قررت أن أكون العقاب ..

و افرد جناحي عاليا ..

و أفتش عن الحب ..

في أعالي الجبال و القمم

حتى المنسية و المهجورة ..

سأصطاده .. مهما يكن

و سأضعه في قفص قلبي .. و لن يرحل ..

قررت أن أكون البحر أيضا ..

و أصير في حالة مد .. سرمدية ..

بحثا عن الحب .. في كل الجزر و الأغوار ..

و سأجده.. مهما يكن ..

و سأضعه في محارة .. بيضاء شفافة ..

حتى أتلذذ بالنظر إلى بريقه .. ساعة أشاء ..

و ساكون الأرض أيضا ..

و البرعم ..

و الوردة ..

و القمر ..

و خط الاستواء ..

و كل شيء قد يوصلني إلى الحب ..

و سأجده مهما يكن ..

و سأسجنه مدى الحياة ..

و اسخر منه كثيرا .. و اضحك ..

تبا له ..

كم أبكاني

و أوجعني

و اسهرني

و أحزنني

ياله من شيء .. لا يمكن اصطياده

و لكنني سأجده .. مهما يكن ..

الاخـت هـــــند

تـحــــــــــياتـي لك ولـجمـيع المـشـاركين

جـميل جـدا التـطور الـذي حـصل فـي الـساحـة ...


مـوضـوع الـبحث عن الـحب ومـحاولـة اصـطياده جـميل ...

وأنت تـبدين اصـرار متـميز ....

اســــــــــــلوب رائع وكلمـات جـميـلة .....وخـطط هـجــــــومية ..ومـحكمـة



بــرايي الـحـصــــــول عـلــــــــــيه صــعب (كما تصـورين) ولـكن الاصـعب الـحفاظ عـلــــــــــــــــيه

" الرومانسي .. "

الحصول عليه صعب .. و الاحتفاظ به اصعب ...

و الوثوق به .. اصعب و اصعب ..



تحياتي لك

و جميل تواصلك ..

هند ، مع حفظ الألقاب .....

سلامي .....

فاقد الشيء لا يعطيه ،
وأقول ... مالك الشيئ لا يغنيه ،،،،
إلا الحب ،، فهو الثروة التي ليس لها امتداد ، هي الإمتداد الكبير .


أحب غرفتي ، ووسادتي ، ونافذتي ، التي رأيت منها العالم أول مرة ، فجلس بقربها طير يطعم صغاره ، لأشاهد الحب من تلك اللحظة .
وأحب ، بائعة اللبن ، بتجاعيد وجهها الغني بإشارات الزمن ...
وكل الأطفال الذين طالما اقتحموا وحدتي بشلال من ضحكات برئية
في الجوار ، تحت الشمس بين الأشجار.
وأحب ،،،
الصور ,,,
والهدايا ،،،
ونباتات بيتنا ، فوق الأسطح الممتدة على طول الطريق البكر
المرصوف من الحجر....

وأيضاً أسلاك الهاتف ، عندما يقف عليها ، عصفور يغرد. بعد استراحة من عناء السفر .
أحب كثيراً ....

والحب ، نبحث عنه ، ويبحث عنا في تقاطعات الطرقات بين حنايا الأزقة ، تحت المزاريب عندما ينزل المطر .
يبحث عنا بوجه أخضر ممتد من رأس الجبل حتى أسفل النهر .
في كل التفاصيل. في القطع الجميلة التي بيديها طرزتها أمي ، لتغطي سريري ووسادتي.
لترعاني وأنا بعيد .
في عيون الأطفال وهم نائمون .
في حنين الأخوة وهم بعيدون
في اكتراث الأخوات وهن مشتاقات من بعيد .
في شوق التراب لابناءه ، لمطر ينهمل فجأة دون مواعيد .
ونبحث عنه في صديق
في رفيق.
هي رحلة بحث ممتعة ، ليس لها بداية ولن يكون لها نهاية.........

وأقول إن سمحت لي

تحبني وتبحث عني ،،،،
وتفقدني..
في كل لحظة فيها تلاحقني ...
ثم من عينيها تطردني ، لتقتلعني .
وتسدد نظراتها ، .....مرة لتقتلني
ومرة لتقيدني .
فأسقط لتركّعني ، على النجمات فتعلقني
مع الليل والبيادر
تطاردني ..........كشلال هادر




ونتقاطع ونفترق ، لنلتقي هناك ، عند الغيمات.
في حضرة عينيها أبقى ، لتبحث عنى مرة أخرى.
وتعيدني مرة تلو المرة ، إلى لعبة الكلمات
أبحث عنها لتبحث عني .
عن ريح غربية ندية النسمات

في كل الإتجاهات

من رأس الجبل حتى النهر
الممتدة شمالاً حتى الغيمات.


