أشكركم جميعا
هذا حفل تخرج وإلا فنحن متخرجين السنة الأكاديمية الماضية.
الأخت موزة شكرا جزيلا
مدردش متقاعد ، أنت عارف خويك من زمان مب ويه كشخة ، ولذلك طول الوقت مب قادر أوقف نفسي عن التعليق ، وآخر تعليق كان لي قبل الدخول بثواني وقلت فيه "شباب تخيلوا أن الجامعة تضحك علينا وناويه تسويلنا عرس جماعي".
شكرا أخ AudiTT ربنا يسمع منك وأصير وزير للعمل ، ولكن لا تعتقد واحد لسانه طويل مثل خويك بيصير وزير ، ولا وكيل ولا حتى وكيل مساعد ، مدير قسم؟؟؟ يمكن... ولكن بعد تجاوز مجموعة من الاختبارات على رأسها اختبار "قبض اللسان".
الأخت هبة الرحمن ، شكرا على الأبيات الجميلة التي تمنيت من كل قلبي أن أحقق بعضا من الصفات الواردة فيها ، أما طرح نقاش التوظيف في دول الخليج فسيكون ساخن ، ولكن قبل كل هذا أحاول أراجع قسم الاجتماع إذا كان موجود بحث قدمته بعنوان "العمالة الوافدة ، أسباب تضخمها ، سلبياتها ، طرق الوقاية" وكان بحث جيد واستفدت منه كثيرا ، فإن وجدته كان خيرا وإذا لم أجده سأعاود كتابة أهم نقاط فيه.
الأخ غيور ، شكرا جزيلا ، تخصصي دراسات إسلامية ، قدمت في وزارة الأوقاف والآن ماشين في إجراءات التعيين ، وخسرت 3 أسابيع بسبب تسيب أحد الموظفين ، قدمت في مؤسسة الإمارات للإعلام ، ولكن لم أجد رد واضح (قدمت ثلاثة مظاريف طلبات) ، وكذلك وزارة التربية والتعليم ثم تراجعت بعد تضييع نتيجة المقابلة وطلبهم إعادتها مرة ثانية. سمعت أن القسم سيقبل المعيدين في تخصصي العقيدة والحديث ، وسأقدم عندهم قريبا إن شاء الله.
أخوي المرشد ، شكرا ، مشكلة الوظائف تنحل لما نلقى ناس مخلصين وريايل هبة ريح.
شكرا أختي الجنية.
الأخت رحيل شكرا جزيلا ، أشكرك شكر عميق على المداخلة القيمة ، ولكن ، لو عندي نشابة كنت رميتك في عينك (أتمنى تتحملين دعاباتي تراني ثقيل الظل)... (ومدردش يشهد).
ذكرتي أنك تختلفين معاي في نقطة ، لا أختي الحقيقة نفس ما تقولينه هو ما أتبناه تماما.
(لماذا يعتقد الخريج المواطن أن مكانه يجب ان لايكون سوى في مكتب يحتوي على جهازا للتكيف ...وهاتف متصل بفاكس وجهازا للكمبيوتر...و4جرائد محليه...وواحده عالمية يقرأها للتسلية ...فوقت الفراغ طويل ويتسع لقراءة 10 جرائد وليست 4 )
لو عملت في مكان ولم يوفر لي جهاز كمبيوتر فأسدفع من جيبي ليكون معي ، هذا على اعتبار أن الوظيفة التي سأعمل فيها تحتاج الكمبيوتر أما الجرائد ورأيي فيها ، فأتمنى أن تدخلي هذا الرابط لتقرأي رأيي المتواضع في هذه القضية.
