لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَياةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ لاَ تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

صدق الله العظيم

جزاك الله خير لادخالك سرورا على قلب كل مسلم دخل هذا الموضوع

إنها والله لبشرى عظيمه

جزاك الله خير اخوي بن زمزم

بارك الله فيك

بشرك الله بالجنه .

جزاك الله خير اخي بن زمزم اكمل البشائر بارك الله فيك .

اخوك افكر كثير .

الله يبشرك بالخير ..

خرجت ليلة من الليالي ، فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم يمشي وحده ، وليس معه إنسان ، قال : فظننت أنه يكره أن يمشي معه أحد ، قال : فجعلت أمشي في ظل القمر ، فالتفت فرآني ، فقال : ( من هذا ) . قلت : أبو ذر ، جعلني الله فداءك ، قال : ( يا أبا ذر تعال ) . قال : فمشيت معه ساعة ، فقال : ( إن المكثرين هم المقلون يوم القيامة ، إلا من أعطاه الله خيرا ، فنفح فيه يمينه وشماله وبين يديه ووراءه ، وعمل فيه خيرا ) . قال : فمشيت معه ساعة ، فقال لي : ( اجلس ها هنا ) . قال : فأجلسني في قاع حوله حجارة ، فقال لي : ( اجلس ها هنا حتى أرجع إليك ) . قال : فانطلق في الحرة حتى لا أراه ، فلبث عني فأطال اللبث ، ثم إني سمعته وهو مقبل وهو يقول : ( وإن سرق ، وإن زنى ) . قال : فلما جاء لم أصبر حتى قلت : يا نبي الله جعلني الله فداءك ، من تكلم في جانب الحرة ، ما سمعت أحدا يرجع إليك شيئا ؟
قال : ( ذلك جبريل عليه السلام ، عرض لي في جانب الحرة ، قال : بشر أمتك أنه من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة ، قلت : يا جبريل ، وإن سرق ، وإن زنى ؟ قال : نعم ) . قال : قلت : وإن سرق ، وإن زنى ؟ قال : ( نعم ، وإن شرب الخمر ) .
الراوي: أبو ذر الغفاري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6443

جزاك الله خير

الله يجزاك خير أخوي بن زمزم

بارك الله بكم جميعا ..
وأحسن الله الينا واليكم انه سميع مجيب ..

البشرى الثالثة ..ستأتيكم

الحمد لله اني وصلت قبل البشرى الثالثه .

فوالله اللذي لا اله الا هو ان هذا الموضوع فيه من الخير ما الله به عليم .

رحمة الله وسعت كل شيء والبشائر تزيد المسلم حباً وتعلقاً بربه اللذي كتب على نفسه الرحمه . فكلما علم المرء مقدار كرم ربه عليه استحى منه واستحى من فعل ما يغضبه منه سبحانه .

فبشرك الله بالجنه يا اخينا الحبيب وحفظك من كل سؤ ورفع درجتك ومنزلتك في دينك ودنياك واخرتك .

اعتذر على عدم ردي مبكراً مع اني قد اكون اول من اطلع على البشرى الثانيه ولكني انشغلت حينها عن الرد .

فجزاك الله عنا خير الجزاء .

اخوك المحب افكر كثير

جزاك الله خيراً ...

البشرى الثالثــــة

إذا كان يوم القيامة أعطى الله تعالى كل رجل من هذه الأمة رجلا من الكفار ؛ فيقال له : هذا فداؤك من النار
الراوي: أبو موسى الأشعري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع -

واشوقاه على من يراني ولا أراه

.

استأذنكم لتثبيته بضعة أيام

الله يجزاك خير يا اخي الفاضل .



نعم يستحق التثبيت بارك الله فيك .


فقد قال عليه الصلاة والسلام : ( يسروا ولا تعسروا وبشروا ولا تنفروا ) البخاري (69، 5774)، مسلم (1734) عن أنس بن مالك.


اخوك افكر كثير

هل انتهت البشارات اخي بن زمزم ؟


اكمل بارك الله فيك .

يقول الله تعالى :

وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا (68) يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا (69) إِلَّا مَنْ تَابَ وَآَمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (70) وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا (71) alfurqan .
متابا : اي التوبة النصوح .

السلام عليكم ..

جزاك الله كل خير أخوي بن زمزم ..

مبشرات مطمئنة نوعاً ما ..

حضرت ندوة قبل فترة .. وقالت الداعية المسلم لازم يكون عنده جناحين إذا تحرك جناح الطمأنينة و حسن الظن بالله لازم بأسرع ما عندنا نحرك جناح الخوف من الله علشان نفضل طايرين بأمان و ما نطيح ..

سبحان الله لا يأمن مكره إلا القوم الخاسرون .. نعوذ بالله أن نكون منهم ..

بارك الله فيك أخي الكريم ...