خطرت لي ، فشاركت بها ،،،،،،أنا عفوي !!!؟؟؟؟
أشكرك على دغدة الشجن ......
هند ( مع حفظ الألقاب)
إقبلي مني كل الإحترام .
والسلام

من هنا مررت

جميل ما خطه هذا القلم



بلغيه تحياتي هند



















ولشخصك الكريم تحيه مضااااااعفه







تحياتي

جئت إلى هنا لأخبر قلمك أني أشتقتُ إليه كثيرا ....

صديقتي تقبلي تحياتي ...

:

:

وأعود لأبحث.


على كل الحدود ، المرسومة بانسياب ،
دوائر ،منحنيات.
ونقاط عبور
بجانب واحة ..... فوق نخلة .

لأجد نجمتين . وأكمل علني أجده.
في نهايات طريقي الطويل.

وشموع ألمسها بيدي على طول هذا الطريق.
لتنير بحثي الجميل .

في افق ندي ، لكن بلا طير ولا سحابة
ولا حتى لون أزرق .

أبحث في الحقائب...
في تعب السنين.
في الرحيل الحزين .

وأجده ، فأجدها ....
لأفقده ، في كل مرة تجدني هي .....
.
بين كتبي ،،أعود لأبحث .
على أوراقي أنام ، لاحلم حلماً لا ينتهي ...
فتغيب مع الصفحة الأولى .
لتعود مع الأخيرة ....هي ..

وأقرأ كل العهود ....... وأبحث عنه ..
وأجده ، لأفقده ، في كل مرة تجدني هي .....

أهرب بعيداً
في تفاصيل الصور .
متجاهلاً أن الإناء انكسر ....

في علب الهدايا

فأجده ، لأفقده ، في كل مرة تجدني هي .....

لأتوه من جديد.
وأقرر أنني
سأبحث عنه

في حضن دافئ بين أزهار الأوركيد ...
في سلة المهملات ، بين الورق الممزق.....

عن حدود . عن دوائر ومنحنيات.
في الهدايا ذات الغلاف المنمق .

ويسألني الخفير ، عن مذكرة البحث الطويل...
عن طير نسي الأشجار ، فطار عن الحدود ..

عن بحر سرمدي بهتت ألوانه .
فلا أجيب .

وأبقى وحدي أعلم ...
أنا وحدي أعلم

وأقلب صفحة .
وألملم الزجاج المبعثر ، وأحضن تلك الوردة .
لتنام .

بين حنايا ضلوعي
الظامئة من بدايات بحثي الطويل.

هما الحب .

وبحثي لا زال جارياً
على كل الحدود ، المرسومة بانسياب
دوائر ، منحنيات ، ونقاط عبور

من هنا مررت ...

تبا له ..

كم أبكاني

و أوجعني

و اسهرني

و أحزنني

ياله من شيء .. لا يمكن اصطياده

و لكنني سأجده .. مهما يكن ..

Albaik

يسعد مسائك بالخير .. من هنا مررت ..

و تركت حروفا .. مست شغاف القلب ..

شكري العميق .. و لك الود و الاحترام ..


رمضان كريم ..

* * *

كريم سبلا ..

قلمي يهديك سلامه ..

و من القلب تحية ..

دمت طيبا ..

و كل عام و انته بصحة و سعادة ..

* * *

ثامر ..

يا هلا و سهلا

كيف حالك ..

مرورك اسعدني .. يا صديق الحرف ..

كل رمضان و انته بمليون صحة و سعادة




* * * *

البحاري ..

دع قلبك يبحث .. في صمت .. بلا استعجال او تباطيء ..

الحب .. قدر .. جميل .. لمن فهمه ..

و لا ترفض الحب .. حتى لا ترفضك الحياة .. يا صديق ..

تحياتي لك ..

* * *

جمال ..



تحياتي لك ..

و كل عام و انته بسلامة و سعادة ..

* * * *

قطرات مطر ..

عزيزتي اشتقت لمرورك ..

و لحروفك العذبة ..

اتمنى ان تكوني باطيب حال ..

و لتكن السعادة رفيق دربك ابدا ..



رمضان كريم للجميع ..

مع محبتي و تقديري ..

سيدتي / المودريتور ..............
إن كان يحب علينا توجيه الشكر ، فهو لك بالدرجة الأولى لما رسمته أناملك الجميلة من لوحة معبرة وصادقة ..

