عرض نسخة للطّباعة | ارسل هذه الصفحة لصديق ارسل هذه الصفحة لصديق]

الانتقال السريع
   قوانين المشاركة :
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة لا بإمكانك إضافة مرفقات لا بإمكانك تعديل مشاركاتك
كود في بي vB متاح الإبتسامات متاح كود [IMG] متاح كود HTML متاح



لمراسلتنا - شبكة سوالف - الأرشيف

Powered by: vBulletin
Copyright © Jelsoft Enterprises Limited 2000.