http://www.swalif.net/sforum/showth...?threadid=84122
أؤيدك في أن الأصل أن لا يبحث المواطن عن المكتب ، ولكن هل وزارة التربية والتعليم تواكب هذا الكلام؟
(90% من الوظائف يدويه ...والمواطن يعزف عن الاشتغال بها ...لإنه يعتبرها وظيفة معيبه وتجلب له العار والخزي )
أختي الفاضلة ، في أمريكا الفني يحصل على المال أكثر من العامل في مكتب حكومي ، لذلك لو كان التجار عندنا يخافون ربهم لرضي المواطن أن يعمل عاملا ، بصرف النظر عن الوظيفة ، المهم المرتب الذي يكافي شهادته وخبرته ، لذلك اتصالات فيها موظفين لا يجلسون على مكاتب ووظيفتهم تلزمهم باليونيفورم (مثل كلينكو) يدخلون البيوت ويركبون الوصلات الخاصة بالهاتف ولم يحتقروا هذه الوظيفة ، الاحتقار ليس للوظيفة في حد ذاتها ، هل تطلبين أختي من الدامعي أن يعمل في بيع الصحف مثلا؟ ... ولو كان بائع الصحف يعطي مرتبا محترما لعمل المواطنون في هذه المهنة... ولو كان المقاول يعطي حق العامل كاملا لعمل المواطن في مجال الناء (مثل أمريكا) ولكن عندنا تجار (زطوط).
(اما شباب اليوم ..فلا يهم إن أنتظروا (5)سنوات بدون عمل ) وهذا الكلام صحيح ، يجب على المواطن أن يبحث عن عمل سريع ليمشي به حاله إلى أن يحصل على الوظيفة المناسبة ، الحقيقة توافرت لي فرصة العمل مع النادي العلمي منذ ما يقرب السبع سنوات ولا أزال معهم ولا أستلم مرتبا ، بل مكافئة على النشاط الصيفي فقط ، يجب أن استغل قدراتي ولو لن أحصل علي أي مال ، على الأقل أفضل من الجلوس في المنزل ويضيع التحصيل الدراسي والخبرات المكتسبة في الجلوس.
(انت عاطل عن العمل ...ابدأ بمشروع صغير ...لتراه يكبر امام عينك ...ودعك من الشكاوي اليوميه للجرائد ..تصف فيها ظلم المسؤلين والوزراء ..ووووو)...
كلمة صحيح 100% ، المشكلة أختي النطاق الذي من الممكن أن يجد فيه كل واحد منا هذا المشروع الذي تتحدثين عنه ، أعتقد أن هذا النطاق لا يصنع بمجرد التخرج ، بل على الشاب أن يبنيه منذ صغره ، الهواية والموهبة ، أخوي سردال على سبيل المثال يطرح دورات وهو لم ينهي الثانوية العامة ، كذلك الشاب المشهور ، علي غانم الطويل ، ظهرت مؤلفاته في مجال الإدارة متزامنة مع تخرجه:
الشخصية المغناطيسية قدم له الدكتور طارق السويدان.
العادات العشر للتميز الدراسي وقدم له د. علي الحمادي.
كيف تكون قائدا مبدعا.
ولا أبالغ إن قلت أن هذا الشاب سيتفوق على أساتذته ، الدكتور الحمادي والدكتور السويدان ، وأذكره وهو يطرح لطلبة الجامعة الذين يفوقونه سنا دورات مثل هذا النوع ، وطرحها كذلك في بعض الجمعيات والأندية ، ورأيته في التلفاز يخاطب الأطفال في مهرجان دبي للتسوق ، هذا الشاب حتى إذا لم يجد وظيفة لهذا الوقت فهو إنسان غير عاطل عن العمل (وكل هذا تأييدا لكلامك ولكن بشكل عملي).
وأما الشكوى من الوزراء وغيرهم من المسؤولين ، فهي حق لكل مواطن ومقيم هذا أولا ، ثانيا هي ظاهرة حضارية وعكسها يدل على التخلف ، يسمح لنا بالانتقاد وبعد ذلك لو رأى المسؤول أن هناك تجنيا عليه ، فعنده المحكمة.
الشعب الأمريكي لم يجلب الهنود ، أختي الفاضلة الشعب الأمريكي هم الهنود الحمر ، أما من هم هناك فمزيج غير متجانس استطاع أن يتجانس أكثر منا وأفضل منا ولم يسمح بسيطرة عرق على عرق ، يسمح لك بالانتقاد ، يعطى العامل الفني أكثر من صاحب المكتب ، والوظائف الخاصة مرتباتها أفضل من مرتبات الحكومية.
بالمناسبة ، الإماراتيين قريبا سيصبحون مثل الهنود الحمر.