وإن كان هناك عتب ، فهو عتب المحبة والأخوة ، مع التقدير الكامل للظروف ،
فمرورك قليل ، وقرآئتك لمواضيع المشاركين أقل ، أو على أقل تقدير للشباب الأغرار مثلي ،
وأنا لا أبرأ ساحة الأخوة المشرفين ولا استثنيهم من هذا العتب الأخوي الصادق ...
مع أنني كتبت الكثير بمقياس هذه الأيام .....
بالمناسبة يا صديقة ، فأنا كاتب ولست بكاتبة ......

شكراً أخرى

Albaik

اسعدني بوحك ..

كما آنسني عتبك ..

استميحك عذرا .. فالاسم قد اختلط علي ..

و الى الان لم افهم غايته ..


فلو تكرمت فافضت علي بمعنى اسمك حتى يثبت في ذاكرتي ..

* * *

بخصوص الاشراف و المتابعة ..

قدمت استقالتي منذ امد طويل ..

و اعترفت اكثر من مرة بانشغالي ..

و اخيرا .. في القريب العاجل .. سيحظى القسم بمشرفين جدد ..


و انا سأبقى صديقة للجميع ..

اقرأ .. و اتابع ما امكنني ذلك ..

و ان كنت لامست في قلمك .. قوة .. و جمال ..

اتمنى لك التميز هنا .. و الى الامام دائما ..

تحياتي العميقة .. لك

سلالالالالالالام ..

وغمرك الله بالفرح والسعادة ............
لا أعلم من أين سأبدأ بمعنى أسمى وهو اسمي الأخير ،،،

فأنا لا أريد إعادة تعريف البيك من جديد ولو أنني أحس بضرورة ذلك ، فقد اختلطت الأمر كثيراً مع محدثي النعمة هذه الأيام .
إلا أنه كما ورثناه من زمن العثمانين ، لقب ما .........
ورثناه مع كل العادات والتقاليد ، فجاء هذا اللقب ليثبت في هويتي .
والذي لا أملك منه سوى أحرفه .


على فكرة سبق وأن طرحت موضوعاً عن الأسماء وكانت مشاركة جميلة من المثابرين في المنتدى ،، فقد مس الجميع باعتقادي ، وشرحت فيه لما أختار أسمي هذا ( دعوة لك لقرأتها إن سمح الوقت بذلك )
ومن ذلك الموضوع تعرفت على الكثير الكثير ممن يكتبون هنا ، وفيها من الخامات والمواهب الممتازة أيضاً ، لايسع المرء وهو يقرأ أقلامهم إلا أن يقدر فيهم هذا الإحساس الكبير والصدق النادر .....وتلك اللمسة الندية والتراكيب القوية التي أخذتني بصراحة إلى عالم نادر ...

أما بخصوص الاستقالة
فيا سيدتي ، إن كان لنا في استقالتك أو استقالة أي من المشرفين المتمكنين هنا من خيبة أمل في فقدان العدسة الصافية التي ترى الأشياء على حقيقتها .
فلي وللجميع أيضاً أمل بأن يكون للمشرفين الجدد على هذا الباب نفس الصدق والاحساس في المتابعة ، وأن يتحلوا بالمسؤولية والحيادية التامة في كل ما لا يمس الخالق والدين والوطن .....

سررت جداً بأن تعرفت عليك ، ولو متأخراً لكن هذا ما يسمى بآخر القطاف .... دوماً مثمر.
أملي أن نلقاك في مواضيع لا تقل عما قرأت لك ....
تحياتي للجميع وبالأخص للمشرفين القادمين ......

هند

ليس بغريب الابداع..........

لكن هل يوجد حب...ام انه فقط بوح نفس الكاتب في الرويات


ماهو بكل شي انا منه محروم

..........................0لكنه اغلي مافقدت بحياتي



لك كل تحيه واعجاب بكل ماتخطه اناملك

البيك ..

و انا الاسعد .. بمرورك هنا ..

و بروحك الطيبة ..

شكرا لك .. على حروفك المزهرة بالمحبة ..

دمت طيبا ..

و انا معك .. اتمنى الافضل من المشرفين الجدد ..


* * *

جوال ..

هلا و سهلا ..

يوجد .. حب ..

و لكن .. مع هذا ..

يوجد .. تحليق في سماء الحب ..

بحثا عن الاجمل من المشاعر و الاسمى ..

ربما الانسان .. طبعه .. الطمع ..

دائم يظن السعادة في البعيد ..

خلف الافق .. تختبيء ..

بينما عنوانها الحقيقي في قلبه .. :(

و نادرا ما نعي ذلك ..

شكرا لتعليقك .. و حضورك ..

من القلب تحية ..

سلالالالالام