................لإسرائيل الحق في أن ترد بالطريقة المناسبة

ونحن لنا كل الحق في (التجاهل وعدم الرد)...............

((ملائكيون ..بأحلام وردية ))
أما الرسالة الموجهة من أطفال إسرائيل لأطفال لبنان ...فوجب أن يخرج لها مسؤول عربي ثقيل الوزن ..ليشكرهم عليها

// ميس الريم

حسبنا الله ونعم الوكيل

خونه .. اقل ما يُقال .... باعوا دينهم بدنياهم..... اين الفاروق.. اين المعتصم.... اين الذين في قلوبهم نخوة و شهامة الرجال؟!!

حال الامه بجد يبكي.... و نحن الى الان مختلفين هل نؤيد حزب الشيطان ام لا ؟؟1 نريد ان نتفق على اساس لكي نبدأ منه...

لعن الله كل متقاعس ,وهو مستطيع, لعن الله كل متقاعس عن نصرة اخواننا في فلسطين.. العراق.. لبنان.. افغانستان... الشيشان.. ايران.. و في كل مكان...

يجب ان نعترف ان السبب الرئيسي لهذهـ المذبحة الاخير.. كان بسبب.. حزب الشيطان.. نحن لا ننكر وحشية و عربجية الانذال ابناء القرده و الخنازير... اليهود..

لكن ثقوا تماماً أن الرابح الوحيد من هذه الحرب هو الخائن الملعون نصر الشيطان... نعم..نعم انه يبني له مجداً على اجساد ابناء السنه و اطفالهم في الجنوب اللبناني... لقد شاهدنا كما يشاهد الجميع ما يفعله الخونه من حزب الشيطان عليهم لعائن الله و الناس اجمعين... ما يفعلونه من اطلاق للصواريخ من المناطق المأهوله... و هم بدورهم اوجدوا ذريعة لابناء القردهت ان يضربوا الاطفال و النساء


بجد اصبح حال الامة يرثى له... تدرون وش المشكله ... انا اعطيكم العله و المشكله.. والحل .... انتم قرروهـ


الحال كما هو من تقريباً 50 سنه خلونا نقول خمسين سنه بس... طيب القيادات العربية هل حلت مشكلة فلسطين؟

ام هل حلت مشكلة لبنان؟

ام مشاكل العالم الاسلامي الاخرى!؟!!!


انا اقول لكم المشكله كلها في القيادات العربية... الا من رحم ربك.... كلها خونه في خونه... في خونه

و الحل.....! ااايه اكيد .. هو الحل الوحيد

أه أه أه أه يا حفيد حمزة لقد عمقة الجروح

نحن امة قد حكم علينا بالسكوت تحت حكومات قد باعت انفسها مسبقا لامريكا واليهود ، وليس لنا الا ان نتهم بعضنا البعض بالنقص والتقصير او ان نكفر الخلائق بدعو انهم ليسو من ملتنا ابدا ولا يجب الدعاء لهم بالنصر في حين ان الطائرات الاسرائيلة لا تعرف الفرق بين مسلم شيعي او مسلم سني او حتى مسيحي .

كنت قد الزمت نفس ان اقراء فقط ما يرد من الاخوة الاعضاء بدون رد على اي مقالة في المنتدى من شدة حزني وقهري لما اراه واسمعه سوء من المنتدى او نشرة الاخبار ، وهناك من يحرم التعاون مع حزب الله والدعاء له في حين انهم لم تصدر منهم فتوى حين احتلة الكويت وتم الاستعانه بامريكا لتحريرها وقد قرات في ذلك الوقت بان يجوز الاستعانه بالكفار واعجب كيف لا يجوز الاستعانه بحزب الله لنصرة لبنان .

لا اعرف هل اشكرك اخي حفيد حمزة على انك اخرجتني من صمتي الى الكتابه . لقد توقفت عن الكتابه وحتى عن مشاهدة الاعلام العربي والذي ينقل لنا هذه الايام مهرجان صلالة ومهرجان تسوق دبي ومهرجان جدة وستار اكادمي ومهرجان الاغنية العربية وفي النهاية تصدر فتوى بتحريم الدعاء لحزب الله .


تحياتي لك

لا حول ولا قوة الا بالله

يقول الله تعالى : " ولاتحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار. مهطعين مقنعي رؤوسهم، لايرتد إليهم طرفهم، وأفئدتهم هواء.".
آية تهديد ووعيد ولكن ما أعظم مافيها من شفاء لقلوب المظلومين وتسلية لخواطر المكلومين، فكم ترتاح نفس المظلوم ويهدأ خاطره حينما يسمع هذه الآية ويعلم علم اليقين أن حقه لن يضيع وأنه سوف يقتص له ممن ظلمه ولو بعد حين.
وأنه مهما أفلت الظالم من العقوبة في الدنيا فإن جرائمه مسجله عند من لاتخفى عليه خافيه ولايغفل عن شئ . والموعد يوم الجزاء والحساب، يوم العدالة، يوم يؤخذ للمظلوم من الظالم، ويقتص للمقتول من القاتل " اليوم تجزى كل نفس بما كسبت لاظلم اليوم" ولكن الله يمهل للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته " إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار" أي تبقى أبصارهم مفتوحة مبهوتة، لاتتحرك الأجفان من الفزع والهلع، ولاتطرف العين من هول ماترى، "مهطعين مقنعي رؤوسهم رؤوسهم، لايرتد إليهم طرفهم، وأفئدتهم هواء" أي مسرعين لايلتفتون إلى شئ ممن حولهم، وقد رفعوا رؤوسهم في ذل وخشوع لايطرفون بأعينهم من الخوف والجزع وقلوبهم خاوية خالية من كل خاطر من هول الموقف. ماأعظم بلاغة القرآن وماأروع تصويره للمواقف حتى كأنك ترى المشهد ماثلاً أمامك.


تخيل وأنت تقرأ هذه الآية مصير الطغاة الظلمة ممن انتهكوا أعراض المسلمات وسفكوا دماء الأبرياء وقتلوا الأطفاء وشردوا النساء ، وهدموا المساجد والمنازل تذكر من عاثوا بأرض الفساد ومن أذاقوا أخواننا في فلسطين صنوف العذاب والقهر والظلم ، تذكر أن الله فوقهم وأنه سوف يقتص منهم وسيرينا فيهم مايثلج صدورنا إن شاء الله ويتحقق لنا موعود ربنا تبارك وتعالى إذ يقول:" فاليوم الذين آمنوا من الكفار يضحكون، على الآرائك ينظرون ،هل ثوب الكفار ماكانوا يفعلون".